محمد
عبدالله سقمه
عبدالله سقمه
نعم: متى يصحو من النوم العميق كل من السلطة
التنفيذية والأمنية والأحزاب السياسية ومنظمات نعم: متى يصحو من النوم العميق كل من السلطة التنفيذية
والأمنية والأحزاب السياسية ومنظمات المجمتع المدني والمشايخ والأعيان والوجهاء
والمثقفين بمحافظة أبين خاصة وأن المحافظة هذه الأيام تمر بظروف لا تحسد عليها بسبب
الفساد المالي والإداري والإختلالات الأمنية وعدم الحسم في أبسط الأمور مما جعل تلك
القلة الضالة من أصحاب النفوس المريضة والتي تسعى إلى بث روح الكراهية بين أفراد
الشعب الواحد وتطاولهم على سلطة النظام والقانون من خلال رفع الأعلام التشطيرية وسط
عاصمة المحافظة زنجبار .
ولا يوجد هناك أي دور يذر للجانب الأمني وكأنه متفق
معهم..
مما يجعل المواطنين يسخطون لما يرونه.
مع العلم أن الجميع على مستوى
الساحة اليمنية يعرفو ابناء أبين الباسلة التي جعلت من نفسها عنواناً للصمود ورمزاً
شامخاً في سماء الثورة والوحدة والجمهورية- أبين التي أنجبت كوكبة من الشهداء الذين
قدموا أرواحهم فداءً لهذا الوطن، حيث اصطف أبناء أبين صفاً واحداً في ملاحم الكفاح
المسلح ضد المستعمر البريطاني وسقط العديد من الشهداء.
أيضاً دافع أبناء أبين عن
أهداف ثورتهم المتجهة نحو إحلال السلام والعدل الاجتماعي القائم على الحرية وكرامة
الشعب اليمني عموماً وتحقيق حلمه في إقامة وحدته والحفاظ على الحلم التاريخي
العظيم.
لا يزال أبناء أبين الوطنيون الشرفاء جادون في مواجهة تلك العناصر التي
ظهرت موخراً لخدمة أجندات سوداوية تهدف للنيل من وحدة الشعب وإعادة عجلة التاريخ
إلى الوراء، ولكن ما هو مؤسف أننا قد تحدثنا وتكرر الحديث أكثر من مرة بأنه لا بد
من حل أبسط الأمور الضرورية للمواطنين من حيث توفير مياه الشرب وكذا توفير فرص عمل
لا سيما شباب حتى لا يتم استغلالهم من قبل تلك القلة الضالة الذي تريد غرس أفكار
الحقد والكراهية فيهم، كما نرجوا مرة أخرى وإلى الأبد من الشباب أنفسهم أخذ الحيطة
والحذر من الانزلاق في هاوية التضليل والتطبيل لأصحاب المصالح الفاشلة كما نرجوا من
السلطة بالمحافظة تكليف أنفسهم والجلوس عن قرب مع الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني
والمشايخ والأعيان بالمحافظة وحل مثل هذه الأمور حتى لا تتفاقم.
التنفيذية والأمنية والأحزاب السياسية ومنظمات نعم: متى يصحو من النوم العميق كل من السلطة التنفيذية
والأمنية والأحزاب السياسية ومنظمات المجمتع المدني والمشايخ والأعيان والوجهاء
والمثقفين بمحافظة أبين خاصة وأن المحافظة هذه الأيام تمر بظروف لا تحسد عليها بسبب
الفساد المالي والإداري والإختلالات الأمنية وعدم الحسم في أبسط الأمور مما جعل تلك
القلة الضالة من أصحاب النفوس المريضة والتي تسعى إلى بث روح الكراهية بين أفراد
الشعب الواحد وتطاولهم على سلطة النظام والقانون من خلال رفع الأعلام التشطيرية وسط
عاصمة المحافظة زنجبار .
ولا يوجد هناك أي دور يذر للجانب الأمني وكأنه متفق
معهم..
مما يجعل المواطنين يسخطون لما يرونه.
مع العلم أن الجميع على مستوى
الساحة اليمنية يعرفو ابناء أبين الباسلة التي جعلت من نفسها عنواناً للصمود ورمزاً
شامخاً في سماء الثورة والوحدة والجمهورية- أبين التي أنجبت كوكبة من الشهداء الذين
قدموا أرواحهم فداءً لهذا الوطن، حيث اصطف أبناء أبين صفاً واحداً في ملاحم الكفاح
المسلح ضد المستعمر البريطاني وسقط العديد من الشهداء.
أيضاً دافع أبناء أبين عن
أهداف ثورتهم المتجهة نحو إحلال السلام والعدل الاجتماعي القائم على الحرية وكرامة
الشعب اليمني عموماً وتحقيق حلمه في إقامة وحدته والحفاظ على الحلم التاريخي
العظيم.
لا يزال أبناء أبين الوطنيون الشرفاء جادون في مواجهة تلك العناصر التي
ظهرت موخراً لخدمة أجندات سوداوية تهدف للنيل من وحدة الشعب وإعادة عجلة التاريخ
إلى الوراء، ولكن ما هو مؤسف أننا قد تحدثنا وتكرر الحديث أكثر من مرة بأنه لا بد
من حل أبسط الأمور الضرورية للمواطنين من حيث توفير مياه الشرب وكذا توفير فرص عمل
لا سيما شباب حتى لا يتم استغلالهم من قبل تلك القلة الضالة الذي تريد غرس أفكار
الحقد والكراهية فيهم، كما نرجوا مرة أخرى وإلى الأبد من الشباب أنفسهم أخذ الحيطة
والحذر من الانزلاق في هاوية التضليل والتطبيل لأصحاب المصالح الفاشلة كما نرجوا من
السلطة بالمحافظة تكليف أنفسهم والجلوس عن قرب مع الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني
والمشايخ والأعيان بالمحافظة وحل مثل هذه الأمور حتى لا تتفاقم.