يحيى
الرمادي
الرمادي
أصبح في زماننا الحاضر فنون للمجانين والمرضى
نفسياً في لندن وهذه القنوات نوع من الاستثمار بالنسبة لبريطانيا والمجانين والمرضى
نفسياً اعتبروها نصراً لهم ضد أوطانهم ويعتبرونها نضالاً ضد الظلم وهم مثلوا الظلم
والانحلال بأبشع صورة خلال عقود مضت وأهل اليمن يعرفونهم تمام المعرفة ولن ينطلي
عليهم ما تقوله أو ما تعرضه هذه القنوات في برامج توحي في مضمونها الظلام
والموت لليمنيين جميعاً فلو كان فيهم
خير لظلوا في وطنهم يعارضون من الداخل أما بعد هروبهم من وطنهم بعد أن أثاروا
الفتنة الانفصالية وارتمائهم في الحضن الأجنبي وتحالفهم مع العملاء والمأجورين في
الداخل والخارج في الداخل والخارج من جميع الطوائف في العالم العربي والإسلامي ومن
يدعي أنه ينتمي إلى الإسلام وهو رافضي من الدرجة الأولى.
هم يرفعون شعار انفصال
اليمن وهم يعرفون أنهم ارتكبوا عدة أخطاء منها إعلان الانفصال في عام 1994م وتنكرهم
لمن وقفوا معهم وتركوهم وهربوا إلى الخارج واعترافهم بأنهم كانوا وما زالوا مطية
الطوائف شيوعية حاقدة ففي علنها تمجد الوطن وفي سرها لا تدخر وسيلة إلا وتستغلها في
كيدها وتأمرها على الوطن ووحدته المباركة وهذا الجهل وسوء الفهم وقوة الدعاية
المضللة دفعتهم إلى الوقوف تحت راية تتنكر للدين وعروبة الأمة.
فعندما كانوا في
الحكم كانوا أشد بطشاً من أبي لهب وأبي جهل وأمية بن خلف إلا ما رحم ربي وقليل منهم
الذين انفردوا بالحكم غدروا بالرفاق وزجوا بهم في غياهيب السجون.
وهم اليوم
يحاولون إغراء الشباب الذين لم يجدوا محاضن تربوية تبين لهم الخطأ من الصواب ما
اعتمدوا على أنفسهم يقرؤون ويكتبون ويفتون وقادهم هذا التخبط إلى أعمال هزت الأمة
وعادة على الجميع بالويل والثبور بمن يعملون بتجارة والمفرشين في المناطق التي هم
فهيا يقيمون وبكل وحشية وكأنهم ليسوا من أبناء جلدتهم برغم أن أعدائنا يعتبروننا
كياناً واحداً وجسداً واحداً مهما تخاصمنا وتجافينا ونحن في نظرهم كقوم في سفينة
فكلنا مسؤولون عن أمنها وسلامتها فإذا شذ واحد وحرق السفينة حملنا جميعاً المسؤولية
واعتبرونا شركاء للذي حرقها فيما أرتكبه من جرم.
فيجب علينا أن نكون من دعاة
وحدة الصف وليس من دعاة تشتيت الشمل بين الأمة الواحدة المسلمة.
-
الحرية.
نعم للحرية وكلا وألف كلا للخيانة المتسترة بستار الحرية نعم لحرية
المواطن في التعبير عن رأيه وبيان حججه وأدلته ونعم للآمرين بالمعروف والناهين عن
المنكر وهؤلاء هم حراس الفضيلة الذين يتصدون بصدق وحزم للفساد والمفسدين ولا
للزنادقة والملحدين الذين يدعون للرذيلة والفجور، والحرية ليست لطائفة دون طائفة
أخرى أو لطبقة اجتماعية دون طبقة أخرى إنها لجميع المواطنين ومن غير استثناء ولكن
الحرية ليست مطلقة فليس من الحرية في شيء أن يعتدي المرء على غيره فيقتله أو ينهب
ماله أو يهتك عرضه وليس من حق فرد أو جماعة أن يتآمروا مع دولة أجنبية ضد بلدهم
ووطنهم ويدي الناس المظاهرات والاعتداءات على الآمنين التي قد تصل إلى حد القتل
ويفتحون لهم قناة المجانين تروج لهذه الأفعال المشينة فكيف يطمئن المواطن على نفسه
وماله وعرضه مع هؤلاء الذين لا يهمهم سوى مصالحهم الذاتية التي يسعون إليها بشتى
الوسائل حتى ولو بالتهديد الأمني وهو الخطر الذي يجب مواجهته كما يعز علينا أن
يتضرر مواطنون أبرياء نتيجة أفعال بعض الشباب المرضى الذين لا يفهمون المغزى
للعملاء ولقد سمعتم طلبهم الدعم من بعض الدول من أجل التخطيط والإثارة ضد الوطن مع
المجوس الجدد..
تباً لكم أيها العملاء الأنذال وقناتكم السوداء
المظلمة.
نفسياً في لندن وهذه القنوات نوع من الاستثمار بالنسبة لبريطانيا والمجانين والمرضى
نفسياً اعتبروها نصراً لهم ضد أوطانهم ويعتبرونها نضالاً ضد الظلم وهم مثلوا الظلم
والانحلال بأبشع صورة خلال عقود مضت وأهل اليمن يعرفونهم تمام المعرفة ولن ينطلي
عليهم ما تقوله أو ما تعرضه هذه القنوات في برامج توحي في مضمونها الظلام
والموت لليمنيين جميعاً فلو كان فيهم
خير لظلوا في وطنهم يعارضون من الداخل أما بعد هروبهم من وطنهم بعد أن أثاروا
الفتنة الانفصالية وارتمائهم في الحضن الأجنبي وتحالفهم مع العملاء والمأجورين في
الداخل والخارج في الداخل والخارج من جميع الطوائف في العالم العربي والإسلامي ومن
يدعي أنه ينتمي إلى الإسلام وهو رافضي من الدرجة الأولى.
هم يرفعون شعار انفصال
اليمن وهم يعرفون أنهم ارتكبوا عدة أخطاء منها إعلان الانفصال في عام 1994م وتنكرهم
لمن وقفوا معهم وتركوهم وهربوا إلى الخارج واعترافهم بأنهم كانوا وما زالوا مطية
الطوائف شيوعية حاقدة ففي علنها تمجد الوطن وفي سرها لا تدخر وسيلة إلا وتستغلها في
كيدها وتأمرها على الوطن ووحدته المباركة وهذا الجهل وسوء الفهم وقوة الدعاية
المضللة دفعتهم إلى الوقوف تحت راية تتنكر للدين وعروبة الأمة.
فعندما كانوا في
الحكم كانوا أشد بطشاً من أبي لهب وأبي جهل وأمية بن خلف إلا ما رحم ربي وقليل منهم
الذين انفردوا بالحكم غدروا بالرفاق وزجوا بهم في غياهيب السجون.
وهم اليوم
يحاولون إغراء الشباب الذين لم يجدوا محاضن تربوية تبين لهم الخطأ من الصواب ما
اعتمدوا على أنفسهم يقرؤون ويكتبون ويفتون وقادهم هذا التخبط إلى أعمال هزت الأمة
وعادة على الجميع بالويل والثبور بمن يعملون بتجارة والمفرشين في المناطق التي هم
فهيا يقيمون وبكل وحشية وكأنهم ليسوا من أبناء جلدتهم برغم أن أعدائنا يعتبروننا
كياناً واحداً وجسداً واحداً مهما تخاصمنا وتجافينا ونحن في نظرهم كقوم في سفينة
فكلنا مسؤولون عن أمنها وسلامتها فإذا شذ واحد وحرق السفينة حملنا جميعاً المسؤولية
واعتبرونا شركاء للذي حرقها فيما أرتكبه من جرم.
فيجب علينا أن نكون من دعاة
وحدة الصف وليس من دعاة تشتيت الشمل بين الأمة الواحدة المسلمة.
-
الحرية.
نعم للحرية وكلا وألف كلا للخيانة المتسترة بستار الحرية نعم لحرية
المواطن في التعبير عن رأيه وبيان حججه وأدلته ونعم للآمرين بالمعروف والناهين عن
المنكر وهؤلاء هم حراس الفضيلة الذين يتصدون بصدق وحزم للفساد والمفسدين ولا
للزنادقة والملحدين الذين يدعون للرذيلة والفجور، والحرية ليست لطائفة دون طائفة
أخرى أو لطبقة اجتماعية دون طبقة أخرى إنها لجميع المواطنين ومن غير استثناء ولكن
الحرية ليست مطلقة فليس من الحرية في شيء أن يعتدي المرء على غيره فيقتله أو ينهب
ماله أو يهتك عرضه وليس من حق فرد أو جماعة أن يتآمروا مع دولة أجنبية ضد بلدهم
ووطنهم ويدي الناس المظاهرات والاعتداءات على الآمنين التي قد تصل إلى حد القتل
ويفتحون لهم قناة المجانين تروج لهذه الأفعال المشينة فكيف يطمئن المواطن على نفسه
وماله وعرضه مع هؤلاء الذين لا يهمهم سوى مصالحهم الذاتية التي يسعون إليها بشتى
الوسائل حتى ولو بالتهديد الأمني وهو الخطر الذي يجب مواجهته كما يعز علينا أن
يتضرر مواطنون أبرياء نتيجة أفعال بعض الشباب المرضى الذين لا يفهمون المغزى
للعملاء ولقد سمعتم طلبهم الدعم من بعض الدول من أجل التخطيط والإثارة ضد الوطن مع
المجوس الجدد..
تباً لكم أيها العملاء الأنذال وقناتكم السوداء
المظلمة.