رائد ركن
بحري محمد عبدالله مثنى طاهر - مراقب دولي الدفعة "18"
بحري محمد عبدالله مثنى طاهر - مراقب دولي الدفعة "18"
معهد تدريب عمليات حفظ السلام الدولية يقع في
قيادة الفرقة الأولى مدرع وقد تخرج منه كوادر مجربة تشارك وتمثل اليمن في عمليات
حفظ السلام في أكثر من 12 دولة ويحظى هذا المعهد بدعم ورعاية الأخ الرئيس القائد
الأعلى للقوات المسلحة الذي حضر تخرج الدفعة المتخرجة وكذلك دعم الأخ اللواء ركن
حرب علي محسن صالح الأحمر قائد المنطقة الشمالية الغربية قائد الفرقة الأولى
مدرع وكذلك قائد قوات حفظ السلام
العميد ركن احمد مانع وهذا المعهد توجد فيه هيئة تدريسية ذات خبرة عالية بقيادة
العقيد الركن علي الأسمر السرحان والمستشار الأستاذ الدكتور محمد العتمي مندوب قوات
حفظ السلام في نيويورك في الأمم المتحدة وهذا من أكفاء الضباط من ذوي الكفاءة
العالية الذي استطاع أن يرسل أكثر من 300 ضابط من الجيش اليمني إلى قوات حفظ السلام
الدولية الذي عمل مدرباً في 7 دول قبل اليمن الذي يمتاز بخبرة وكفاءة عالية والأخ
مدير معهد المقدم الركن محسن علي صالح الأحمر الذي يولي المعهد والدارسين جل
اهتمامه وأصبح المعهد من المعاهد المتطورة وقد تخرج منه 20 دفعة من مراقبين وشرطة
دولية يقبل المعهد دارسين من خريجي اللغة الانجليزية او الفرنسية وكذلك إجادة
استخدام الكمبيوتر والسواقة وغيرها من الشروط التي تؤهل ضباط خريجين يمثل اليمن في
قوات حفظ السلام الدولية.
قوات حفظ السلام: هي قوات يتكون أفرادها من مدنيين
وغير مدنيين جنود، شرطة، وضباط عسكريين يسعون للسلام ومساعدة البلدان الواقعة تحت
نيران الصراعات والحروب تميزوا بقبعاتهم الزرقاء هذه القوات عالمية لا بلد لها
ينتمي أفرادها لبلدن عديدة من العالم قوات حفظ السلام هي واحدة من عمليات الأمم
المتحدة إلا أن مجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة هو المسؤول عن إصدار القرار
بنشرها من عدمه من مهام قوات حفظ السلام العمل على تنفيذ اتفاقيات السلام تعزيز
الديمقراطية نشر الأمن والاستقرار تعزيز سيادة القانون العمل على دفع عجلة التنمية
والعمل على تحقيق حقوق الإنسان ظهرت الحاجة وكانت البداية لقوات حفظ السلام في أيام
الحرب الباردة.
نشر مجلس الأمن العديد من قوات حفظ السلام في مختلف أنحاء العالم
نشرت في الصومال ولبنان جمهورية الكونغو الديمقراطية ليبيريا وسيراليون وكوسوفو
هاييتي وتيمور وغيرها من دول العالم فشل قوات حفظ السلام في تحقيق أهدافها في كل من
البوسنة والهرسك ورواندا استدعى الأمين العام للأمم المتحدة السابق كوفي عنان في
عام 1999م إجراء تقييم شامل للتجربتين وإجراء إصلاحات لقوات حفظ السلام لا تلجأ
قوات حفظ السلام للقوة وفقا للمفهوم التقليدي للأمم المتحدة أفراد قوات حفظ السلام
لا يحملون أسلحة أو قد يحملون أسلحة خفيفة ولا يمكنهم استخدام القوة إلا دفاعاً عن
النفس لكن في السنوات الأخيرة دفعت الحاجة الأمم المتحدة لتعزيز قواتها من الناحية
الكمية والنوعية.
هذه القوات تنظيم وتدير منظمات حفظ السلام في المناطق
المتنازعة وتحول دون اي نزاعات بينها تساعد هذه المنظمة أيضاً في كثير من النشاطات
في البلدان النامية مثل قياس طول المباني المساعدات المدنية الدعم للخدمات
الكهربائية تعزيز القوة القضائية بالنسبة الى قوات حفظ السلام فهي تفضل الخوذات
الوقاية الزرقاء نسبة الى علم الامم المتحدة وهي شاملة لجميع القوات فيها.
ميثاق
الأمم المتحدة يعطي مجلس الأمن الصلاحية والطاقة المطلقة لاستجماع أي قوة للمحافظة
على السلام والأمن لهذا السبب يرى المجتمع الدولي مجلس الأمن كقوة فعالة في حفظ
السلام في المناطق المتوترة بالنسبة إلى الأمم المتحدة فهي ليست المنظمة الوحيدة
التي تعنى بحفظ السلام بالرغم من أن البعض قد يرون من أنها هي الوحيدة التي تقوم
بهذا العمل شرعيا ففي بعض المرات استخدمت منظمات غير تابعة للأمم المتحدة للمراقبة
كقوات المراقبة المتعددة الجنسيات في شبه جزيرة سيناء والناتو في كوسوفو.
توفر
إدارة عمليات حفظ السلام التوجيه السياسي والتنفيذي لعمليات حفظ السلام التابعة
للأمم المتحدة وتتصل بمجلس الأمن والبلدان المساهمة بالقوات والمال وأطراف الصراع
في تنفيذ ولايات مجلس الأمن وتحاول الإدارة أن توفر أفضل دعم ممكن من ناحية التكلفة
الإدارية والكفاءة والفعالية والسوقيات للبعثات في الميدان وأفراد دربوا بشكل جيد
وتعمل الإدارة على إدماج جهود الأمم المتحدة والهيئات الحكومية وغير الحكومية في
سياق عمليات حفظ السلام وتوفر الإدارة أيضاً الإرشاد والدعم للمسائل العسكرية
والشرطية وإزالة الألغام والمسائل السوقية والإدارية لبعثات الأمم المتحدة الأخرى
السياسية والتي تعمل على بناء السلام.
ولكل عملية حفظ سلام مهامها المحددة
وولاياتها ولكنها جميعها نشترك في أهداف مشتركة وهي تخفيف المعاناة البشرية وخلق
الظروف وبناء المؤسسات لسلم مستدام ذاتي ويسهم الوجود المضموني لعملية حفظ السلام
على الأرض في تحقيق هذا الهدف بتقديم الأمم المتحدة كطرف ثالث ذو اثر مباشر على
العملية السياسية وفي ممارستها لمهامها تستهدف الإدارة التقليل إلى الحد الأدنى من
المخاطر الكثيرة التي يتعرض لها جنود حفظ السلام في الميدان.
قيادة الفرقة الأولى مدرع وقد تخرج منه كوادر مجربة تشارك وتمثل اليمن في عمليات
حفظ السلام في أكثر من 12 دولة ويحظى هذا المعهد بدعم ورعاية الأخ الرئيس القائد
الأعلى للقوات المسلحة الذي حضر تخرج الدفعة المتخرجة وكذلك دعم الأخ اللواء ركن
حرب علي محسن صالح الأحمر قائد المنطقة الشمالية الغربية قائد الفرقة الأولى
مدرع وكذلك قائد قوات حفظ السلام
العميد ركن احمد مانع وهذا المعهد توجد فيه هيئة تدريسية ذات خبرة عالية بقيادة
العقيد الركن علي الأسمر السرحان والمستشار الأستاذ الدكتور محمد العتمي مندوب قوات
حفظ السلام في نيويورك في الأمم المتحدة وهذا من أكفاء الضباط من ذوي الكفاءة
العالية الذي استطاع أن يرسل أكثر من 300 ضابط من الجيش اليمني إلى قوات حفظ السلام
الدولية الذي عمل مدرباً في 7 دول قبل اليمن الذي يمتاز بخبرة وكفاءة عالية والأخ
مدير معهد المقدم الركن محسن علي صالح الأحمر الذي يولي المعهد والدارسين جل
اهتمامه وأصبح المعهد من المعاهد المتطورة وقد تخرج منه 20 دفعة من مراقبين وشرطة
دولية يقبل المعهد دارسين من خريجي اللغة الانجليزية او الفرنسية وكذلك إجادة
استخدام الكمبيوتر والسواقة وغيرها من الشروط التي تؤهل ضباط خريجين يمثل اليمن في
قوات حفظ السلام الدولية.
قوات حفظ السلام: هي قوات يتكون أفرادها من مدنيين
وغير مدنيين جنود، شرطة، وضباط عسكريين يسعون للسلام ومساعدة البلدان الواقعة تحت
نيران الصراعات والحروب تميزوا بقبعاتهم الزرقاء هذه القوات عالمية لا بلد لها
ينتمي أفرادها لبلدن عديدة من العالم قوات حفظ السلام هي واحدة من عمليات الأمم
المتحدة إلا أن مجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة هو المسؤول عن إصدار القرار
بنشرها من عدمه من مهام قوات حفظ السلام العمل على تنفيذ اتفاقيات السلام تعزيز
الديمقراطية نشر الأمن والاستقرار تعزيز سيادة القانون العمل على دفع عجلة التنمية
والعمل على تحقيق حقوق الإنسان ظهرت الحاجة وكانت البداية لقوات حفظ السلام في أيام
الحرب الباردة.
نشر مجلس الأمن العديد من قوات حفظ السلام في مختلف أنحاء العالم
نشرت في الصومال ولبنان جمهورية الكونغو الديمقراطية ليبيريا وسيراليون وكوسوفو
هاييتي وتيمور وغيرها من دول العالم فشل قوات حفظ السلام في تحقيق أهدافها في كل من
البوسنة والهرسك ورواندا استدعى الأمين العام للأمم المتحدة السابق كوفي عنان في
عام 1999م إجراء تقييم شامل للتجربتين وإجراء إصلاحات لقوات حفظ السلام لا تلجأ
قوات حفظ السلام للقوة وفقا للمفهوم التقليدي للأمم المتحدة أفراد قوات حفظ السلام
لا يحملون أسلحة أو قد يحملون أسلحة خفيفة ولا يمكنهم استخدام القوة إلا دفاعاً عن
النفس لكن في السنوات الأخيرة دفعت الحاجة الأمم المتحدة لتعزيز قواتها من الناحية
الكمية والنوعية.
هذه القوات تنظيم وتدير منظمات حفظ السلام في المناطق
المتنازعة وتحول دون اي نزاعات بينها تساعد هذه المنظمة أيضاً في كثير من النشاطات
في البلدان النامية مثل قياس طول المباني المساعدات المدنية الدعم للخدمات
الكهربائية تعزيز القوة القضائية بالنسبة الى قوات حفظ السلام فهي تفضل الخوذات
الوقاية الزرقاء نسبة الى علم الامم المتحدة وهي شاملة لجميع القوات فيها.
ميثاق
الأمم المتحدة يعطي مجلس الأمن الصلاحية والطاقة المطلقة لاستجماع أي قوة للمحافظة
على السلام والأمن لهذا السبب يرى المجتمع الدولي مجلس الأمن كقوة فعالة في حفظ
السلام في المناطق المتوترة بالنسبة إلى الأمم المتحدة فهي ليست المنظمة الوحيدة
التي تعنى بحفظ السلام بالرغم من أن البعض قد يرون من أنها هي الوحيدة التي تقوم
بهذا العمل شرعيا ففي بعض المرات استخدمت منظمات غير تابعة للأمم المتحدة للمراقبة
كقوات المراقبة المتعددة الجنسيات في شبه جزيرة سيناء والناتو في كوسوفو.
توفر
إدارة عمليات حفظ السلام التوجيه السياسي والتنفيذي لعمليات حفظ السلام التابعة
للأمم المتحدة وتتصل بمجلس الأمن والبلدان المساهمة بالقوات والمال وأطراف الصراع
في تنفيذ ولايات مجلس الأمن وتحاول الإدارة أن توفر أفضل دعم ممكن من ناحية التكلفة
الإدارية والكفاءة والفعالية والسوقيات للبعثات في الميدان وأفراد دربوا بشكل جيد
وتعمل الإدارة على إدماج جهود الأمم المتحدة والهيئات الحكومية وغير الحكومية في
سياق عمليات حفظ السلام وتوفر الإدارة أيضاً الإرشاد والدعم للمسائل العسكرية
والشرطية وإزالة الألغام والمسائل السوقية والإدارية لبعثات الأمم المتحدة الأخرى
السياسية والتي تعمل على بناء السلام.
ولكل عملية حفظ سلام مهامها المحددة
وولاياتها ولكنها جميعها نشترك في أهداف مشتركة وهي تخفيف المعاناة البشرية وخلق
الظروف وبناء المؤسسات لسلم مستدام ذاتي ويسهم الوجود المضموني لعملية حفظ السلام
على الأرض في تحقيق هذا الهدف بتقديم الأمم المتحدة كطرف ثالث ذو اثر مباشر على
العملية السياسية وفي ممارستها لمهامها تستهدف الإدارة التقليل إلى الحد الأدنى من
المخاطر الكثيرة التي يتعرض لها جنود حفظ السلام في الميدان.