يحيى
الرمادي
الرمادي
الحراك الجنوبي مجموعة فقدت مصالحها ويجب على
الدولة أن تقطع دابر هؤلاء المرتزقة والعملاء الذين لا يهمهم بيع العرض والأرض من
أجل مصالحهم والمطبلين لهم المساكين الذي لا يعرفون ماذا يعملون ولماذا يتجمهرون لو
تسأل شخصاً واحداً منهم ماذا تريدون وماذا تعملون لا يفهم.
نحن نطلب من المواطنين في المناطق التي يتواجد
فيها الحراك أن يعقلوا ويفكروا جيداً بأن الذي يتحرك المشاعر فيه باسم الجنوب هذا
يتخذ له مطية له للوصول إلى غرضه الانئ الذي دفعه إليه عملاء في الخارج يدفعون لهم
ثمن دمائكم ودماء أخوانكم وأخواتكم في اليمن في أرضكم الطاهرة وهم أنفسهم العملاء
أو امتداد لهم في اليمن وهم من باعوا العراق وأفغانستان وهم من دعموا الأمريكان في
احتلال بغداد العروبة وباعوا أفغانستان الإسلامية والآن يتآمرون على اليمن
والسعودية وبقية دول الخليج العربي، إخواني الكرام في يمننا العزيز إبقوا على قلب
رجل واحد وصف واحد من أجل حماية بلدة قبل أن يقع الفأس في الرأس بعدها لن ينفع
الندم.
وعلى جنود الثورة والوحدة أن يصمدوا أمام هذه المؤامرة الخطيرة تحاك ضد
اليمن من الداخل والخارج وعلى الحكومة أن تتخذ قراراً حازماً ضد من تسول له نفسه
المساس بأمن البلاد والعباد والحفاظ على أمن واستقرار اليمن بجميع الوسائل المتاحة
لها وأن تعاقب عناصر هذه الفتنة سواء من أعضاء الحراك العميل والرافضة الحوثية
التابعة للشيطان الأكبر في إيران والمروجين للكفر والزندقة ومحاولة إعادة حكم ولاية
الفقيه على غرار الحكم من طهران والحراك الذي يحاول إعادة اليمن إلى ما قبل الوحدة
ويرتد عنها بعد أن من الله علينا وفي نفس الوقت قد أمر الله المسلمين بالتوحد وعدم
التشرذم والاختلاف حتى يؤدي إلى أطماع الغير بسبب الضعف والتشرذم.
إيران تحاول
إقحام أمريكا وبريطانيا بطريقة أو بأخرى وفتح جبهة جديدة من أجل أن يخلو لها الجو
في العراق والاتفاق مع تنظيم القاعدة لإيجاد موطن جديد لتنظيم في اليمن بمساعدة
الحوثيين كما حصل في أفغانستان والعراق بمساعدة الشيعة الرافضة الفرض من هذا وضع
اليمن تحت الوصاية الدولية والمحطة التي بعدها السعودية وباقي دول الخليج ، امتصاص
ثروات المنطقة وتقسيم الوطن العربي والخليج والجزيرة من جديد حسب ما يتطلبه النظام
العالمي الجديد أن تكون فلسطين أرضاً خالصة دون منازع للصهاينة والعراق والكويت
والبحرين للفرص الجديد وبريطانيا وأمريكا تسيطر على الجزيرة والخليج وقد تكون في
المخطط السودان لفرنسا وأوروبا.
ويعود المخطط الاستعماري القديم بصورة جديدة
حضارية وديمقراطية كما يسمونها وبحجة محاربة الإرهاب في العالم الإسلامي وكل
الإسلام والمسلمين هم الإرهاب أنفسهم، وهم الطيبون الذين ينشرون السلام العالمي وهم
من يحافضون على حقوق الإنسان ويحترمون الإنسانية والمسلمون هم المجرمون والقتلة
مونتهكين الحقوق الإنسانية ويبثون الرعب والخوف في العالم.
أسأل الله سبحانه
وتعالى أن يكفي اليمن شرهم ويرد كيدهم في نحورهم وهذا القول لا يقتصر على اليمن به
يمتد إلى العالم الإسلامي والعربي ففي كل بلد عربي وإسلامي بؤر هدامة وقنابل مؤقتة
قابلة للانفجار في كل وقت والنظام "الكسروي" في طهران الذي يتلبس بالإسلام هو الذي
يحرك هذه البؤر وهو وحده القادر على تفجير هذه القنابل المؤقتة عند الحاجة
إليها.
وتقوم هذه الحركات بتنظيم نفسها على أساس انتمائها الطائفي ويتوارى
قادتها خلف شعارات براقة كالقومية والديمقراطية والإسلامية والاشتراكية والسعي من
أجل توحيد وتنظيم قوى وإمكانيات أهل البلاد هم بعيدون عن هذه كله وهم مجموعة مرتزقة
قطاعين طرق يعيشون على الكذب ونهب أموال الناس بالباطل وترويج الآمنين في منازلهم
بلاطجة يخفون التجار وأصحاب الدكاكين والباعة المتجولين يقلدون الفتوات وإذا لم
تتخذ الدولة ضدهم الحسم يتبعونهم الناس خوفاً منهم وليس حباً فيهم وكما يقول
المثل."داروا السفهاء بثلث أموالكم" الحراك الحوثي تنظيم القاعدة عملاء لقوى
الاستعمار العالمي يوجهون كل آلاتهم بريموت كنترول ويطلق عليهم باسم المتردية
والنطيحة وما أكل السبع بقايا منظمات تحاول أن تجمع نفسها لإقلاق المنطقة
والعالم.
الدولة أن تقطع دابر هؤلاء المرتزقة والعملاء الذين لا يهمهم بيع العرض والأرض من
أجل مصالحهم والمطبلين لهم المساكين الذي لا يعرفون ماذا يعملون ولماذا يتجمهرون لو
تسأل شخصاً واحداً منهم ماذا تريدون وماذا تعملون لا يفهم.
نحن نطلب من المواطنين في المناطق التي يتواجد
فيها الحراك أن يعقلوا ويفكروا جيداً بأن الذي يتحرك المشاعر فيه باسم الجنوب هذا
يتخذ له مطية له للوصول إلى غرضه الانئ الذي دفعه إليه عملاء في الخارج يدفعون لهم
ثمن دمائكم ودماء أخوانكم وأخواتكم في اليمن في أرضكم الطاهرة وهم أنفسهم العملاء
أو امتداد لهم في اليمن وهم من باعوا العراق وأفغانستان وهم من دعموا الأمريكان في
احتلال بغداد العروبة وباعوا أفغانستان الإسلامية والآن يتآمرون على اليمن
والسعودية وبقية دول الخليج العربي، إخواني الكرام في يمننا العزيز إبقوا على قلب
رجل واحد وصف واحد من أجل حماية بلدة قبل أن يقع الفأس في الرأس بعدها لن ينفع
الندم.
وعلى جنود الثورة والوحدة أن يصمدوا أمام هذه المؤامرة الخطيرة تحاك ضد
اليمن من الداخل والخارج وعلى الحكومة أن تتخذ قراراً حازماً ضد من تسول له نفسه
المساس بأمن البلاد والعباد والحفاظ على أمن واستقرار اليمن بجميع الوسائل المتاحة
لها وأن تعاقب عناصر هذه الفتنة سواء من أعضاء الحراك العميل والرافضة الحوثية
التابعة للشيطان الأكبر في إيران والمروجين للكفر والزندقة ومحاولة إعادة حكم ولاية
الفقيه على غرار الحكم من طهران والحراك الذي يحاول إعادة اليمن إلى ما قبل الوحدة
ويرتد عنها بعد أن من الله علينا وفي نفس الوقت قد أمر الله المسلمين بالتوحد وعدم
التشرذم والاختلاف حتى يؤدي إلى أطماع الغير بسبب الضعف والتشرذم.
إيران تحاول
إقحام أمريكا وبريطانيا بطريقة أو بأخرى وفتح جبهة جديدة من أجل أن يخلو لها الجو
في العراق والاتفاق مع تنظيم القاعدة لإيجاد موطن جديد لتنظيم في اليمن بمساعدة
الحوثيين كما حصل في أفغانستان والعراق بمساعدة الشيعة الرافضة الفرض من هذا وضع
اليمن تحت الوصاية الدولية والمحطة التي بعدها السعودية وباقي دول الخليج ، امتصاص
ثروات المنطقة وتقسيم الوطن العربي والخليج والجزيرة من جديد حسب ما يتطلبه النظام
العالمي الجديد أن تكون فلسطين أرضاً خالصة دون منازع للصهاينة والعراق والكويت
والبحرين للفرص الجديد وبريطانيا وأمريكا تسيطر على الجزيرة والخليج وقد تكون في
المخطط السودان لفرنسا وأوروبا.
ويعود المخطط الاستعماري القديم بصورة جديدة
حضارية وديمقراطية كما يسمونها وبحجة محاربة الإرهاب في العالم الإسلامي وكل
الإسلام والمسلمين هم الإرهاب أنفسهم، وهم الطيبون الذين ينشرون السلام العالمي وهم
من يحافضون على حقوق الإنسان ويحترمون الإنسانية والمسلمون هم المجرمون والقتلة
مونتهكين الحقوق الإنسانية ويبثون الرعب والخوف في العالم.
أسأل الله سبحانه
وتعالى أن يكفي اليمن شرهم ويرد كيدهم في نحورهم وهذا القول لا يقتصر على اليمن به
يمتد إلى العالم الإسلامي والعربي ففي كل بلد عربي وإسلامي بؤر هدامة وقنابل مؤقتة
قابلة للانفجار في كل وقت والنظام "الكسروي" في طهران الذي يتلبس بالإسلام هو الذي
يحرك هذه البؤر وهو وحده القادر على تفجير هذه القنابل المؤقتة عند الحاجة
إليها.
وتقوم هذه الحركات بتنظيم نفسها على أساس انتمائها الطائفي ويتوارى
قادتها خلف شعارات براقة كالقومية والديمقراطية والإسلامية والاشتراكية والسعي من
أجل توحيد وتنظيم قوى وإمكانيات أهل البلاد هم بعيدون عن هذه كله وهم مجموعة مرتزقة
قطاعين طرق يعيشون على الكذب ونهب أموال الناس بالباطل وترويج الآمنين في منازلهم
بلاطجة يخفون التجار وأصحاب الدكاكين والباعة المتجولين يقلدون الفتوات وإذا لم
تتخذ الدولة ضدهم الحسم يتبعونهم الناس خوفاً منهم وليس حباً فيهم وكما يقول
المثل."داروا السفهاء بثلث أموالكم" الحراك الحوثي تنظيم القاعدة عملاء لقوى
الاستعمار العالمي يوجهون كل آلاتهم بريموت كنترول ويطلق عليهم باسم المتردية
والنطيحة وما أكل السبع بقايا منظمات تحاول أن تجمع نفسها لإقلاق المنطقة
والعالم.