كروان
الشرجبي
الشرجبي
وصلتني رسالة من قارئ ذكر أول حروف اسمه "ل. ه. ع"
في بداية الرسالة قدم الشكر لهذه الصحيفة الرائعة التي أصبت جزءاً لا يتجزأ منه
والتي استطاعت أن تنتشر بسرعة بين أوساط الناس لأنها تتلمس هموم وواقع
الناس.
ويقول أيضاً: أن "أخبار اليوم" أصبحت تحظى بمكانة خاصة لدى العديد من
القراء فقد أصبح يتسابق هو وأصحابه
من أجل شرائها، عموماً نحن بدورنا نشكره ونشكر كل قارئ كريم متابعٍ لهذه الصحيفة
وكلما قلنا أن صحيفتنا هي منكم وإليكم وتعمل جاهدةً من أجل أرضائكم وتقديم ما هو
أفضل لكم من كافة النواحي.
أما الجزء الثاني من رسالته فيقول: عندي تعليق أو
اعتراض إذا لم يكن لديكم مانع على مقال "لا تقلها".
أولاً: نحن في مجتمع شرقي
ومحافظ وعلينا ألا نشجع أن يكون هناك أي علاقة بين شاب وفتاة فهذا بحد ذاته عيب ولا
يعتبر صحيحاً، فطبعاً أي شاب إذا ما تعرف على فتاة ستكون بالنسبة له مجرد تسلية لأن
هذه الفتاة هي من سمحت لنفسها أن تكون تسلية بين يديه، فالفتاة عليها أن تلزم بيتها
وتنتظر من يتقدم إليها ولا تسعى هي لإقامة علاقات.
وكذلك الشاب عليه أن يدق
البيوت من أبوابها، فكلمة "أحبك" إذا ما قيلت لزوجة سيكون لها مذاقها الخاص لأنها
قيلت للحلال وليس للحرام، فمن أراد أن يقول "أحبك" عليه أن يتبع الأصول والعادات
والتقاليد وأن يلتزم بتعاليم ديننا الحنيف، وبعد ذلك "فليقلها كيفما شاء".
في بداية الرسالة قدم الشكر لهذه الصحيفة الرائعة التي أصبت جزءاً لا يتجزأ منه
والتي استطاعت أن تنتشر بسرعة بين أوساط الناس لأنها تتلمس هموم وواقع
الناس.
ويقول أيضاً: أن "أخبار اليوم" أصبحت تحظى بمكانة خاصة لدى العديد من
القراء فقد أصبح يتسابق هو وأصحابه
من أجل شرائها، عموماً نحن بدورنا نشكره ونشكر كل قارئ كريم متابعٍ لهذه الصحيفة
وكلما قلنا أن صحيفتنا هي منكم وإليكم وتعمل جاهدةً من أجل أرضائكم وتقديم ما هو
أفضل لكم من كافة النواحي.
أما الجزء الثاني من رسالته فيقول: عندي تعليق أو
اعتراض إذا لم يكن لديكم مانع على مقال "لا تقلها".
أولاً: نحن في مجتمع شرقي
ومحافظ وعلينا ألا نشجع أن يكون هناك أي علاقة بين شاب وفتاة فهذا بحد ذاته عيب ولا
يعتبر صحيحاً، فطبعاً أي شاب إذا ما تعرف على فتاة ستكون بالنسبة له مجرد تسلية لأن
هذه الفتاة هي من سمحت لنفسها أن تكون تسلية بين يديه، فالفتاة عليها أن تلزم بيتها
وتنتظر من يتقدم إليها ولا تسعى هي لإقامة علاقات.
وكذلك الشاب عليه أن يدق
البيوت من أبوابها، فكلمة "أحبك" إذا ما قيلت لزوجة سيكون لها مذاقها الخاص لأنها
قيلت للحلال وليس للحرام، فمن أراد أن يقول "أحبك" عليه أن يتبع الأصول والعادات
والتقاليد وأن يلتزم بتعاليم ديننا الحنيف، وبعد ذلك "فليقلها كيفما شاء".
