خالد
علي محمد
علي محمد
شهدت العديد من محافظات الجمهورية
ومنها عدن أمطاراً غزيرة إلى متوسطة الغزارة منّ الله بها شهدت العديد من محافظات
الجمهورية ومنها عدن أمطاراً غزيرة إلى متوسطة الغزارة منّ الله بها علينا جعلها
الله أمطار خير وبركة إنشاء الله وإذا كان نزول الغيث باعث أمل وفرحة يزرع
الطمأنينة في النفوس والحيوية في القلوب، فترتوي القفار وتسيل الأودية وتتزين الأرض
وتكتسي حلة خضراء زاهية فتبدو في غاية الجمال والروعة كأحلى غانية وأجمل فاتنة تأسر
العقول وتلعب بالقلوب.
إننا نتوجه إلى الله عزو جل بالشكر على نعمه علينا
ظاهرة كانت أو باطنه ومنها نعمه هطول الغيث وبعد هذه المقدمة نحب أن نلفت أنظار
الجهات ذات العلاقة إلى ما تعانيه الفاتنة ثغر اليمن الباسم كلما غسلت وجهها بزخات
المطر واستقبلت هدية السماء عندما يهطل الغيث وبالذات أحياءها الشعبية في ظل
العشوائية المقرفة التي تشهدها معظم الأحياء وإن كانت المدينة قد شهدت طفرة تحسن
كبيره لا ينكرها إلا جاحد من خلال عمليات الرصف والسفلته وغيرها.
إلاَّ أنها
تفتقد اللمسات الجمالية وما زاد الطين بلة هو عدم وجود مصارف للمياه في معظم شوارع
المدينة مما يحولها إلى بحيرات متفرقة مكانها الشارع.
لا أظن الجهات المختصة
تجهل هذه المشكلة والتي غالباً ما تتجدد عند كل هطول للأمطار فهل أن الأوان أن تعمل
الجهات المختصة في المحافظة على حل هذه المشكلة بوضع مصارف للمياه في الشوارع عند
عمليات الرصف والسفلته لأي شارع والعمل على الزام المقاولين بالمواصفات
المطلوبة.
كما يتوجب العمل على إيقاف البناء العشوائي الذي شوه الوجه الحضاري
للمدينة وحولها إلى تجمعات أشبه بقرى صغيرة تسكن مدينة أتمنى العمل على حل هذه
الإشكاليات وتجاوزها فهل يعملون؟ وإنا لمنتظرون.
ومنها عدن أمطاراً غزيرة إلى متوسطة الغزارة منّ الله بها شهدت العديد من محافظات
الجمهورية ومنها عدن أمطاراً غزيرة إلى متوسطة الغزارة منّ الله بها علينا جعلها
الله أمطار خير وبركة إنشاء الله وإذا كان نزول الغيث باعث أمل وفرحة يزرع
الطمأنينة في النفوس والحيوية في القلوب، فترتوي القفار وتسيل الأودية وتتزين الأرض
وتكتسي حلة خضراء زاهية فتبدو في غاية الجمال والروعة كأحلى غانية وأجمل فاتنة تأسر
العقول وتلعب بالقلوب.
إننا نتوجه إلى الله عزو جل بالشكر على نعمه علينا
ظاهرة كانت أو باطنه ومنها نعمه هطول الغيث وبعد هذه المقدمة نحب أن نلفت أنظار
الجهات ذات العلاقة إلى ما تعانيه الفاتنة ثغر اليمن الباسم كلما غسلت وجهها بزخات
المطر واستقبلت هدية السماء عندما يهطل الغيث وبالذات أحياءها الشعبية في ظل
العشوائية المقرفة التي تشهدها معظم الأحياء وإن كانت المدينة قد شهدت طفرة تحسن
كبيره لا ينكرها إلا جاحد من خلال عمليات الرصف والسفلته وغيرها.
إلاَّ أنها
تفتقد اللمسات الجمالية وما زاد الطين بلة هو عدم وجود مصارف للمياه في معظم شوارع
المدينة مما يحولها إلى بحيرات متفرقة مكانها الشارع.
لا أظن الجهات المختصة
تجهل هذه المشكلة والتي غالباً ما تتجدد عند كل هطول للأمطار فهل أن الأوان أن تعمل
الجهات المختصة في المحافظة على حل هذه المشكلة بوضع مصارف للمياه في الشوارع عند
عمليات الرصف والسفلته لأي شارع والعمل على الزام المقاولين بالمواصفات
المطلوبة.
كما يتوجب العمل على إيقاف البناء العشوائي الذي شوه الوجه الحضاري
للمدينة وحولها إلى تجمعات أشبه بقرى صغيرة تسكن مدينة أتمنى العمل على حل هذه
الإشكاليات وتجاوزها فهل يعملون؟ وإنا لمنتظرون.