أحلام
القبيلي
القبيلي
يصر الزعماء العرب على حلب
الثور الأمريكي ويحاولون ذلك باستماته فمازالوا يستنجدون بأمريكا ويرفعون أيدي
الضراعة إليها مع علمهم أن أمريكا هي سبب الاعتداءات الصهيونية باعتراف أمريكي
صريح, وليس استنتاجاً توصل إليه زعماؤنا الأذكياء وسيواصلون استجداءهم واسترحامهم
حتى لو أعلن الأمريكان أنهم لن يكونوا عرباً أكثر من العرب وهكذا يعلمون انه ثور
ويصرون على حلبه!!
اهو الغباء أم الاستغباء؟ لافتة أمريكا تطلق الكلب علينا وبها من كلبها
نستنجد أمريكا تطلق النار لتنجينا من الكلب فينجو كلبها لكننا نستشهد الموت للعرب
الموت للعرب ...كل العرب ...صغيرهم ...كبيرهم رجالهم ...نساؤهم ....قريبهم ..بعيدهم
نحن وأنتم ...هؤلاء ..وهم الموت لنا جميعاً فليس فينا من يستحق الحياه غير أبطال
الحجاره كلام قبيلي ماذا عساي أن أقول لسنا سوى عجول ونحن لغز مُعجز وموتنا هو أنسب
الحلول هناء والزعماء يا عين برودة الغيرة وانعدامها عند زعمائنا العرب تشبه إلى حد
كبير بروده الغيره عند هناء حرم السيد " جميل يا عين" فكلما انتهكت أميركا وإسرائيل
أعراضنا مرغت انف كرامتنا بالوحل صرخن العذارى واسلاماه وامعتصماه ودعا زعماؤنا إلى
اجتماع عاجل وطارئ تصارخنا فرحين مستبشرين " ثاروا, ثاروا ,غاروا, غاروا" كما كان
يصرخ السيد جميل وأولاده وأم محمود " شكوا شكوا " ولكن سرعان ما يتضح لنا أننا
أسأنا الفهم, فالقادة والزعماء العرب يثقون بإسرائيل وأمريكا ثقة هناء بجميل
"والليل الليل الليل عالزعماء العرب وأميركا يا عين"
الثور الأمريكي ويحاولون ذلك باستماته فمازالوا يستنجدون بأمريكا ويرفعون أيدي
الضراعة إليها مع علمهم أن أمريكا هي سبب الاعتداءات الصهيونية باعتراف أمريكي
صريح, وليس استنتاجاً توصل إليه زعماؤنا الأذكياء وسيواصلون استجداءهم واسترحامهم
حتى لو أعلن الأمريكان أنهم لن يكونوا عرباً أكثر من العرب وهكذا يعلمون انه ثور
ويصرون على حلبه!!
اهو الغباء أم الاستغباء؟ لافتة أمريكا تطلق الكلب علينا وبها من كلبها
نستنجد أمريكا تطلق النار لتنجينا من الكلب فينجو كلبها لكننا نستشهد الموت للعرب
الموت للعرب ...كل العرب ...صغيرهم ...كبيرهم رجالهم ...نساؤهم ....قريبهم ..بعيدهم
نحن وأنتم ...هؤلاء ..وهم الموت لنا جميعاً فليس فينا من يستحق الحياه غير أبطال
الحجاره كلام قبيلي ماذا عساي أن أقول لسنا سوى عجول ونحن لغز مُعجز وموتنا هو أنسب
الحلول هناء والزعماء يا عين برودة الغيرة وانعدامها عند زعمائنا العرب تشبه إلى حد
كبير بروده الغيره عند هناء حرم السيد " جميل يا عين" فكلما انتهكت أميركا وإسرائيل
أعراضنا مرغت انف كرامتنا بالوحل صرخن العذارى واسلاماه وامعتصماه ودعا زعماؤنا إلى
اجتماع عاجل وطارئ تصارخنا فرحين مستبشرين " ثاروا, ثاروا ,غاروا, غاروا" كما كان
يصرخ السيد جميل وأولاده وأم محمود " شكوا شكوا " ولكن سرعان ما يتضح لنا أننا
أسأنا الفهم, فالقادة والزعماء العرب يثقون بإسرائيل وأمريكا ثقة هناء بجميل
"والليل الليل الليل عالزعماء العرب وأميركا يا عين"