عصام
المطري
المطري
يعيش الوطن العديد من الأزمات السياسية والأمنية
لقاء غياب سلطة القانون وبفعل الجهل الذي يعيش الوطن العديد من الأزمات السياسية والأمنية لقاء
غياب سلطة القانون وبفعل الجهل الذي خيم على الوفد ردحاً من الزمن حتى غدى الممكن
مستحيلاً، والمستحيل ممكناً في هذه الأرض الطيبة على أن السبب الرئيسي للعديد من
الأزمات هو بحق عدم تطبيق الشريعة في العديد من مناحي الحياة المتعددة
والمتنوعة وعلى نحو يدفع بنا دفعاً إلى وضع النقاط على الحروف ، فنقول وبالله
التوفيق أن هنالك تهميشاً لدور النخبة المثقفة في البلاد ، فهذه النخبة لم تتطرق
الدعم الكافي بغية مواصلة المشوار والقيام بمهام التوعية والتنوير في الساحة
السياسية والثقافية اليمنية، فدورها عظيم في الإصلاح السياسي ويجب أن تشرك في
الحوار الذي دعا إليه فخامة الرمز القائد / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية - حفظه
الله ورعاه - صوب انتشال هذا الواقع من براثن الانحطاط والتدهور والتقهقر في العديد
من مجالات الحياة المتعددة أو المتنوعة فللنخبة المثقفة دور غائب إن لم يكن
مفقوداً.
والحقيقة التي لا يمكن أن تخطئها ملاحظة حصين هي أن للنخبة المثقفة
تأثيرات هائلة على الوسط الشعبي و الجماهيري لا نستطيع أن ننكرها ، فيجب أن تقف هذه
النخبة مع قيم الحق والخير، وألا تتورط في أعمال منافية للدستور والقانون هذا فضلاً
عن الشرع فحقيقة أن النخبة المثقفة بيديها الحل لجميع أزماتنا المستعصية على الحل،
وعلينا أن نشركها في الحوار، فهي لا تتم عن ذات حزبية ولا تتعصب للأفكار والمبادئ
الهدامة..
فقط تعطيها الفرصة الكافية من أجل زعزعة المستحيل، وكتابة المستقبل
المشرق الوضاء للأمة اليمنية الواحدة ، فمن خلال هذه النخبة سنتمكن من وضع أيدينا
على أصل الداء الدولي الذي ما فتئ يهلك أجسامنا وأوضاعنا السياسية والاجتماعية ،
فالنخبة تحاول العنف والتطرف والغلو والتنطع في تؤدة وهدوء ، وتساهم مساهمة فعالة
في بناء حاضر ومستقبل اليمن المشرق، وتشارك في عملية البناء والإعمار الوطني الراشد
في العديد من المجالات الحيوية الهامة ، وعلى رأسها المجال السياسي الراشد، فيجب أن
تتلقى هذه النخبة كل أوجه الدعم المادي والمعنوي من أجل القيام بواجباتها
ومسؤولياتها خير القيام في الذود عن أمن واستقرار البلاد ، وإنتاج مشروع وطني
للإنقاذ بعيداً عن الإملاءات الحزبية والضغوط السياسية والاجتماعية، فدور هذه
النخبة غائب في مسرح الأزمات العديدة وعلينا تحضيره ورفده رفداً كبيراً في العديد
من مجالات الحياة المتنوعة.
وعلينا أن نبعد هذه النخبة عن الاختراقات السياسية،
وإتاحة الفرصة الكافية لها من أجل أن تحقق المزيد في مجالات متعددة، وتحمي وحدة
الوطن والذود عنه من منطلق الحرص الواعي على أمنه واستقراره.
لقاء غياب سلطة القانون وبفعل الجهل الذي يعيش الوطن العديد من الأزمات السياسية والأمنية لقاء
غياب سلطة القانون وبفعل الجهل الذي خيم على الوفد ردحاً من الزمن حتى غدى الممكن
مستحيلاً، والمستحيل ممكناً في هذه الأرض الطيبة على أن السبب الرئيسي للعديد من
الأزمات هو بحق عدم تطبيق الشريعة في العديد من مناحي الحياة المتعددة
والمتنوعة وعلى نحو يدفع بنا دفعاً إلى وضع النقاط على الحروف ، فنقول وبالله
التوفيق أن هنالك تهميشاً لدور النخبة المثقفة في البلاد ، فهذه النخبة لم تتطرق
الدعم الكافي بغية مواصلة المشوار والقيام بمهام التوعية والتنوير في الساحة
السياسية والثقافية اليمنية، فدورها عظيم في الإصلاح السياسي ويجب أن تشرك في
الحوار الذي دعا إليه فخامة الرمز القائد / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية - حفظه
الله ورعاه - صوب انتشال هذا الواقع من براثن الانحطاط والتدهور والتقهقر في العديد
من مجالات الحياة المتعددة أو المتنوعة فللنخبة المثقفة دور غائب إن لم يكن
مفقوداً.
والحقيقة التي لا يمكن أن تخطئها ملاحظة حصين هي أن للنخبة المثقفة
تأثيرات هائلة على الوسط الشعبي و الجماهيري لا نستطيع أن ننكرها ، فيجب أن تقف هذه
النخبة مع قيم الحق والخير، وألا تتورط في أعمال منافية للدستور والقانون هذا فضلاً
عن الشرع فحقيقة أن النخبة المثقفة بيديها الحل لجميع أزماتنا المستعصية على الحل،
وعلينا أن نشركها في الحوار، فهي لا تتم عن ذات حزبية ولا تتعصب للأفكار والمبادئ
الهدامة..
فقط تعطيها الفرصة الكافية من أجل زعزعة المستحيل، وكتابة المستقبل
المشرق الوضاء للأمة اليمنية الواحدة ، فمن خلال هذه النخبة سنتمكن من وضع أيدينا
على أصل الداء الدولي الذي ما فتئ يهلك أجسامنا وأوضاعنا السياسية والاجتماعية ،
فالنخبة تحاول العنف والتطرف والغلو والتنطع في تؤدة وهدوء ، وتساهم مساهمة فعالة
في بناء حاضر ومستقبل اليمن المشرق، وتشارك في عملية البناء والإعمار الوطني الراشد
في العديد من المجالات الحيوية الهامة ، وعلى رأسها المجال السياسي الراشد، فيجب أن
تتلقى هذه النخبة كل أوجه الدعم المادي والمعنوي من أجل القيام بواجباتها
ومسؤولياتها خير القيام في الذود عن أمن واستقرار البلاد ، وإنتاج مشروع وطني
للإنقاذ بعيداً عن الإملاءات الحزبية والضغوط السياسية والاجتماعية، فدور هذه
النخبة غائب في مسرح الأزمات العديدة وعلينا تحضيره ورفده رفداً كبيراً في العديد
من مجالات الحياة المتنوعة.
وعلينا أن نبعد هذه النخبة عن الاختراقات السياسية،
وإتاحة الفرصة الكافية لها من أجل أن تحقق المزيد في مجالات متعددة، وتحمي وحدة
الوطن والذود عنه من منطلق الحرص الواعي على أمنه واستقراره.