يحيى
الرمادي
الرمادي
كان من الأجدر بهم أن يسموا هذه القناة الردة
والرفض عن الوحدة اليمنية أو قناة تقسيم اليمن إلى دويلات صغيرة ضعيفة من هم هؤلاء
المناضلين ضد أوطانهم مع المستعمر القديم الذي رزح أبناء اليمن تحت وطئته أكثر من
مئة سنة والآن وبكل وقاحة يتكلم عن احتلال اليمن لليمن كيف الواحد يحتل نفسه بنفسه
كلام مجانيين أو مرضى نفسياً يرفضون كل ما هو مخالف لما يدور في عقولهم المريضة
ماذا نسمي هؤلاء المناضلين ضد أوطانهم وأهلهم ويطلبون الدعم ممن يتآمر على الإسلام
والمسلمين.
إذاً هم رافضة
المستقبل لماذا نطلق عليهم رافضة لأنهم يرفضوا كل الآراء والاعتقادات التي تخالف ما
يعتقدون من أفكار هدامة نريد أن نسألهم لماذا لا تفكرون بأهداف عظيمة يقول الرسول
عليه الصلاة والسلام المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً.
وفي الأمثال
الشعبية "عينه زرقاء" والمقصود بذلك طبعاً الشخص الحسود تجاه الآخرين وتجاه وطنه
إذا رأى وطنه في تقدم وازدهار تحصل له حالة لا يحب إلا أن يرى بعينه الخبيثة إلا
الدمار والخراب والقتل والدماء ولا يحب أن يمشي إلا فوق جماجم ودماء، لا يحب الخير
حتى لنفسه ويعيش بيننا وهو يشعر بالغيظ ومن صفات الحاسد الأساسية عدم القناعة
والنظر إلى ما لدى الناس والحقد عليهم إذا رأى الناس في خير ورخاء وأمن
واستقرار.
كما يمتلك القدرة على التأثير في الأشخاص والأشياء وتحريكهم نحو
اتجاهات معينة لمصلحته.
والشخص الذي يعاني الغربة هو ذلك الشخص الذي يشعر بعدم
الحيلة وفقدان السيطرة والتحكم في تسيير دفة الأمور حتى داخل منزله يعاني أيضاً
الإحساس بالبعد عن الآخرين وبأنه غريب عنهم.
ومن نتاج الغربة : الإحساس بالقلق
والشعور بالخوف من المستقبل وعدم الرضى واللامبالاة بما يجري في البيئة المحيطة
وانخفاض مستوى الطموح ويريد أن ينتقص الأخير وكل من يحاول يوقف أمامه وينضم إلى كل
جماعة شاذة في البيئة التي يعيش فيها وهؤلاء لقوا لهم من يناصرهم في لندن من
العملاء المرتزقة من جميع الجنسيات والانتماءات الحزبية ممن باعوا
أوطانهم.
والله أنه شيء مضحك أن يقوم الإنسان بعمل مشين مثل أصحاب قناة الظلام
قناة العمالة قناة المرضى نفسياً المتخبطين في شوارع العواصم الأوروبية وبعض الدول
العربية نقول أنهم زاروا هذا البلد من أجل صلة الرحم ولكن للأسف كانت رحلة غير
موفقة كانت تآمراً ضد الوطن وطلب الدعم من بعض الدول.
المعروفة بدعم المتمردين
في اليمن. .
من يخططون لتدمير أوطانهم ماذا يريدون من وطن مدمر لا يعتبرون بما
حصل في العراق والصومال وأفغانستان هل يجب أن يدخل البلد على دبابة تدك جماجم أبناء
الوطن الغالي حتى يصل إلى مأربه الخبيث يبيع كرامته وكرامة وطنه.
كما قال الشاعر
: أصبحت مطروحاً في معشر جهلوا حق الأديب فباعوا الرأس بالذنبِ والناس يجمعهم
شمل وبينهم في العقل فرق وفي الآداب والحسبِ كمثل ماء الذهب للإبريز
يشركه في لونه الصفر والتفضيل للذهب والعود لو لم تطب منه روائحه لم
يفرق الناس بين العود والحطب
والرفض عن الوحدة اليمنية أو قناة تقسيم اليمن إلى دويلات صغيرة ضعيفة من هم هؤلاء
المناضلين ضد أوطانهم مع المستعمر القديم الذي رزح أبناء اليمن تحت وطئته أكثر من
مئة سنة والآن وبكل وقاحة يتكلم عن احتلال اليمن لليمن كيف الواحد يحتل نفسه بنفسه
كلام مجانيين أو مرضى نفسياً يرفضون كل ما هو مخالف لما يدور في عقولهم المريضة
ماذا نسمي هؤلاء المناضلين ضد أوطانهم وأهلهم ويطلبون الدعم ممن يتآمر على الإسلام
والمسلمين.
إذاً هم رافضة
المستقبل لماذا نطلق عليهم رافضة لأنهم يرفضوا كل الآراء والاعتقادات التي تخالف ما
يعتقدون من أفكار هدامة نريد أن نسألهم لماذا لا تفكرون بأهداف عظيمة يقول الرسول
عليه الصلاة والسلام المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً.
وفي الأمثال
الشعبية "عينه زرقاء" والمقصود بذلك طبعاً الشخص الحسود تجاه الآخرين وتجاه وطنه
إذا رأى وطنه في تقدم وازدهار تحصل له حالة لا يحب إلا أن يرى بعينه الخبيثة إلا
الدمار والخراب والقتل والدماء ولا يحب أن يمشي إلا فوق جماجم ودماء، لا يحب الخير
حتى لنفسه ويعيش بيننا وهو يشعر بالغيظ ومن صفات الحاسد الأساسية عدم القناعة
والنظر إلى ما لدى الناس والحقد عليهم إذا رأى الناس في خير ورخاء وأمن
واستقرار.
كما يمتلك القدرة على التأثير في الأشخاص والأشياء وتحريكهم نحو
اتجاهات معينة لمصلحته.
والشخص الذي يعاني الغربة هو ذلك الشخص الذي يشعر بعدم
الحيلة وفقدان السيطرة والتحكم في تسيير دفة الأمور حتى داخل منزله يعاني أيضاً
الإحساس بالبعد عن الآخرين وبأنه غريب عنهم.
ومن نتاج الغربة : الإحساس بالقلق
والشعور بالخوف من المستقبل وعدم الرضى واللامبالاة بما يجري في البيئة المحيطة
وانخفاض مستوى الطموح ويريد أن ينتقص الأخير وكل من يحاول يوقف أمامه وينضم إلى كل
جماعة شاذة في البيئة التي يعيش فيها وهؤلاء لقوا لهم من يناصرهم في لندن من
العملاء المرتزقة من جميع الجنسيات والانتماءات الحزبية ممن باعوا
أوطانهم.
والله أنه شيء مضحك أن يقوم الإنسان بعمل مشين مثل أصحاب قناة الظلام
قناة العمالة قناة المرضى نفسياً المتخبطين في شوارع العواصم الأوروبية وبعض الدول
العربية نقول أنهم زاروا هذا البلد من أجل صلة الرحم ولكن للأسف كانت رحلة غير
موفقة كانت تآمراً ضد الوطن وطلب الدعم من بعض الدول.
المعروفة بدعم المتمردين
في اليمن. .
من يخططون لتدمير أوطانهم ماذا يريدون من وطن مدمر لا يعتبرون بما
حصل في العراق والصومال وأفغانستان هل يجب أن يدخل البلد على دبابة تدك جماجم أبناء
الوطن الغالي حتى يصل إلى مأربه الخبيث يبيع كرامته وكرامة وطنه.
كما قال الشاعر
: أصبحت مطروحاً في معشر جهلوا حق الأديب فباعوا الرأس بالذنبِ والناس يجمعهم
شمل وبينهم في العقل فرق وفي الآداب والحسبِ كمثل ماء الذهب للإبريز
يشركه في لونه الصفر والتفضيل للذهب والعود لو لم تطب منه روائحه لم
يفرق الناس بين العود والحطب