الشجاع
أصحبت لا أهلها أهلي ولا جيرانها جيراني"..هذا هو حال وطننا اليوم الذي تشرذم بين
سياسي جاهل يمتهن أبناءه وعدو دخيل يضمر السوء لهم ، ويتمنى أن يصل بالوطن حد
الانهيار..
وطن يتطلع إلى ضمير زعيم يستشعر وطنه ويتقن عمله لا أن يضرب الهواء
بسيوف من خشب ويشق حنجرته بصرخات مقطوعة الصلة بواقع الناس.