محمد
أمين الداهية
أمين الداهية
غالباً ما تعترضنا بعض المشاكل
والعوائق المصطنعة من قبل أعداء النجاح ، ومن لا يريدون أي غالباً ما تعترضنا بعض
المشاكل والعوائق المصطنعة من قبل أعداء النجاح ، ومن لا يريدون أي نهضة وطنية
توعوية تخدم الوطن والشعب ، وتحاول تقديم رسالة سامية، تزيح عن كاهل الوطن عبء
الأفكار العنصرية والمناطقية والمذهبية التي ما زال الوطن والشعب يشكوا أثرها
المتوحش الذي ألحق ضرراً بالغاً دفعت وما زالت اليمن تدفع ثمن ذلك غالياً،
الصعاب التي تقف في وجه النجاح وبالذات عندما يكون ذلك النجاح خدمة للوطن والشعب
فهي مؤامرة، وكفر بالوطنية والقومية، ويجب أن يحاسب مثل هؤلاء الذين يتنعمون بخيرات
الوطن وأصبحوا من أصحاب المراكز البراقة بسبب الخداع و المكر الذي يمارسونه مدعيين
بذلك الولاء للوطن والشعب وعلى استعداد تام لخدمة الوطن مهما كان الثمن، هؤلاء
المخادعون لا يجيدون سوى الكلام فأعمالهم وتصرفاتهم تثبت مدى تهاونهم وخيانتهم
وجرمهم الذي يرتكبونه بحق الوطن والشعب إلى متى سيظل هؤلاء الذين يدعون الولاء
للوطن ، ينهشون في جسد اليمن واليمنيين أين هذا الزمن الذي ننتظره والذي سيتم فيه
محاسبة ومعاقبة كل الخونة والماكرين الذين أفواههم مع الوطن وسيوفهم عليه نستاء
كثيراً عندما نجد روح المسؤولية الوطنية ميتة عند أناس يجب أن يحاسبوا على تقصيرهم
وإعاقتهم للمشاريع الوطنية بشكل عام وعلى وجه الخصوص التوعية التي بانعدامها وصل
وطننا إلى ما نشهده اليوم.
من يحب الوطن ويعمل من أجله ويضحي ويبذل الغالي
والنفيس يجب أن لا يعيقه أعداء النجاح والذين هم في حقيقة الأمر أعداء الوطن،
يعبدون المال فأعمال الذي يرجونه مقابل المساهمة في خدمة الوطن سيجعلهم به وبنفس
الطريقة يخونون الوطن بحفنة من الدولارات التي كانت سبباً في ضياع الكثير من
الأوطان آخرها العراق الحبيب في إعاقة طموح جبار لن يأبه لتلك الإعاقات مهما كانت ،
ستنقلب على أصحابها ونعاهد الله ثم نعاهد الوطن أننا سنستمر في المضي قدماً ولن
تعيقنا الأشواك التي يضعها في طريقنا من يحملون بتحطمينا، فما دام الله معنا ، ومن
يأخذ بأيدينا ويقول لنا استمروا سنناضل حتى الموت على جانبنا فسنستمر ولن نغفر لمن
يقفون في وجه الوطن خيانتهم ومكرهم وحتماً سيحاسبون.
..
والعوائق المصطنعة من قبل أعداء النجاح ، ومن لا يريدون أي غالباً ما تعترضنا بعض
المشاكل والعوائق المصطنعة من قبل أعداء النجاح ، ومن لا يريدون أي نهضة وطنية
توعوية تخدم الوطن والشعب ، وتحاول تقديم رسالة سامية، تزيح عن كاهل الوطن عبء
الأفكار العنصرية والمناطقية والمذهبية التي ما زال الوطن والشعب يشكوا أثرها
المتوحش الذي ألحق ضرراً بالغاً دفعت وما زالت اليمن تدفع ثمن ذلك غالياً،
الصعاب التي تقف في وجه النجاح وبالذات عندما يكون ذلك النجاح خدمة للوطن والشعب
فهي مؤامرة، وكفر بالوطنية والقومية، ويجب أن يحاسب مثل هؤلاء الذين يتنعمون بخيرات
الوطن وأصبحوا من أصحاب المراكز البراقة بسبب الخداع و المكر الذي يمارسونه مدعيين
بذلك الولاء للوطن والشعب وعلى استعداد تام لخدمة الوطن مهما كان الثمن، هؤلاء
المخادعون لا يجيدون سوى الكلام فأعمالهم وتصرفاتهم تثبت مدى تهاونهم وخيانتهم
وجرمهم الذي يرتكبونه بحق الوطن والشعب إلى متى سيظل هؤلاء الذين يدعون الولاء
للوطن ، ينهشون في جسد اليمن واليمنيين أين هذا الزمن الذي ننتظره والذي سيتم فيه
محاسبة ومعاقبة كل الخونة والماكرين الذين أفواههم مع الوطن وسيوفهم عليه نستاء
كثيراً عندما نجد روح المسؤولية الوطنية ميتة عند أناس يجب أن يحاسبوا على تقصيرهم
وإعاقتهم للمشاريع الوطنية بشكل عام وعلى وجه الخصوص التوعية التي بانعدامها وصل
وطننا إلى ما نشهده اليوم.
من يحب الوطن ويعمل من أجله ويضحي ويبذل الغالي
والنفيس يجب أن لا يعيقه أعداء النجاح والذين هم في حقيقة الأمر أعداء الوطن،
يعبدون المال فأعمال الذي يرجونه مقابل المساهمة في خدمة الوطن سيجعلهم به وبنفس
الطريقة يخونون الوطن بحفنة من الدولارات التي كانت سبباً في ضياع الكثير من
الأوطان آخرها العراق الحبيب في إعاقة طموح جبار لن يأبه لتلك الإعاقات مهما كانت ،
ستنقلب على أصحابها ونعاهد الله ثم نعاهد الوطن أننا سنستمر في المضي قدماً ولن
تعيقنا الأشواك التي يضعها في طريقنا من يحملون بتحطمينا، فما دام الله معنا ، ومن
يأخذ بأيدينا ويقول لنا استمروا سنناضل حتى الموت على جانبنا فسنستمر ولن نغفر لمن
يقفون في وجه الوطن خيانتهم ومكرهم وحتماً سيحاسبون.
..