فاروق
الجفري
الجفري
في الأساطير اليونانية حكاية
عن المرأة الأمازون أو نساء الأمازون أو الأمازونات وهي كلمة في الأساطير اليونانية حكاية عن المرأة
الأمازون أو نساء الأمازون أو الأمازونات وهي كلمة يونانية بمعنى التي "قطعت ثديها"
ويقال انه في وقت من الأوقات عاشت نساء مقاتلات شرسات. ولكي تتمكن من تثبيت القوس
على صدرها فإنها نزعت أحد ثدييها ويقال إن الأمازونات مجتمع نسائي قرر أن
يعيش بعيداً عن الرجل وفي غير حاجة إليه وان كانت لها علاقة بالرجال فهي
تحمل وتلد فإذا وضعت طفلاً فليس لديها لبن ترضعه وكذلك فهي تبعث به إلى أبيه. ولكن
لم يثبت تاريخياً وجود مثل هذه النوعية من النساء ويقال إن الأسبان عندما اكتشفوا
أمريكا الجنوبية أطلقوا على أكبر أنهارها اسم نهر الأمازون والسبب أنهم وجدوا نساء
شرسات مقاتلات يشبهن المرأة التي جاءت في الأساطير اليونانية، ومن خمس سنوات عثرت
باحثة أمريكية على مقبرة جماعية في سيبيريا والمقبرة بها سبعون امرأة ومعهن أسلحة
والأسلحة عليها بقايا دم أي أنهن مجموعة من المقاتلات أما قتلهن معاً أو انتحرن
معاً لأن في جنوب سيبيريا قد عاش عدد من هذا النوع من النساء المقاتلات وفي عام
1999م نشرت الصحف الأمريكية قصة عالم الفضاء الأمريكي كلارك جود الذي تزوج امرأة من
نهر الأمازون وهي امرأة بدائية أنجب منها ثلاثة من الأولاد فنحن أمام قصة رجل من
عصر الفضاء تزوج امرأة من العصر الحجري ولم يفلح طوال خمسة عشر عاماً أن يقنع زوجته
بالبقاء في المجتمع الأمريكي فهي لم تتوافق مع أي عادة من العادات فعندما تنام تضع
السهام تحت المخدة وعندما تسير في الشارع تحمل بيدها السكين. وأخيراً عندما كبر
الأولاد قررت الزوجة أن تعود إلى نهر الأمازون وبعدها لم يعد الزوج الأمريكي يعلم
عنها أي شيء إلا أنها تزوجت رجلاً آخر وأنجبت أولاداً منه وعاشت سعيدة مع الزوج
الثاني لأنها عادت إلى حياتها البدائية.
عن المرأة الأمازون أو نساء الأمازون أو الأمازونات وهي كلمة في الأساطير اليونانية حكاية عن المرأة
الأمازون أو نساء الأمازون أو الأمازونات وهي كلمة يونانية بمعنى التي "قطعت ثديها"
ويقال انه في وقت من الأوقات عاشت نساء مقاتلات شرسات. ولكي تتمكن من تثبيت القوس
على صدرها فإنها نزعت أحد ثدييها ويقال إن الأمازونات مجتمع نسائي قرر أن
يعيش بعيداً عن الرجل وفي غير حاجة إليه وان كانت لها علاقة بالرجال فهي
تحمل وتلد فإذا وضعت طفلاً فليس لديها لبن ترضعه وكذلك فهي تبعث به إلى أبيه. ولكن
لم يثبت تاريخياً وجود مثل هذه النوعية من النساء ويقال إن الأسبان عندما اكتشفوا
أمريكا الجنوبية أطلقوا على أكبر أنهارها اسم نهر الأمازون والسبب أنهم وجدوا نساء
شرسات مقاتلات يشبهن المرأة التي جاءت في الأساطير اليونانية، ومن خمس سنوات عثرت
باحثة أمريكية على مقبرة جماعية في سيبيريا والمقبرة بها سبعون امرأة ومعهن أسلحة
والأسلحة عليها بقايا دم أي أنهن مجموعة من المقاتلات أما قتلهن معاً أو انتحرن
معاً لأن في جنوب سيبيريا قد عاش عدد من هذا النوع من النساء المقاتلات وفي عام
1999م نشرت الصحف الأمريكية قصة عالم الفضاء الأمريكي كلارك جود الذي تزوج امرأة من
نهر الأمازون وهي امرأة بدائية أنجب منها ثلاثة من الأولاد فنحن أمام قصة رجل من
عصر الفضاء تزوج امرأة من العصر الحجري ولم يفلح طوال خمسة عشر عاماً أن يقنع زوجته
بالبقاء في المجتمع الأمريكي فهي لم تتوافق مع أي عادة من العادات فعندما تنام تضع
السهام تحت المخدة وعندما تسير في الشارع تحمل بيدها السكين. وأخيراً عندما كبر
الأولاد قررت الزوجة أن تعود إلى نهر الأمازون وبعدها لم يعد الزوج الأمريكي يعلم
عنها أي شيء إلا أنها تزوجت رجلاً آخر وأنجبت أولاداً منه وعاشت سعيدة مع الزوج
الثاني لأنها عادت إلى حياتها البدائية.