يحيى
الرمادي
الرمادي
بعد هذا الغياب الطويل والتخطيط المستمر و التعاون
المتبادل مع القوى المعادية للوطن والتي تخطط ضد الوطن من قبل ان ينظر هؤلاء إلى
الساحة الوطنية ومع المستعمر القديم الجديد الذي يدفع لهم ثمن الوطن مقدماً وهم
يعتبرونها مساعدة لسواد عيونهم هل ما استعادوا الذاكرة إلى ما قبل 2003م عندما كانت
إيران وبريطانيا وأمريكا يدعمون المعارضة العملية العراقية في لندن ويفتحوا لهم القنوات المسمومة التي تظلل وتخرب
عقول الناس المغفلين مثل الموجودين الآن على الساحة اليمنية والذي تسميه التلاقي
الخطير المتآمر على الوطن وأي مجموع هذا كله وبعد جهدٍ جهيد توصيل العلا الأبطال
المناضلين ضد وطنهم إلى نتيجة مضمونها الانفصال ليس وكيف وما هي الوسيلة لذلك
وينفذون أوامر أسيادهم الذين استأجروهم واستخدموهم لتنفيذ مأربهم الشخصية وتنفيذ
مخططاتهم بمجموعة من الأفراد بعد غسل عقولهم وتعبأتها بأفكار غربية ودخيلة على
الشعب اليمني ويزعمون أن هذه الأفكار من الدين الإسلامي والإسلام برأ منهم ومن
أفكارهم الشيطانية يستبيحون بها دماء إخوانهم وأموالهم وأعراضهم باسم الانفصال أو
تحرير اليمن من الاحتلال اليمني إنا قد قطعنا على أنفسنا عهداً ووعداً بأن نقدم
أرواحنا وأموالنا رخيصة من أجل هذا الوطن ومن أجل أن يبقى موحداً وهذا موقف منا
وليعرفوا أهل الفتنة أنهم سقطوا في عيون أبناء هذه البلد الشرفاء الذين هم ماضيين
قدماً في تحقيق مستقبل أفضل وحياة آمنة مستقرة رغم أنف الحاقدين من الانفصاليين
والحوثيين العملاء ونحن نعرف أنهم عبارة عن عصابة لا يمثلون إلا أنفسهم الخبيثة
التعودية على أن تأخذ ولا تعطي تمتص الدماء وتنهب الأموال بغير حق فهم مجربون من
عشرات السنين بالعملة ويمدوا أيديهم للغير حتى ولو على حساب هذا الوطن.
ماذا تبث
قناتهم المظلمة الخبيثة سوى السموم؟ ولكن الوطنيون والشرفاء لن تنطلي عليهم مثل هذه
الخزعبلات فهم قد عرفوهم تمام المعرفة لكن نحن نقدر ظروفهم النفسية ونقول لهم هناك
وسائل عديدة يمكن الاستفادة منها لتقليل الضغوط النفسية لديكم فمنها:- 1- تجنب هذه
الضغوط النفسية والتعامل معها بصبر وحكمة وتفكير في مصلحة الوطن وأن تقرأ وردلً من
القرآن الكريم بدل أن يستحوذ عليك الشيطان بوسواسه.
2- الإيمان بأن بعد العسر
يسر.
3- الهدوء عند التعامل مع الضغوط النفسية.
4- التعبير المشاعر بإيجابية
وليس بسلبية.
5- واعرف أن الضغوط تمثل خبرات يمكن الاستفادة منها ممارسة الرياضة
البدنية وأقلها المشي كما يجب التفكير إيجابياً عندما ينظر إلى الأمور من حوله ينظر
نظرة تفاؤل مع المحاولة ولا يتحول إلى شخص حسود المقصود: بذلك الشخص الحسود تجاه
الآخرين وتجاه نفسه أو أسرته أو ماله ويعيش وهو يشعر بالفيض إذا نال غيرة خيراً ولو
كان يستحقه حتى على أوطانهم إذا رأوها مستقرة وهادئة يغيظهم ذلك كما ذكرنا سابقاً
في الجنون فنون.
6- ومن صفات الحاسد الأساسية عدم القناعة والنظر إلى ما لدى
الناس والحقد عليهم كما يمتلك الحاسد أحياناً القدرة على التأثير في الأشخاص
والأشياء وتحريكهم نحو اتجاهات معينة لمصلحته وفي كل الديانات التي عرفها الإنسان
وتوجد طقوس وتعاويذ وأحجية للوقاية من الحسد والحاسدين.
ظاهرة الصدر .
وصل
الصدر لبنان عام 1958م ونزل ضيفاً على آل شرف الدين في مدينة صور وكان مجرد عالم
شيعي موفد في النجف للقيام بنشاط ديني في أوساط الشيعة.
وفي نفس العام 1958م
أرسل الجنرال بحيتار مدير الأمن الإيراني موسى الصدر إلى لبنان وزوده بالأموال
اللازمة وفي عام 1969م نجح الصدر في إنشاء المجلس الشيعي الأعلى وكانت هذه أول خطوة
ينفصل بموجبها الشيعة عن السنة في لبنان.
وصار الشيعة طائفة مستقلة كما كان هناك
أكثر من علامة استفهام تدور حول الخطة التي ينفذها موسى الصدر والأشخاص الذين
يؤيدونه كما كان أنشأ الصدر جناحاً عسكرياً لحكرة المرحومين أسماه "أمل" وعلى أن
يكون سرياً وكان يتظاهر بأنه ضد التسلح واعتصم في مسجد العاملية في بيروت احتجاجاً
على الميليشيات والتسلح واندلاع الحرب .
وفي عام 1974م خطب الصدر في مناطق
متعددة في لبنان وقال: الثورة لم تمت كربلاء تدفقت في مجرى حياة العالم
الإسلامي.
ومعظم الذين كانوا يحضرون احتفالات الصدر كانوا مسلحين وكأنه كان
يهيؤهم لخوض غمار المعارك بدأت الحرب في لبنان فكانت خطة الصدر فيها على الشكل
التالي.
له منظمة مسلحة أمل في الجنوب وبيروت والبقاع وكانت منظمة متفاوتة وكان
الشيعة متواجدون في الجيش اللبناني العربي.
وفي عام 1976م دعا الصدر إلى احتجاج
خصم أساقفة الروم الأرثوذكس والروم الكاثوليك والموازنة الكاثوليك وكان عقد
الاجتماع العوض تشكيل حكومة محلية في المنطقة التي يسيطر عليها وكان أطراف
المؤامرة.
المؤامرة التي دبرها أعداء الإسلام على ارض لبنان لم تنته ولم تقتصر
على لبنان بل سوف يمتد طيبها ليحرق العالم الإسلامي إن لم تلحظه عناية الله والذي
يهمنا هنا أن نحدد أطراف المؤامرة: 1- الصدر وشيعته: هذا الجاسوس الغيراني الذي
أرسله الشاة ممنحة الموارنة الجنسية اللبنانية وأعطوه صلاحيات واسعة لم يحلم بها
الشيعة من قبل .
2- النصيريون: هم من خطط لهذا في الستينات للاستيلاء على الحكم
.
3- الموارنة : منذ القديم يعملون على الاستغلال بلبنان ولم ينكروا تعاونهم مع
الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل ودول الغرب مثل ألمانيا الغربية وفرنسا كانوا
يتدربون على السلاح وأمريكان جاءتهم بشحنات الأسلحة والمساعدات المادية وهذا دليل
واضح أن حزب الله الثاني هو جزء لا يتجزأ من حركة "أمل" الشيعية والذي تحالفه مع
أعداء الإسلام بما فيها إسرائيل الذي وافقت على أن حزب الله يتسلم جنوب لبنان بدل
القوات الفلسطينية واللبنانية بمباركة من الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا
وفرنسا والآن هم يتكالبون على اليمن بنفس الطريقة فلينتبه أهل اليمن ، إلى هذه
المؤامرة الدينية على أرضهم وهذا الكلام قد تم مسبقاً وعدناه لغرض التذكير بمخططات
الروافض ضد العالم الإسلامي.
المتبادل مع القوى المعادية للوطن والتي تخطط ضد الوطن من قبل ان ينظر هؤلاء إلى
الساحة الوطنية ومع المستعمر القديم الجديد الذي يدفع لهم ثمن الوطن مقدماً وهم
يعتبرونها مساعدة لسواد عيونهم هل ما استعادوا الذاكرة إلى ما قبل 2003م عندما كانت
إيران وبريطانيا وأمريكا يدعمون المعارضة العملية العراقية في لندن ويفتحوا لهم القنوات المسمومة التي تظلل وتخرب
عقول الناس المغفلين مثل الموجودين الآن على الساحة اليمنية والذي تسميه التلاقي
الخطير المتآمر على الوطن وأي مجموع هذا كله وبعد جهدٍ جهيد توصيل العلا الأبطال
المناضلين ضد وطنهم إلى نتيجة مضمونها الانفصال ليس وكيف وما هي الوسيلة لذلك
وينفذون أوامر أسيادهم الذين استأجروهم واستخدموهم لتنفيذ مأربهم الشخصية وتنفيذ
مخططاتهم بمجموعة من الأفراد بعد غسل عقولهم وتعبأتها بأفكار غربية ودخيلة على
الشعب اليمني ويزعمون أن هذه الأفكار من الدين الإسلامي والإسلام برأ منهم ومن
أفكارهم الشيطانية يستبيحون بها دماء إخوانهم وأموالهم وأعراضهم باسم الانفصال أو
تحرير اليمن من الاحتلال اليمني إنا قد قطعنا على أنفسنا عهداً ووعداً بأن نقدم
أرواحنا وأموالنا رخيصة من أجل هذا الوطن ومن أجل أن يبقى موحداً وهذا موقف منا
وليعرفوا أهل الفتنة أنهم سقطوا في عيون أبناء هذه البلد الشرفاء الذين هم ماضيين
قدماً في تحقيق مستقبل أفضل وحياة آمنة مستقرة رغم أنف الحاقدين من الانفصاليين
والحوثيين العملاء ونحن نعرف أنهم عبارة عن عصابة لا يمثلون إلا أنفسهم الخبيثة
التعودية على أن تأخذ ولا تعطي تمتص الدماء وتنهب الأموال بغير حق فهم مجربون من
عشرات السنين بالعملة ويمدوا أيديهم للغير حتى ولو على حساب هذا الوطن.
ماذا تبث
قناتهم المظلمة الخبيثة سوى السموم؟ ولكن الوطنيون والشرفاء لن تنطلي عليهم مثل هذه
الخزعبلات فهم قد عرفوهم تمام المعرفة لكن نحن نقدر ظروفهم النفسية ونقول لهم هناك
وسائل عديدة يمكن الاستفادة منها لتقليل الضغوط النفسية لديكم فمنها:- 1- تجنب هذه
الضغوط النفسية والتعامل معها بصبر وحكمة وتفكير في مصلحة الوطن وأن تقرأ وردلً من
القرآن الكريم بدل أن يستحوذ عليك الشيطان بوسواسه.
2- الإيمان بأن بعد العسر
يسر.
3- الهدوء عند التعامل مع الضغوط النفسية.
4- التعبير المشاعر بإيجابية
وليس بسلبية.
5- واعرف أن الضغوط تمثل خبرات يمكن الاستفادة منها ممارسة الرياضة
البدنية وأقلها المشي كما يجب التفكير إيجابياً عندما ينظر إلى الأمور من حوله ينظر
نظرة تفاؤل مع المحاولة ولا يتحول إلى شخص حسود المقصود: بذلك الشخص الحسود تجاه
الآخرين وتجاه نفسه أو أسرته أو ماله ويعيش وهو يشعر بالفيض إذا نال غيرة خيراً ولو
كان يستحقه حتى على أوطانهم إذا رأوها مستقرة وهادئة يغيظهم ذلك كما ذكرنا سابقاً
في الجنون فنون.
6- ومن صفات الحاسد الأساسية عدم القناعة والنظر إلى ما لدى
الناس والحقد عليهم كما يمتلك الحاسد أحياناً القدرة على التأثير في الأشخاص
والأشياء وتحريكهم نحو اتجاهات معينة لمصلحته وفي كل الديانات التي عرفها الإنسان
وتوجد طقوس وتعاويذ وأحجية للوقاية من الحسد والحاسدين.
ظاهرة الصدر .
وصل
الصدر لبنان عام 1958م ونزل ضيفاً على آل شرف الدين في مدينة صور وكان مجرد عالم
شيعي موفد في النجف للقيام بنشاط ديني في أوساط الشيعة.
وفي نفس العام 1958م
أرسل الجنرال بحيتار مدير الأمن الإيراني موسى الصدر إلى لبنان وزوده بالأموال
اللازمة وفي عام 1969م نجح الصدر في إنشاء المجلس الشيعي الأعلى وكانت هذه أول خطوة
ينفصل بموجبها الشيعة عن السنة في لبنان.
وصار الشيعة طائفة مستقلة كما كان هناك
أكثر من علامة استفهام تدور حول الخطة التي ينفذها موسى الصدر والأشخاص الذين
يؤيدونه كما كان أنشأ الصدر جناحاً عسكرياً لحكرة المرحومين أسماه "أمل" وعلى أن
يكون سرياً وكان يتظاهر بأنه ضد التسلح واعتصم في مسجد العاملية في بيروت احتجاجاً
على الميليشيات والتسلح واندلاع الحرب .
وفي عام 1974م خطب الصدر في مناطق
متعددة في لبنان وقال: الثورة لم تمت كربلاء تدفقت في مجرى حياة العالم
الإسلامي.
ومعظم الذين كانوا يحضرون احتفالات الصدر كانوا مسلحين وكأنه كان
يهيؤهم لخوض غمار المعارك بدأت الحرب في لبنان فكانت خطة الصدر فيها على الشكل
التالي.
له منظمة مسلحة أمل في الجنوب وبيروت والبقاع وكانت منظمة متفاوتة وكان
الشيعة متواجدون في الجيش اللبناني العربي.
وفي عام 1976م دعا الصدر إلى احتجاج
خصم أساقفة الروم الأرثوذكس والروم الكاثوليك والموازنة الكاثوليك وكان عقد
الاجتماع العوض تشكيل حكومة محلية في المنطقة التي يسيطر عليها وكان أطراف
المؤامرة.
المؤامرة التي دبرها أعداء الإسلام على ارض لبنان لم تنته ولم تقتصر
على لبنان بل سوف يمتد طيبها ليحرق العالم الإسلامي إن لم تلحظه عناية الله والذي
يهمنا هنا أن نحدد أطراف المؤامرة: 1- الصدر وشيعته: هذا الجاسوس الغيراني الذي
أرسله الشاة ممنحة الموارنة الجنسية اللبنانية وأعطوه صلاحيات واسعة لم يحلم بها
الشيعة من قبل .
2- النصيريون: هم من خطط لهذا في الستينات للاستيلاء على الحكم
.
3- الموارنة : منذ القديم يعملون على الاستغلال بلبنان ولم ينكروا تعاونهم مع
الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل ودول الغرب مثل ألمانيا الغربية وفرنسا كانوا
يتدربون على السلاح وأمريكان جاءتهم بشحنات الأسلحة والمساعدات المادية وهذا دليل
واضح أن حزب الله الثاني هو جزء لا يتجزأ من حركة "أمل" الشيعية والذي تحالفه مع
أعداء الإسلام بما فيها إسرائيل الذي وافقت على أن حزب الله يتسلم جنوب لبنان بدل
القوات الفلسطينية واللبنانية بمباركة من الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا
وفرنسا والآن هم يتكالبون على اليمن بنفس الطريقة فلينتبه أهل اليمن ، إلى هذه
المؤامرة الدينية على أرضهم وهذا الكلام قد تم مسبقاً وعدناه لغرض التذكير بمخططات
الروافض ضد العالم الإسلامي.