عبدالفتاح
العودي
العودي
المشهد السياسي الذي نحن الآن نعانيه ونعانيه ممن
ولاؤهم للوطن على حرف يمثله البيت الآتي:فإذا تفرق الرعاة ** علموا هارب الذئب
التجري والذي يحدث في صعدة يعد خلاصة طيبة لفرط عقد الحلم الذي طال طويلا وليس ذلك
عن عجز فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح والقيادة السياسية الوطنية بل إن ذلك
الحلم كان نابعا من مبدأ إن آلة
الرياسة سعة الصدر، حسب قول علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، ولكن يبدوا إن الذئاب
المتربصة لم يفهموا بعد أن للصبر حدود وان حرص القيادة السياسية كان نابعا من إلا
تراق الدماء بين أبناء اليمن والذي من ماسي الوطن إن ليس للبعض من انتماء آلية سوى
بطاقة الهوية إما الهوى فعلى حرف آخر وله مأرب وأغراض أسوا مما كان في نفس أبناء
يعقوب.
أن يصبح حفنة من المرتزقة ممن ينتمون إلى الوطن كحصان طروادة المؤامرة
على وطننا ووحدتنا المباركة تلك هي الكارثة والجرح الذي ينبغي علاجه قبل أن يتسع
ويستحال إلى داء عضال وهذا ما كان عليه ومازالوا على ديدنة ذئاب الإرهاب الذين ليس
لهم من هوى سوى هوى الضلالة وهوية العمالة والارتزاق وليس لهم من سلام وسلم سوى
مزيد من الاستعداد واحتلال مواقع أهم لمرحلة قادمة ومع اشتداد موجة تجار الفتن من
المحركين وأوهام وأضغاث أحلام العودة إلى زمن الشتات وتقاسم أشتات الوطن وعودة هوام
الماضي وارداته مما كانوا من قبل واحديت الثورة اليمانية المباركة التي كانت جنى
ثمار الدماء الزكية والأفئدة المخلصة للوطن والوحدوية الطاهرة من أبناء الوطن في
الإقليم اليمني الواحد.
ما يبعث على الاستفهام ويثير التعجب أن هناك نفرا من
المحركين الذين يؤججون نار الفتنة والكراهية بين أبناء الوطن يظلون في ضلالتهم على
حرف من الولاء للوطن وسيادته..
وفيما يخص الفتنة الحوثية هم يدعون أن صعدة قد
خرجت من يد نظام الجمهورية اليمنية وباتت رهن عصابة الحوثية لأسباب يفندونها حسب
هواهم في عجز النظام عن الحفاظ على سيادة الوطن وأطرافه وحدوده.
وحين فرط عقد
الحلم الوطني المسئول لفخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح والقيادة السياسية ورأى
بنظرته الثاقبة أن هناك شيئا ما وراء الأكمة وان للصبر حدودا وان الأوان لقطع دابر
الفتنة والتآمر على السيادة الوطنية والوحدة نرى البعض ممن ولاؤهم على حرف للوطن
يؤلون الفتنة الحوثية حسب هواهم ويعترضون على حسم رجس المؤامرة وقطع دابر الفتنة
أليس في ذلك من دليل على أن ولاءهم للوطن على حرف.
ولاؤهم للوطن على حرف يمثله البيت الآتي:فإذا تفرق الرعاة ** علموا هارب الذئب
التجري والذي يحدث في صعدة يعد خلاصة طيبة لفرط عقد الحلم الذي طال طويلا وليس ذلك
عن عجز فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح والقيادة السياسية الوطنية بل إن ذلك
الحلم كان نابعا من مبدأ إن آلة
الرياسة سعة الصدر، حسب قول علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، ولكن يبدوا إن الذئاب
المتربصة لم يفهموا بعد أن للصبر حدود وان حرص القيادة السياسية كان نابعا من إلا
تراق الدماء بين أبناء اليمن والذي من ماسي الوطن إن ليس للبعض من انتماء آلية سوى
بطاقة الهوية إما الهوى فعلى حرف آخر وله مأرب وأغراض أسوا مما كان في نفس أبناء
يعقوب.
أن يصبح حفنة من المرتزقة ممن ينتمون إلى الوطن كحصان طروادة المؤامرة
على وطننا ووحدتنا المباركة تلك هي الكارثة والجرح الذي ينبغي علاجه قبل أن يتسع
ويستحال إلى داء عضال وهذا ما كان عليه ومازالوا على ديدنة ذئاب الإرهاب الذين ليس
لهم من هوى سوى هوى الضلالة وهوية العمالة والارتزاق وليس لهم من سلام وسلم سوى
مزيد من الاستعداد واحتلال مواقع أهم لمرحلة قادمة ومع اشتداد موجة تجار الفتن من
المحركين وأوهام وأضغاث أحلام العودة إلى زمن الشتات وتقاسم أشتات الوطن وعودة هوام
الماضي وارداته مما كانوا من قبل واحديت الثورة اليمانية المباركة التي كانت جنى
ثمار الدماء الزكية والأفئدة المخلصة للوطن والوحدوية الطاهرة من أبناء الوطن في
الإقليم اليمني الواحد.
ما يبعث على الاستفهام ويثير التعجب أن هناك نفرا من
المحركين الذين يؤججون نار الفتنة والكراهية بين أبناء الوطن يظلون في ضلالتهم على
حرف من الولاء للوطن وسيادته..
وفيما يخص الفتنة الحوثية هم يدعون أن صعدة قد
خرجت من يد نظام الجمهورية اليمنية وباتت رهن عصابة الحوثية لأسباب يفندونها حسب
هواهم في عجز النظام عن الحفاظ على سيادة الوطن وأطرافه وحدوده.
وحين فرط عقد
الحلم الوطني المسئول لفخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح والقيادة السياسية ورأى
بنظرته الثاقبة أن هناك شيئا ما وراء الأكمة وان للصبر حدودا وان الأوان لقطع دابر
الفتنة والتآمر على السيادة الوطنية والوحدة نرى البعض ممن ولاؤهم على حرف للوطن
يؤلون الفتنة الحوثية حسب هواهم ويعترضون على حسم رجس المؤامرة وقطع دابر الفتنة
أليس في ذلك من دليل على أن ولاءهم للوطن على حرف.