علي
محمد الحزمي
محمد الحزمي
قامة وطنية إعلامية بحجم الموسوعة
السياحية والثقافية الأستاذ/ يحيى علاو عرفه كل يمني داخل قامة وطنية إعلامية بحجم
الموسوعة السياحية والثقافية الأستاذ/ يحيى علاو عرفه كل يمني داخل وخارج الوطن
بدماثة خلقه، بحسن تعامله، بطيب أخلاقه..
هو اليوم يعاني الأمرين وهو
طريح الفراش ينتظر عطفاً من وزارة الإعلام أو من أي فاعل خير كي يحمل عنه شيئاً من
هموم الأمة ومعاناته، لا عجب فنحن جاحدون ناكرون سرعان ما ننسى المبدعين ومن خدموا
وطنهم بشرف وشوق لننهل من فيض معارفهم ولعل أكبر ما يمكن القول عنه أنه بالفعل
موسوعة سياحية وباعتقادي أنه يعرف المناطق السياحية في بلادنا أكثر من غيره بل
وأكثر من المعنيين أنفسهم الذين لا تهمهم سوى الكراسي التي يتشدقون بها ليل نهار
وكأن مناصبهم تستدعي منهم الجلوس وممارسة طقوس الهيبة من سفريات وبروتوكلات وغيرها
دون النظر إلى من يستحق بجدارة واستحقاق وليس عطفاً وإحساناً..
لك الله أيها
المبدع يحيى علاو وأنت تنتظر العون من خارج حدود وطنك ومن غير أبناء جلدتك لتأتيك
مكرمة ذاك الأمير أو كفالة ذلك الشيخ وكلهم للأسف ليسوا يمنيين.
لك الله وأنت
تقول في نفسك: أفنيت عمري وطفت أرجاء بلادي واليوم أنتظر منهم لفتة إحسان ..لك الله
أيها العزيز الشامخ وهو مولاك وهو العزيز الحكيم.
..
السياحية والثقافية الأستاذ/ يحيى علاو عرفه كل يمني داخل قامة وطنية إعلامية بحجم
الموسوعة السياحية والثقافية الأستاذ/ يحيى علاو عرفه كل يمني داخل وخارج الوطن
بدماثة خلقه، بحسن تعامله، بطيب أخلاقه..
هو اليوم يعاني الأمرين وهو
طريح الفراش ينتظر عطفاً من وزارة الإعلام أو من أي فاعل خير كي يحمل عنه شيئاً من
هموم الأمة ومعاناته، لا عجب فنحن جاحدون ناكرون سرعان ما ننسى المبدعين ومن خدموا
وطنهم بشرف وشوق لننهل من فيض معارفهم ولعل أكبر ما يمكن القول عنه أنه بالفعل
موسوعة سياحية وباعتقادي أنه يعرف المناطق السياحية في بلادنا أكثر من غيره بل
وأكثر من المعنيين أنفسهم الذين لا تهمهم سوى الكراسي التي يتشدقون بها ليل نهار
وكأن مناصبهم تستدعي منهم الجلوس وممارسة طقوس الهيبة من سفريات وبروتوكلات وغيرها
دون النظر إلى من يستحق بجدارة واستحقاق وليس عطفاً وإحساناً..
لك الله أيها
المبدع يحيى علاو وأنت تنتظر العون من خارج حدود وطنك ومن غير أبناء جلدتك لتأتيك
مكرمة ذاك الأمير أو كفالة ذلك الشيخ وكلهم للأسف ليسوا يمنيين.
لك الله وأنت
تقول في نفسك: أفنيت عمري وطفت أرجاء بلادي واليوم أنتظر منهم لفتة إحسان ..لك الله
أيها العزيز الشامخ وهو مولاك وهو العزيز الحكيم.
..