فهد علي
أحمد
أحمد
إن شبح الجفاف هذا كاد يهددنا بسبب
قلة إيراد المخزون المائي في السنوات الماضية..
ولولا عناية الله في نعمة
الأمطار على عباده.
لو جمعنا كمية المياه التي تخزنها السدود الضخمة الآتية: 1-
سد انجوري في روسيا وهو أعلى سد في العالم.
2- سد جراند كولي في أمريكا وهو أكبر سد في العالم.
3- سد فورت بك في
أمريكا وهو أكبر سد ترابي في العالم من حيث الحجم.
4- سد كراسيبوبارسك في روسيا
الذي به أكبر محطة كهرباء في العالم.
عزيزي القارئ: لو جمعنا كمية المياه التي
تخزنها كل هذه السدود لوجدنا أنها لا تمثل إلا نحو 67% فقد من حجم المياه التي
يخزنها السد العالي في جنوب أسوان بمصر.
واليمن تحتاج لقوة تخزين هائلة للمياه
والاستفادة من مياه الأمطار والسيول وتشتهر بلادنا منذ القدم بالسدود والوديان
أهمها سد مأرب العظيم.
وصهاريج عدن والكثير والكثير من هذه السدود في القرى
اليمنية.
وحتى لا تتعرض أراضينا ومشروعاتنا وأرواحنا أيضاً للمخاطر بسبب نقص
المياه فيجب على الدولة الاهتمام والدراسة الإستراتيجية مع الإسراع في إيجاد الحلول
والمعالجات التي تفيد في الاحتفاظ بالمياه والتي معظمها تذهب لمياه البحر دون
الاستفادة منها..
وكل هذه الدراسات والحلول والمعالجات السريعة الأهمية لمشكلة
المياه.
كما لا يجب أن نعبث بقطرة ماء سواءً في منازلنا أو مصانعنا أو مزارعنا
أو مصالحنا الحكومية ..
لأنه يجب أن نعي أن قطرة الماء هي الحياة.
قلة إيراد المخزون المائي في السنوات الماضية..
ولولا عناية الله في نعمة
الأمطار على عباده.
لو جمعنا كمية المياه التي تخزنها السدود الضخمة الآتية: 1-
سد انجوري في روسيا وهو أعلى سد في العالم.
2- سد جراند كولي في أمريكا وهو أكبر سد في العالم.
3- سد فورت بك في
أمريكا وهو أكبر سد ترابي في العالم من حيث الحجم.
4- سد كراسيبوبارسك في روسيا
الذي به أكبر محطة كهرباء في العالم.
عزيزي القارئ: لو جمعنا كمية المياه التي
تخزنها كل هذه السدود لوجدنا أنها لا تمثل إلا نحو 67% فقد من حجم المياه التي
يخزنها السد العالي في جنوب أسوان بمصر.
واليمن تحتاج لقوة تخزين هائلة للمياه
والاستفادة من مياه الأمطار والسيول وتشتهر بلادنا منذ القدم بالسدود والوديان
أهمها سد مأرب العظيم.
وصهاريج عدن والكثير والكثير من هذه السدود في القرى
اليمنية.
وحتى لا تتعرض أراضينا ومشروعاتنا وأرواحنا أيضاً للمخاطر بسبب نقص
المياه فيجب على الدولة الاهتمام والدراسة الإستراتيجية مع الإسراع في إيجاد الحلول
والمعالجات التي تفيد في الاحتفاظ بالمياه والتي معظمها تذهب لمياه البحر دون
الاستفادة منها..
وكل هذه الدراسات والحلول والمعالجات السريعة الأهمية لمشكلة
المياه.
كما لا يجب أن نعبث بقطرة ماء سواءً في منازلنا أو مصانعنا أو مزارعنا
أو مصالحنا الحكومية ..
لأنه يجب أن نعي أن قطرة الماء هي الحياة.