فهد علي
أحمد
أحمد
ما زلنا نرى بين الفينة وا لأخرى مواجهات عشوائية
يفرضها بعض الخارجين عن القانون وذلك تحت ما ابتدعوه من شعارات خادعة كذابة تشبه
أعراض المرض الذي يصيب العقل ويسمى "شيزوفرينيا" " الانفصام وينتشر هذا المرض في
عقول دعاة الانفصال .
حقاً إنه
زمن الفتن لا تكون الحقائق ناصعة وتتداخل الرايات وتختلط المفاهيم ويصعب الممارسات
بأهدافها والغايات بوسائلها ، فلا يجوز أن يتحول الجهاد إلى عنف وتطاول على الحرمات
والقتل والترويع للآمنين ، وكيف ينتصر الإسلام بقتل المسلمين واستباحة دمائهم
وأموالهم ويسمون أنفسهم جهاديين في سبيل الله "تنظيم القاعدة " أما اعتبار من
يخالفهم الرأي ومن يرفض الدخول تحت تلك الرايات مرتداً.
قال الله تعالى في كتابه
: وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما " فلم ينفي وصف "المؤمنين" عن أي
منهما حتى ولو كانت الباغية، والخطر من اختلاط الرايات والمفاهيم : ما يتبناه أنصار
تلك المناهج "تنظيم القاعدة " وارتكاب أبشع الجرائم على الأمة وتبرير جرائمهم "قتلى
المرتدين" ولا ينبغي أن ينصرف الاسلاميون عن الجهاد الحقيقي والخروج عن ضوابطه
الشرعية وإحداث الفوضى والاضطراب في بلدان المسلمين الآمنة ، وهل يسوغ لهؤلاء أن
يتجاوزوا النص القرآني : " ولا تقتلوا أنفسكم أن الله كان بكم رحيما".
ومن يفعل
ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً وكان ذلك على الله يسيرا.
إن تنظيم القاعدة
..
يغفل أو يتجاهل - حقيقة السياسات الغربية التي تعتمد بشكل أساس على "توفير
الذرائع" نظراً لطبيعة النظام الديمقراطي الغربي الذي يعطي للرأي العام سلطة بارزة
ويفسحون بأفعالهم المجال لأعداء الإسلام أن ينفذوا مؤامراتهم ومخططاتهم لاستنزاف
مقدرات الأمة وتكبيلها ومن تداعيات اختلاط الرايات والتوسع في ممارسات القتل
والقتال فيتحول بعضهم إلى لقمة سائغة في أيدي نمط جديد آخر من أعداء المسلمين، كما
هو الحال مع إيران التي تحرص أيما حرص على فتح قنوات اتصال مع هؤلاء من أجل اختراق
صفوفهم وإغرائهم بالدعم والمأوى ، فتدفع بعضهم إلى تحقيق غاياتها ولتنفيذ سياساتها
كما هو الحال والواقع اليوم في بلادنا "اليمن" من مؤامرات باتت مكشوفة بمصطلحاتها:
"القاعدة ، الفضلي ، الحراك ، الحوثيون، " وجميعها عبارة عن أذرع للاخطبوط
الإيراني، واثبتت قيادتنا الحكيمة بزعامة المناضل / علي عبدالله صالح عدم إفساح
المجال لأعداء الإسلام عامة وأعداء اليمن خاصة بين العملاء على رأسهم المدعو علي
سالم البيض الذي استيقظ من نومه بعد زمن منذ 94م حتى اليوم "كنوم أهل الكهف" وما
زال قائدنا الرجل الصلب " علي عبدالله صالح محافظاً على أمن ووحدة اليمن ومقارعة
الأعداء ويتصدى للفتن وتمكن من خلال الرؤية الصائبة من تكوين النصر وكسب الرأي
العام والتأييد الوطني والإقليمي والدولي.
إن رئيسنا علي عبدالله صالح - حفظه
الله- سبق منحه شهادة الدكتوراه في السياسة " من جامعة عالية ولهذا هو جدير بهذه
الدكتوراه وهذا ما أثبته بالفعل للعالم " ومعه نشر بالأمان لقيادته اليمن
..
وكيف لا وهو الدكتور علي عبدالله صالح " ويجب أن نفتخر به لأنه الدكتور
اليمني الذي سيقوم ببتر أذرع الأخطبوط الإيراني.
يفرضها بعض الخارجين عن القانون وذلك تحت ما ابتدعوه من شعارات خادعة كذابة تشبه
أعراض المرض الذي يصيب العقل ويسمى "شيزوفرينيا" " الانفصام وينتشر هذا المرض في
عقول دعاة الانفصال .
حقاً إنه
زمن الفتن لا تكون الحقائق ناصعة وتتداخل الرايات وتختلط المفاهيم ويصعب الممارسات
بأهدافها والغايات بوسائلها ، فلا يجوز أن يتحول الجهاد إلى عنف وتطاول على الحرمات
والقتل والترويع للآمنين ، وكيف ينتصر الإسلام بقتل المسلمين واستباحة دمائهم
وأموالهم ويسمون أنفسهم جهاديين في سبيل الله "تنظيم القاعدة " أما اعتبار من
يخالفهم الرأي ومن يرفض الدخول تحت تلك الرايات مرتداً.
قال الله تعالى في كتابه
: وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما " فلم ينفي وصف "المؤمنين" عن أي
منهما حتى ولو كانت الباغية، والخطر من اختلاط الرايات والمفاهيم : ما يتبناه أنصار
تلك المناهج "تنظيم القاعدة " وارتكاب أبشع الجرائم على الأمة وتبرير جرائمهم "قتلى
المرتدين" ولا ينبغي أن ينصرف الاسلاميون عن الجهاد الحقيقي والخروج عن ضوابطه
الشرعية وإحداث الفوضى والاضطراب في بلدان المسلمين الآمنة ، وهل يسوغ لهؤلاء أن
يتجاوزوا النص القرآني : " ولا تقتلوا أنفسكم أن الله كان بكم رحيما".
ومن يفعل
ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً وكان ذلك على الله يسيرا.
إن تنظيم القاعدة
..
يغفل أو يتجاهل - حقيقة السياسات الغربية التي تعتمد بشكل أساس على "توفير
الذرائع" نظراً لطبيعة النظام الديمقراطي الغربي الذي يعطي للرأي العام سلطة بارزة
ويفسحون بأفعالهم المجال لأعداء الإسلام أن ينفذوا مؤامراتهم ومخططاتهم لاستنزاف
مقدرات الأمة وتكبيلها ومن تداعيات اختلاط الرايات والتوسع في ممارسات القتل
والقتال فيتحول بعضهم إلى لقمة سائغة في أيدي نمط جديد آخر من أعداء المسلمين، كما
هو الحال مع إيران التي تحرص أيما حرص على فتح قنوات اتصال مع هؤلاء من أجل اختراق
صفوفهم وإغرائهم بالدعم والمأوى ، فتدفع بعضهم إلى تحقيق غاياتها ولتنفيذ سياساتها
كما هو الحال والواقع اليوم في بلادنا "اليمن" من مؤامرات باتت مكشوفة بمصطلحاتها:
"القاعدة ، الفضلي ، الحراك ، الحوثيون، " وجميعها عبارة عن أذرع للاخطبوط
الإيراني، واثبتت قيادتنا الحكيمة بزعامة المناضل / علي عبدالله صالح عدم إفساح
المجال لأعداء الإسلام عامة وأعداء اليمن خاصة بين العملاء على رأسهم المدعو علي
سالم البيض الذي استيقظ من نومه بعد زمن منذ 94م حتى اليوم "كنوم أهل الكهف" وما
زال قائدنا الرجل الصلب " علي عبدالله صالح محافظاً على أمن ووحدة اليمن ومقارعة
الأعداء ويتصدى للفتن وتمكن من خلال الرؤية الصائبة من تكوين النصر وكسب الرأي
العام والتأييد الوطني والإقليمي والدولي.
إن رئيسنا علي عبدالله صالح - حفظه
الله- سبق منحه شهادة الدكتوراه في السياسة " من جامعة عالية ولهذا هو جدير بهذه
الدكتوراه وهذا ما أثبته بالفعل للعالم " ومعه نشر بالأمان لقيادته اليمن
..
وكيف لا وهو الدكتور علي عبدالله صالح " ويجب أن نفتخر به لأنه الدكتور
اليمني الذي سيقوم ببتر أذرع الأخطبوط الإيراني.