بقلم /
إبراهيم مجاهد
إبراهيم مجاهد
شكراً سيدي الرئيس لأنك علمتنا معنى حب الوطن
ومعنى أن يكون الوطن شيئاً مقدساً لا يجوز بأي حال من الأحوال المساس به..
شكراً
لك لأنك علمتنا معنى أن يكون حب الوطن من الإيمان ، ومعنى أن يكون الدفاع عن الوطن
من أبجديات أي عمل أكان سياسياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً وحتى خيرياً..
معنى
أن يكون الدفاع عن الوطن واجب كل من ينتمي إليه من بشر وحجر..
شكراً سيدي الرئيس: على الدروس التي أعطيتنا إياها
في حب الوطن..
على القيم النبيلة التي تشربناها وانتهلناها من ينابيع وطنيتك
التي لا يمكن لأحد أن يزايد بها عليك ..و لا أتخيل أنه سيأتي اليوم الذي يتشدق بها
أحد محاولاً التشكيك في وطنيتك..
قيمك..
مبادئك ..ثوابتك
..
قناعاتك..
مواقفك تجاه الوطن والدفاع والذود عنه بكل ما هو غال
ونفيس..
شكراً لانك علمتنا كيف نحفظ هذا الوطن في حدقات عيوننا..
لأنك
أفهمتنا كيف يكون الإنسان ناجحاًَ وهو محباً لوطنه..
شكراً على النصائح ،
الإرشادات ، التعليمات التحذيرات من الوقوع في المحظور وتجاوز الخطوط الحمراء
والثوابت التي جعلت الوطن وأمنه واستقراره والمساس بسيادته والدفاع عنه وعن كل ما
يمثله أولى الخطوط العريضة التي ميزت مؤسسة "الشموع" للصحافة والإعلام دوناً عن
غيرها في مسيرتها الإعلامية ونهجها الصحفي..
شكراً سيدي الرئيس: لأنك علمتنا
معنا أن يكون الشخص منا صحفياً في وطنٍ يعشقه حتى الموت..
شكراً لأنك علمتنا
معنى أن يكون الشخص ناجحاً في عمله محباً ومخلصاً لوطنه ، ومعنى أن تكون ضريبة
النجاح والإخلاص والتميز غالية وغالية جداً ، شكراً على صبرك وجلدك وتضحيتك من أجل
قيمك ومبادئك الوطنية..
شكراً سيدي الرئيس على حلمك من أجل الوطن..
المبادئ
..الثوابت الأخلاق ..الحرية..
الكلمة الصادقة..
الموقف المناهض لكل ما يستهدف
الوطن ويحاول العبث بأمنه واستقراره ، شكراً على حرصك الشديد المنقطع النظير على
عدم المساس بهذا الوطن حتى بكلمة واحدة..
شكراً سيدي الرئيس..
شكراً أخي ،
سندي ، أستاذي ، قدوتي سيف محمد أحمد قبل أن تكون رئيس مؤسسة "الشموع".
مرايا:
أبشرك..
أخيراً آمن الحوثي بشروط الدولة الخمسة وكفر بالسادس في اليوم الثالث
لاعتقالك.
ومعنى أن يكون الوطن شيئاً مقدساً لا يجوز بأي حال من الأحوال المساس به..
شكراً
لك لأنك علمتنا معنى أن يكون حب الوطن من الإيمان ، ومعنى أن يكون الدفاع عن الوطن
من أبجديات أي عمل أكان سياسياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً وحتى خيرياً..
معنى
أن يكون الدفاع عن الوطن واجب كل من ينتمي إليه من بشر وحجر..
شكراً سيدي الرئيس: على الدروس التي أعطيتنا إياها
في حب الوطن..
على القيم النبيلة التي تشربناها وانتهلناها من ينابيع وطنيتك
التي لا يمكن لأحد أن يزايد بها عليك ..و لا أتخيل أنه سيأتي اليوم الذي يتشدق بها
أحد محاولاً التشكيك في وطنيتك..
قيمك..
مبادئك ..ثوابتك
..
قناعاتك..
مواقفك تجاه الوطن والدفاع والذود عنه بكل ما هو غال
ونفيس..
شكراً لانك علمتنا كيف نحفظ هذا الوطن في حدقات عيوننا..
لأنك
أفهمتنا كيف يكون الإنسان ناجحاًَ وهو محباً لوطنه..
شكراً على النصائح ،
الإرشادات ، التعليمات التحذيرات من الوقوع في المحظور وتجاوز الخطوط الحمراء
والثوابت التي جعلت الوطن وأمنه واستقراره والمساس بسيادته والدفاع عنه وعن كل ما
يمثله أولى الخطوط العريضة التي ميزت مؤسسة "الشموع" للصحافة والإعلام دوناً عن
غيرها في مسيرتها الإعلامية ونهجها الصحفي..
شكراً سيدي الرئيس: لأنك علمتنا
معنا أن يكون الشخص منا صحفياً في وطنٍ يعشقه حتى الموت..
شكراً لأنك علمتنا
معنى أن يكون الشخص ناجحاً في عمله محباً ومخلصاً لوطنه ، ومعنى أن تكون ضريبة
النجاح والإخلاص والتميز غالية وغالية جداً ، شكراً على صبرك وجلدك وتضحيتك من أجل
قيمك ومبادئك الوطنية..
شكراً سيدي الرئيس على حلمك من أجل الوطن..
المبادئ
..الثوابت الأخلاق ..الحرية..
الكلمة الصادقة..
الموقف المناهض لكل ما يستهدف
الوطن ويحاول العبث بأمنه واستقراره ، شكراً على حرصك الشديد المنقطع النظير على
عدم المساس بهذا الوطن حتى بكلمة واحدة..
شكراً سيدي الرئيس..
شكراً أخي ،
سندي ، أستاذي ، قدوتي سيف محمد أحمد قبل أن تكون رئيس مؤسسة "الشموع".
مرايا:
أبشرك..
أخيراً آمن الحوثي بشروط الدولة الخمسة وكفر بالسادس في اليوم الثالث
لاعتقالك.