نبيل
مصطفى الدفعي
مصطفى الدفعي
* نعلم أن كل منتسبي إدارة صندوق النظافة خاصة
العمال منهم يبذلون جهود كبيرة متواصلة من أجل إظهار محافظة عدن بشوارعها وطرقها
المختلفة نظيفة وجميلة كما عهدناها دائماً هذه الجهود والنشاطات التي تقومون بها
يلحظها ويلمسها المواطن ما ترك انطباعات طيبة وحسنة لديه ولكن هناك بعض الجهود
والأنشطة التي تقومون به في أوقات غير مناسبة تزعج العديد من المواطنين من الصناديق
المخصصة لها في الأسواق والشوارع التي تقوم بجمعها سيارات النظافة في وقت زيادة
الأزدحام والحركة وتحديداً وقت الظهيرة مثال على ذلك..فهل من حل لذلك مع العلم أننا
قمنا بتنبيهكم في كتابات سابقة حول
نفس الموضوع لمعالجة هذا العيب الذي نعتقد أنه سيظل.
* هناك بعض المشاريع
والاصلاحات التي يقوم بتنفيذها منتسبو إدارة المياه والصرف الصحي بعدن في الطرقات
والشوارع لا يتم ردمها بالشكل الصحيح بعد عملية الحفر كما أنها تظل ترابية في وسط
أو الطرق والشوارع المسفلتة ما يزعج العديد من المواطنين خاصة كبار السن وما يشكل
خطراً بعض الأحيان على سير سؤال هل سفلتة الحفر بعد إكمال عملكم يقع ضمن مهامكم
تنبهوا فذلك يشوه صورة عملكم المنجز ما لم أفيدونا حتى لا يظل هذا العيب يلاحقكم! *
أيها التجار أسمحوا لنا أن نخاطبكم هنا لأننا تعبنا من مخاطبة الجهات المسؤولة في
الحكومة عن ارتفاع الأسعار المستمر والغير مببر، أيها التجار أرحموا المواطن البسيط
المحدود الدخل المغلوب على أمره فما الداعي لرفع أسعار بعض السلع الغير مبرر خاصة
الضرورية في الحياة المعيشية للمواطن المسكين كسلعة السكر التي تم رفع كيلو السكر
من مائة وعشرين ريال إلى مائتين ريال فأغلب أصحاب البقالات يرجعون رفع السكر إليكم
وكذا أسطوانة الغاز التي يتم توصيلها للمواطن إلى ما يقارب "1500" ريال بدلاً عن
الثمانمائة ريال، الحكومة تقول إن الأسعار ثابتة والسلع متوفرة دائماً ولا ندري من
نصدق ولكن في الأخير نقول اتقوا الله في المواطن جميعكم ولا يقع العيب على أحد
غيركم فعيب عليكم.
* بعض المدرسين ممن تم إلحاقهم بسلك التربية والتعليم بعدن
وهم لا يملكون أبسط مقومات وشروط المربي أو المدرس يقومون بتحويل مهنة المدرس
والمربي الفاضل في سلك التربية والتعليم إلى مهنة في سلك التعذيب والتعتيم، فبعضهم
لا يملك القدرة على توصيل المعلومة للطالب وبدلاً من توضيحها يعتمها لعدم قدرته
وبعضهم لا زال يمارس أسلوب العقاب للطالب دون أن يفرق بين المذنب والبريء والذكي
والفاشل، تصوروا مرة في إحدى مدارس مديرية البساتين مدرسة أضاعت خمسين ريالاً في
الفصل قامت بعقاب الفصل كامل حتى تظهر الفلوس، فوالله عيب عليكم يا
ناس.
العمال منهم يبذلون جهود كبيرة متواصلة من أجل إظهار محافظة عدن بشوارعها وطرقها
المختلفة نظيفة وجميلة كما عهدناها دائماً هذه الجهود والنشاطات التي تقومون بها
يلحظها ويلمسها المواطن ما ترك انطباعات طيبة وحسنة لديه ولكن هناك بعض الجهود
والأنشطة التي تقومون به في أوقات غير مناسبة تزعج العديد من المواطنين من الصناديق
المخصصة لها في الأسواق والشوارع التي تقوم بجمعها سيارات النظافة في وقت زيادة
الأزدحام والحركة وتحديداً وقت الظهيرة مثال على ذلك..فهل من حل لذلك مع العلم أننا
قمنا بتنبيهكم في كتابات سابقة حول
نفس الموضوع لمعالجة هذا العيب الذي نعتقد أنه سيظل.
* هناك بعض المشاريع
والاصلاحات التي يقوم بتنفيذها منتسبو إدارة المياه والصرف الصحي بعدن في الطرقات
والشوارع لا يتم ردمها بالشكل الصحيح بعد عملية الحفر كما أنها تظل ترابية في وسط
أو الطرق والشوارع المسفلتة ما يزعج العديد من المواطنين خاصة كبار السن وما يشكل
خطراً بعض الأحيان على سير سؤال هل سفلتة الحفر بعد إكمال عملكم يقع ضمن مهامكم
تنبهوا فذلك يشوه صورة عملكم المنجز ما لم أفيدونا حتى لا يظل هذا العيب يلاحقكم! *
أيها التجار أسمحوا لنا أن نخاطبكم هنا لأننا تعبنا من مخاطبة الجهات المسؤولة في
الحكومة عن ارتفاع الأسعار المستمر والغير مببر، أيها التجار أرحموا المواطن البسيط
المحدود الدخل المغلوب على أمره فما الداعي لرفع أسعار بعض السلع الغير مبرر خاصة
الضرورية في الحياة المعيشية للمواطن المسكين كسلعة السكر التي تم رفع كيلو السكر
من مائة وعشرين ريال إلى مائتين ريال فأغلب أصحاب البقالات يرجعون رفع السكر إليكم
وكذا أسطوانة الغاز التي يتم توصيلها للمواطن إلى ما يقارب "1500" ريال بدلاً عن
الثمانمائة ريال، الحكومة تقول إن الأسعار ثابتة والسلع متوفرة دائماً ولا ندري من
نصدق ولكن في الأخير نقول اتقوا الله في المواطن جميعكم ولا يقع العيب على أحد
غيركم فعيب عليكم.
* بعض المدرسين ممن تم إلحاقهم بسلك التربية والتعليم بعدن
وهم لا يملكون أبسط مقومات وشروط المربي أو المدرس يقومون بتحويل مهنة المدرس
والمربي الفاضل في سلك التربية والتعليم إلى مهنة في سلك التعذيب والتعتيم، فبعضهم
لا يملك القدرة على توصيل المعلومة للطالب وبدلاً من توضيحها يعتمها لعدم قدرته
وبعضهم لا زال يمارس أسلوب العقاب للطالب دون أن يفرق بين المذنب والبريء والذكي
والفاشل، تصوروا مرة في إحدى مدارس مديرية البساتين مدرسة أضاعت خمسين ريالاً في
الفصل قامت بعقاب الفصل كامل حتى تظهر الفلوس، فوالله عيب عليكم يا
ناس.