أبو الغيث
أحمد هادي
أحمد هادي
أبشرك سيدي الرئيس ببشائر حقيقية ينشرح لها صدرك
وتبهج بها نفسك وتقر بها عينك وتواجه بها كل التحديات وتزلزل بها كل المؤامرات
وتحطم بها كل الثالوثات أياً كانت وبأي ثوب تنكرت وهذه البشارات هي كالتالي: -
البشارة الأولى حديث النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال:"أتاكم أهل اليمن هم أرق
قلوباً وألين أفئدة الأيمان يمان
والحكمة يمانية"، ولم يحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هذا الحديث لزمن معين
أو لأشخاص معينين وإنما جعل هذه الصفة قائمة إلى يوم القيامة في أهل اليمن فلا يضر
اليمن شيء ما دامت الحكمة قائمة والإيمان موجود، وجعلك الله رمزاً لكليهما ويظهر
ذلك جلياً لكل منصف في تعاطيك للفتن والمشاكل التي يمر بها اليمن والمشهور عنك سيدي
الرئيس أنك دائماً تقابل الإساءة بالإحسان وأن عفوك أقرب من عقابك، ولكنها سحابة
صيف وستنجلي وأبشر سيدي الرئيس.
- البشارة الثانية حيث قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم "لا تقوم الساعة حتى يسير الراكب أو الراعي من صنعاء إلى حضرموت لا يخشى
إلا الله والذئب على غنمه "فانظر سيدي الرئيس إلى عظمة هذا الحديث وبشارته حيث أنه
بشر بالوحدة اليمنية منذ ألف و400 عام وشرّفك الله بأن جعلها على يديك وبشرّ بأنها
ستظل إلى قيام الساعة رغم أنف الحاقدين ورغم أنف الحراك ورغم أنف الحوثيين ورغم أنف
المتآمرين أينما كانوا ولو اجتمعوا أهل الأرض جميعاً فلن يضروا اليمن أبداً فنحن
نؤمن أن النبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد
القوى فاطمئن سيدي الرئيس فالوحدة بخير وباقية دائمة ما دامت السموات والأرض وانظر
سيدي الرئيس كيف ربط النبي صلى الله عليه وسلم بين العاصمتين العظيمتين صنعاء
وحضرموت ولم يكن ربطها "صدفة" وأبشر سيدي الرئيس.
- البشارة الثالثة "قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : اللهم بارك في شامنا ويمننا قالوا ونجدنا يا رسول الله
قال: اللهم بارك في شامنا ويمننا قالوا : ونجدنا يا رسول الله قال: اللهم بارك في
شامنا ويمننا".
وهنا تكمن البشارة الحقيقية اللذيذة وهي دعاء النبي صلى الله
عليه وسلم لليمن بالبركة ودعاء النبي صلى الله عليه وسلم حق وبشرى ولكي تتحقق
البركة يسخر الله أسبابها بأن يطرح الله البركة في اليمن بدءاًُ بالوحدة التي
باركها الله ويحفظها بعينه التي لا تنام والمنجزات الموجودة على الساحة والتطور
والنمو في كل المجالات وإن صاحبها بعض الشوائب فالعسل به شوائب والتمر والزبيب بهما
شوائب فعلى العظماء أمثالك إزالة هذه الشوائب حتى لا تدمر كل ما هو جميل وتحافظ على
هذه النعم، سحابة صيف وستنجلي وأبشر سيدي الرئيس.
- الرابعة " قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم :"إذا كثرت الفتن فعليكم باليمن" أو كما قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم فسيظل اليمن ملاذاً آمناً لأهله وملاذاً لكل ملهوف وقوياً لكل خائف مهما
ظهرت بعض القلاقل والزوابع التي لا تزيد أهل اليمن إلا صلابة وتماسكاً وتوحداً ولعل
قوافل النصر والإخاء التي نراها كل يوم قادمة من جميع ربوع اليمن إلا ترجمة حقيقية
لكم سيدي الرئيس ولكل يمني وكذلك قوافل الدعم والإمداد بعد وأثناء حرب صيف
94م.
وأبشر سيدي الرئيس.
الخامسة "حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"وإني ليزاد
حوضي يوم القيامة أذود الناس عنه حتى يشرب أهل اليمن" الله أكبر سيدي الرئيس ما
أعظم هذا الحديث والخاص جداً بأهل اليمن فلتفخر أنك يمني وليفخر أهل اليمن جعلني
الله وإياك ووالدينا ووالديك ممن يشربون من حوض النبي صلى الله عليه وسلم واليمنيين
والمسلمين أجمعين آمين اللهم آمين وأبشر سيدي الرئيس..
انتهى.
وتبهج بها نفسك وتقر بها عينك وتواجه بها كل التحديات وتزلزل بها كل المؤامرات
وتحطم بها كل الثالوثات أياً كانت وبأي ثوب تنكرت وهذه البشارات هي كالتالي: -
البشارة الأولى حديث النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال:"أتاكم أهل اليمن هم أرق
قلوباً وألين أفئدة الأيمان يمان
والحكمة يمانية"، ولم يحدد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هذا الحديث لزمن معين
أو لأشخاص معينين وإنما جعل هذه الصفة قائمة إلى يوم القيامة في أهل اليمن فلا يضر
اليمن شيء ما دامت الحكمة قائمة والإيمان موجود، وجعلك الله رمزاً لكليهما ويظهر
ذلك جلياً لكل منصف في تعاطيك للفتن والمشاكل التي يمر بها اليمن والمشهور عنك سيدي
الرئيس أنك دائماً تقابل الإساءة بالإحسان وأن عفوك أقرب من عقابك، ولكنها سحابة
صيف وستنجلي وأبشر سيدي الرئيس.
- البشارة الثانية حيث قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم "لا تقوم الساعة حتى يسير الراكب أو الراعي من صنعاء إلى حضرموت لا يخشى
إلا الله والذئب على غنمه "فانظر سيدي الرئيس إلى عظمة هذا الحديث وبشارته حيث أنه
بشر بالوحدة اليمنية منذ ألف و400 عام وشرّفك الله بأن جعلها على يديك وبشرّ بأنها
ستظل إلى قيام الساعة رغم أنف الحاقدين ورغم أنف الحراك ورغم أنف الحوثيين ورغم أنف
المتآمرين أينما كانوا ولو اجتمعوا أهل الأرض جميعاً فلن يضروا اليمن أبداً فنحن
نؤمن أن النبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد
القوى فاطمئن سيدي الرئيس فالوحدة بخير وباقية دائمة ما دامت السموات والأرض وانظر
سيدي الرئيس كيف ربط النبي صلى الله عليه وسلم بين العاصمتين العظيمتين صنعاء
وحضرموت ولم يكن ربطها "صدفة" وأبشر سيدي الرئيس.
- البشارة الثالثة "قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : اللهم بارك في شامنا ويمننا قالوا ونجدنا يا رسول الله
قال: اللهم بارك في شامنا ويمننا قالوا : ونجدنا يا رسول الله قال: اللهم بارك في
شامنا ويمننا".
وهنا تكمن البشارة الحقيقية اللذيذة وهي دعاء النبي صلى الله
عليه وسلم لليمن بالبركة ودعاء النبي صلى الله عليه وسلم حق وبشرى ولكي تتحقق
البركة يسخر الله أسبابها بأن يطرح الله البركة في اليمن بدءاًُ بالوحدة التي
باركها الله ويحفظها بعينه التي لا تنام والمنجزات الموجودة على الساحة والتطور
والنمو في كل المجالات وإن صاحبها بعض الشوائب فالعسل به شوائب والتمر والزبيب بهما
شوائب فعلى العظماء أمثالك إزالة هذه الشوائب حتى لا تدمر كل ما هو جميل وتحافظ على
هذه النعم، سحابة صيف وستنجلي وأبشر سيدي الرئيس.
- الرابعة " قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم :"إذا كثرت الفتن فعليكم باليمن" أو كما قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم فسيظل اليمن ملاذاً آمناً لأهله وملاذاً لكل ملهوف وقوياً لكل خائف مهما
ظهرت بعض القلاقل والزوابع التي لا تزيد أهل اليمن إلا صلابة وتماسكاً وتوحداً ولعل
قوافل النصر والإخاء التي نراها كل يوم قادمة من جميع ربوع اليمن إلا ترجمة حقيقية
لكم سيدي الرئيس ولكل يمني وكذلك قوافل الدعم والإمداد بعد وأثناء حرب صيف
94م.
وأبشر سيدي الرئيس.
الخامسة "حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"وإني ليزاد
حوضي يوم القيامة أذود الناس عنه حتى يشرب أهل اليمن" الله أكبر سيدي الرئيس ما
أعظم هذا الحديث والخاص جداً بأهل اليمن فلتفخر أنك يمني وليفخر أهل اليمن جعلني
الله وإياك ووالدينا ووالديك ممن يشربون من حوض النبي صلى الله عليه وسلم واليمنيين
والمسلمين أجمعين آمين اللهم آمين وأبشر سيدي الرئيس..
انتهى.