فاروق
الجفري
الجفري
المثل الذي يقول وراء كل عظيم
امرأة صحيح سواء كانت المرأة قد هيأت الجو الأسري الهادئ في المثل الذي يقول وراء كل عظيم امرأة صحيح
سواء كانت المرأة قد هيأت الجو الأسري الهادئ في منزل الزوجية الأمر الذي يريح
أعصاب الزوج ويجعله ناجحا في عمله أو كانت المرأة قد حولت حياة زوجها إلى جحيم
الأمر الذي يجعله يهرب من المنزل ويكرس حياته وفكره وجهده لعمله وبهذا ينجح
فيما فشل فيه عش الزوجية وكثير من الزوجات العاقلات يتفنن في إسعاد أزواجهن يجعلنهم
يشعرون أن منزل الزوجية هو جنتهم في الحياة الدنيا وهذا يدفع الزوج إلى الإقبال على
عمله بإخلاص وروح مرحة طيبة تؤهله للنجاح وليكون عظيما وكثير أيضاً من الزوجات
اللاتي يعشقن النكد يتفنن في اختلاق المشاكل الزوجية التي لا تنتهي وتحيل حياة
الزوج إلى جحيم فيهرب من هذا الجحيم في بيت الزوجة إلى جنة العمل الذي يخلص له
ويتفانى فيه فيحقق النجاح الذي افتقده مع زوجته النكدية والمرأة هي محرك الرجل سواء
في طريق السعادة أو في درب الشقاء في يدها أن تسعده وفي يدها، أن تشقيه أن المرأة
هي نصف المجتمع وهي المسئولة عن تربية النشء الذي سيكون في يوم قرب أو بعد في مركز
القيادة فإن صلحت المرأة صلح حال المجتمع وأن مال حالها تدهورت أوضاع المجتمع إن
هذا الكلام يقودنا إلى السؤال التالي من هو الأضعف الرجل أم المرأة ظواهر الأمور
تقول أن المرأة هي الأضعف وأن الرجل هو الأقوى بعضلاته ولكن التاريخ يروى لنا كيف
سيطرت دليلة على شمشون الجبار الذي كان يهد المعبد على أصحابه ويضعف أمام سحر
المرأة وجمالها وهذه الأيام المرأة لم تترك للرجل شيئا ينفرد به فهي تنافسه في كل
المهن سواء كان ذلك في المحاماة أو النيابة أو الطب أو الهندسة وهناك نساء تولت
منصب ملكة ورئيسة الجمهورية ورئيسة الوزراء بل راحت تنافس الرجل في تربية العضلات
وأصبحنا اليوم نرى المرأة تمارس كرة القدم والمصارعة والملاكمة المهم نخشى ما نخشاه
آن يجئ يوم ينادي فيه الرجل بالمساواة مع المرأة.
امرأة صحيح سواء كانت المرأة قد هيأت الجو الأسري الهادئ في المثل الذي يقول وراء كل عظيم امرأة صحيح
سواء كانت المرأة قد هيأت الجو الأسري الهادئ في منزل الزوجية الأمر الذي يريح
أعصاب الزوج ويجعله ناجحا في عمله أو كانت المرأة قد حولت حياة زوجها إلى جحيم
الأمر الذي يجعله يهرب من المنزل ويكرس حياته وفكره وجهده لعمله وبهذا ينجح
فيما فشل فيه عش الزوجية وكثير من الزوجات العاقلات يتفنن في إسعاد أزواجهن يجعلنهم
يشعرون أن منزل الزوجية هو جنتهم في الحياة الدنيا وهذا يدفع الزوج إلى الإقبال على
عمله بإخلاص وروح مرحة طيبة تؤهله للنجاح وليكون عظيما وكثير أيضاً من الزوجات
اللاتي يعشقن النكد يتفنن في اختلاق المشاكل الزوجية التي لا تنتهي وتحيل حياة
الزوج إلى جحيم فيهرب من هذا الجحيم في بيت الزوجة إلى جنة العمل الذي يخلص له
ويتفانى فيه فيحقق النجاح الذي افتقده مع زوجته النكدية والمرأة هي محرك الرجل سواء
في طريق السعادة أو في درب الشقاء في يدها أن تسعده وفي يدها، أن تشقيه أن المرأة
هي نصف المجتمع وهي المسئولة عن تربية النشء الذي سيكون في يوم قرب أو بعد في مركز
القيادة فإن صلحت المرأة صلح حال المجتمع وأن مال حالها تدهورت أوضاع المجتمع إن
هذا الكلام يقودنا إلى السؤال التالي من هو الأضعف الرجل أم المرأة ظواهر الأمور
تقول أن المرأة هي الأضعف وأن الرجل هو الأقوى بعضلاته ولكن التاريخ يروى لنا كيف
سيطرت دليلة على شمشون الجبار الذي كان يهد المعبد على أصحابه ويضعف أمام سحر
المرأة وجمالها وهذه الأيام المرأة لم تترك للرجل شيئا ينفرد به فهي تنافسه في كل
المهن سواء كان ذلك في المحاماة أو النيابة أو الطب أو الهندسة وهناك نساء تولت
منصب ملكة ورئيسة الجمهورية ورئيسة الوزراء بل راحت تنافس الرجل في تربية العضلات
وأصبحنا اليوم نرى المرأة تمارس كرة القدم والمصارعة والملاكمة المهم نخشى ما نخشاه
آن يجئ يوم ينادي فيه الرجل بالمساواة مع المرأة.
