محمد
عبدالله سمقة
عبدالله سمقة
ان الوحدة اليمنية هي قدر ومصير وعزة وكرامة الشعب
اليمني ولن تستطيع أي قوة على وجه الأرض أن تنال منها..
** ان دعوة فخامة رئيس
الجمهورية "حفظه الله" للاصطفاف الوطني كانت صادقة ونابعة من حرصه على تكامل
الأدوار لخدمة القضايا الوطنية واستجابة لهذه الدعوة فإن هيئة الدفاع عن
الوحدة اليمنية بمحافظة أبين تدعو كل
الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وجميع شرائح المجتمع المدني في المحافظة
إلى الاصطفاف الوطني جنباً على جنب خاصة أن الوطن اليوم يعاني جملة من التحديات
السياسية والثقافية مما يتوجب إلى كافة شرائح المجتمع بمختلف توجهاتها السعي الجاد
والمساهمة الفاعلة لمواجهة تلك العناصر التخريبية وكل من يريد التآمر على الوحدة
وإعادة عجلة التاريخ إلى الوراء ..
** لذلك فإن التصدي لتلك القلة من أصحاب
النفوس المريضة لإسقاط مشاريعهم التآمرية الحقيرة وإفشالها قبل أن تتفاقم الأمور
ووضع حد لأعمالهم.
ولكن ما هو المؤسف لماذا لا تقوم السلطة المحلية والتنفيذية
بالمحافظة بالحزم في أبسط الأمور وتوفير متطلبات المواطنين الضرورية حتى لا يستغلها
ضعفاء النفوس وتحويلها لصالحهم فهناك شباب تحملوا عناء السفر من مديرياتهم إلى
عاصمة المحافظة "زنجبار" ومن ثم الذهاب إلى العاصمة صنعاء إشاعة ولا ندري من أين
مصدرها وهي بأن هناك تجنيد عساكر جدد وبعد وصولهم إلى صنعاء وجدوا أن ذلك مجرد
إشاعة وقول من قبل الشباب بالاستنكار والهيجان والغضب في صنعاء وكذا عاصمة أبين
زنجبار وتحولت إلى مظاهرات قد يظن البعض بأنهم تابعين لما يسمى الحراك والانفصال
ولكن الصحيح بأنهم يريدون محاسبة من كان وراء هذه الإشاعة والتحقيق معه الذي كلفهم
الكثير..
وفي الأخير نرجو التكرم من قبل قيادة المحافظة التنفيذية والأمنية
التحقيق في هذا الأمر وتقديم من كان وراءه إلى العدالة لينال جزاه..
والله يوفق
الجميع إلى ما فيه الخير والثبات.
اليمني ولن تستطيع أي قوة على وجه الأرض أن تنال منها..
** ان دعوة فخامة رئيس
الجمهورية "حفظه الله" للاصطفاف الوطني كانت صادقة ونابعة من حرصه على تكامل
الأدوار لخدمة القضايا الوطنية واستجابة لهذه الدعوة فإن هيئة الدفاع عن
الوحدة اليمنية بمحافظة أبين تدعو كل
الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وجميع شرائح المجتمع المدني في المحافظة
إلى الاصطفاف الوطني جنباً على جنب خاصة أن الوطن اليوم يعاني جملة من التحديات
السياسية والثقافية مما يتوجب إلى كافة شرائح المجتمع بمختلف توجهاتها السعي الجاد
والمساهمة الفاعلة لمواجهة تلك العناصر التخريبية وكل من يريد التآمر على الوحدة
وإعادة عجلة التاريخ إلى الوراء ..
** لذلك فإن التصدي لتلك القلة من أصحاب
النفوس المريضة لإسقاط مشاريعهم التآمرية الحقيرة وإفشالها قبل أن تتفاقم الأمور
ووضع حد لأعمالهم.
ولكن ما هو المؤسف لماذا لا تقوم السلطة المحلية والتنفيذية
بالمحافظة بالحزم في أبسط الأمور وتوفير متطلبات المواطنين الضرورية حتى لا يستغلها
ضعفاء النفوس وتحويلها لصالحهم فهناك شباب تحملوا عناء السفر من مديرياتهم إلى
عاصمة المحافظة "زنجبار" ومن ثم الذهاب إلى العاصمة صنعاء إشاعة ولا ندري من أين
مصدرها وهي بأن هناك تجنيد عساكر جدد وبعد وصولهم إلى صنعاء وجدوا أن ذلك مجرد
إشاعة وقول من قبل الشباب بالاستنكار والهيجان والغضب في صنعاء وكذا عاصمة أبين
زنجبار وتحولت إلى مظاهرات قد يظن البعض بأنهم تابعين لما يسمى الحراك والانفصال
ولكن الصحيح بأنهم يريدون محاسبة من كان وراء هذه الإشاعة والتحقيق معه الذي كلفهم
الكثير..
وفي الأخير نرجو التكرم من قبل قيادة المحافظة التنفيذية والأمنية
التحقيق في هذا الأمر وتقديم من كان وراءه إلى العدالة لينال جزاه..
والله يوفق
الجميع إلى ما فيه الخير والثبات.