أحمد صالح
علي
علي
أعجبني ما تناوله الكاتب حول موضوع اللجان والدفاع
عن الوحدة الذي نشرته صحيفة "أخبار اليوم" الغراء.
يوم الخميس العدد "1903"
تاريخ 28-29 محرم 1431ه الموافق 14-15 يناير 2010م.
وكم تمنيت أن أكتب فيه
للصحافة أو أن أحد يكتب فيه للصحفيين الماهرين.
الوحدة اسم عظيم في قلب وضمير كل يمني ولا يستطيع أن يخفي أحد
حتى أولئك الذين يكررون اليوم أنهم يدرون عظمة ونعمة الوحدة اليمنية.
ولكن
السؤال؟ هل الوحدة محتاجة إلى ما يسمى بلجان الدفاع عن الوحدة؟ هذه اللجان التي لم
نر لها أي تأثير في الواقع انما هي لجنة استفاد منها أشخاص ابتزوا بها الدولة باسم
الدفاع عن الوحدة وحسب علمي أن هذه اللجان هي عبارة عن مجموعة من الشخصيات
الاجتماعية والسياسية والدينية المؤثرة في الواقع ولكن الذي حصل هو العكس.
أن
هذه اللجان قد أستأثر بها أفراد قلة هم أولادهم وإخوانهم وحاشيتهم وتركوا أعضاء
اللجان الباقين اللذين يعملون ويدافعون من أجل الوحدة بدون أن يشعر بهم أحد ولا
يريدون جزاء أو شكورا من أحد حتى من السلطة.
لأن مسألة الوحدة هو إيمان نؤمن به
ونعيش أيامه ونحلم بمستقبل جميل له.
أكتب هذا الكلام لأن اللجنة التي شكلت في
أبين لم تر النور ولم يستفاد منها في حياة وواقع الناس.
وتم التغافل عن شخصيات
تم اختيارها بهذه اللجنة ولا ندري ما السبب وأخيراً فإن هذه اللجنة اسم قرأناه في
صحيفة "أخبار اليوم" ولم نلمس أو نعايش انجازاته يا سيادة المحافظ.
عن الوحدة الذي نشرته صحيفة "أخبار اليوم" الغراء.
يوم الخميس العدد "1903"
تاريخ 28-29 محرم 1431ه الموافق 14-15 يناير 2010م.
وكم تمنيت أن أكتب فيه
للصحافة أو أن أحد يكتب فيه للصحفيين الماهرين.
الوحدة اسم عظيم في قلب وضمير كل يمني ولا يستطيع أن يخفي أحد
حتى أولئك الذين يكررون اليوم أنهم يدرون عظمة ونعمة الوحدة اليمنية.
ولكن
السؤال؟ هل الوحدة محتاجة إلى ما يسمى بلجان الدفاع عن الوحدة؟ هذه اللجان التي لم
نر لها أي تأثير في الواقع انما هي لجنة استفاد منها أشخاص ابتزوا بها الدولة باسم
الدفاع عن الوحدة وحسب علمي أن هذه اللجان هي عبارة عن مجموعة من الشخصيات
الاجتماعية والسياسية والدينية المؤثرة في الواقع ولكن الذي حصل هو العكس.
أن
هذه اللجان قد أستأثر بها أفراد قلة هم أولادهم وإخوانهم وحاشيتهم وتركوا أعضاء
اللجان الباقين اللذين يعملون ويدافعون من أجل الوحدة بدون أن يشعر بهم أحد ولا
يريدون جزاء أو شكورا من أحد حتى من السلطة.
لأن مسألة الوحدة هو إيمان نؤمن به
ونعيش أيامه ونحلم بمستقبل جميل له.
أكتب هذا الكلام لأن اللجنة التي شكلت في
أبين لم تر النور ولم يستفاد منها في حياة وواقع الناس.
وتم التغافل عن شخصيات
تم اختيارها بهذه اللجنة ولا ندري ما السبب وأخيراً فإن هذه اللجنة اسم قرأناه في
صحيفة "أخبار اليوم" ولم نلمس أو نعايش انجازاته يا سيادة المحافظ.