أحمد محمد
الورقي
الورقي
أولئك الذين يشوشرون ويزوبعون ويقلقون السكينة
العامة في بعض المحافظات الجنوبية ناهيك عن أنهم يضللون عقول الناس بكلمات معسولة
معجونة بالكذب والدجل والنفاق، والآخرون يقتلون ويسفكون دماء الأبرياء ومن النساء
والأطفال والشيوخ بل ينهبون ويخربون ويعتدون على الصغير والكبير في محافظة صعدة
وحرف سفيان أما الفريق الثالث فنجده يتوعد ويهدد مراراً وتكراراً بتدمير المنشآت
والمؤسسات والمرافق الحكومية والخدمية وغير الخدمية.
ماذا يريد هؤلاء الأشرار؟!.
أن كانوا يريدون الانفصال كما
تسول لهم انفسهم النتنة فهذا بعيد عليهم بعد الشمس من الأرض وان كانوا يريدون أن
يعيدوا عجلة التاريخ إلى ماضي الإمامة الماضي الأسود الماضي الكهنوتي المتخلف
فمستحيل وألف مستحيل أن يتحقق هذا وإن كانوا يريدون ان تتصومل اليمن أو تتعرقن،
فاليمن الأصيل بأسره مجتمع أبي متماسك من أصغر واحد إلى أكبر واحد يصعب على
الحاقدين شق صفه أو صوملته أو عرقنته.
نعم الوحدة خط أحمر وويل لمن أقترب من هذا
الخط.
والشعب من أقصى الشمال إلى اقصى الجنوب ومن أقصى الشرق إلى أقصى الغرب
متلاحم والويل لمن حاول أن يشق الصف الموحد أو يعيد عقارب الساعة إلى
الخلف.
ختاماً أقول وبصريح العبارة أن علامات النصر على ثالوث الشر البغيض بدأت
تلوح في الأفق وهذه بشارة خير وفضل من الله سبحانه وتعالى.
والله من وراء
القصد.
العامة في بعض المحافظات الجنوبية ناهيك عن أنهم يضللون عقول الناس بكلمات معسولة
معجونة بالكذب والدجل والنفاق، والآخرون يقتلون ويسفكون دماء الأبرياء ومن النساء
والأطفال والشيوخ بل ينهبون ويخربون ويعتدون على الصغير والكبير في محافظة صعدة
وحرف سفيان أما الفريق الثالث فنجده يتوعد ويهدد مراراً وتكراراً بتدمير المنشآت
والمؤسسات والمرافق الحكومية والخدمية وغير الخدمية.
ماذا يريد هؤلاء الأشرار؟!.
أن كانوا يريدون الانفصال كما
تسول لهم انفسهم النتنة فهذا بعيد عليهم بعد الشمس من الأرض وان كانوا يريدون أن
يعيدوا عجلة التاريخ إلى ماضي الإمامة الماضي الأسود الماضي الكهنوتي المتخلف
فمستحيل وألف مستحيل أن يتحقق هذا وإن كانوا يريدون ان تتصومل اليمن أو تتعرقن،
فاليمن الأصيل بأسره مجتمع أبي متماسك من أصغر واحد إلى أكبر واحد يصعب على
الحاقدين شق صفه أو صوملته أو عرقنته.
نعم الوحدة خط أحمر وويل لمن أقترب من هذا
الخط.
والشعب من أقصى الشمال إلى اقصى الجنوب ومن أقصى الشرق إلى أقصى الغرب
متلاحم والويل لمن حاول أن يشق الصف الموحد أو يعيد عقارب الساعة إلى
الخلف.
ختاماً أقول وبصريح العبارة أن علامات النصر على ثالوث الشر البغيض بدأت
تلوح في الأفق وهذه بشارة خير وفضل من الله سبحانه وتعالى.
والله من وراء
القصد.