علي
منصور مقراط
منصور مقراط
إن الأعمال الكبيرة الجاري تنفيذها
بالمشاريع الخاصة لاستضافة الحدث الرياضي لبطولة خليجي "إن الأعمال الكبيرة الجاري تنفيذها
بالمشاريع الخاصة لاستضافة الحدث الرياضي لبطولة خليجي "20" التي تستضيفها بلادنا
ولأول مرة في أواخر العام الجاري وحددت اللجنة العليا لخليجي "20" التي يرأسها
الدكتور/ رشاد العليمي محافظات عدن وأبين ولحج الأرض التي تجري فيها
المباريات والتمارين على ملاعبها وتعتبر محافظة أبين وعاصمتها زنجبار على ما
اعتقد المحور الأساسي التي تقام فيها المباريات وعلى ملعبها الدولي الضخم الذي يجري
تنفيذه بأقصى وتيرة وأنجز منه أكثر من 80% حتى الآن فضلاً عن المنشئات الرياضية
الأخرى من الطرقات والتشجير والإنارة والحدائق والمجسمات وتأهيل المنشئات الرياضية
لملعب الشهداء وبيت الشباب والرياضة ومباني ومسابح ساحة الشهداء الجاري العمل فيها
أيضاً على قدم وساق وبصورة متسارعة..
الملاحظ وأنا أتحدث عن المشهد التنموي في
أبين الخاص بالخليجي وسنعرف عندما نرى أو نزور على الواقع ما يجري بمحافظتي عدن
ولحج في وقت لاحق إن زنجبار تحولت حالياً إلى ورشة عمل متكاملة من حيث أعمال
النظافة والتحسين المختلفة لجعلها بالمظهر الجمالي الذي يليق بها وبالحدث الرياضي
الهام..
* وفي هذا الإتجاه يتابع محافظ أبين م.
أحمد الميسري هذه المشاريع
والأعمال الحثيثة شخصياً وبشكل مباشر وألزم المكاتب المعنية وصندوق التحسين
والنظافة بالمحافظة بالإستنفار ومواظبة العمل والاشراف والمتابعة من ساعات الصباح
وحتى المساء..
لكن اللافت للنظر أن هذه الجهود والأعمال الملموسة التي برزت
بصورة مدهشة ومتميزة على واقع الأرض لا سيما مؤخراً وبعد استتباب الحالة الأمنية
وأقول ضجيج اصوات مايسمون بالحراك كل هذه التحولات الكبيرة ينقصها الجانب الإعلامي
المواكب لإبراز ما يعتمل ولتهيئة النفوس وأتجاه الإنظار إلى خليجي "20" وعظمة
الإنجازات التي تشهدها المحافظة والتي سخرت لها عشرات المليارات من الريالات
لتشييدها واستغرب هنا من نسيان فكرة إنشاء المركز الإعلامي لخليجي "20" الذي اعلن
عنه المحافظ قبل أشهر ووفر له كثير من الإمكانيات أبرزها وسائل المواصلات والمكاتب
بديوان عام المحافظة الجديد وأنا اعاتب الزميل محمد الشحيري عندما كتب قبل أيام
بصحيفة كل أحد عن تعطل عمل المركز الإعلامي للخليجي وأسائله متى بدأ العمل لتفاجأ
بتعطيله أيضاً لا تصدر عن المحافظة أية صحيفة بعد توقف حيفة أبين والتي وعد الأخ/
المحافظ بتوفير إمكانيات الطباعة على الأقل لإستئناف صدورها وما زلنا منتظرين
ومتفائلين.
* ان وجود مركز إعلامي لخليجي "20" وصحيفة تبرز ما يجري من مشاريع
وعمل وتفاعل أمر ضروري ومهم جداً كون الاعتماد على الوسائل الإعلامية والصحف
البعيدة الأخرى تخضع لمزاج ورغبات القائمين عليها لي له جدوى وهي ليس ملزمة بذلك
وأمام ذلك فاتني من خلال متابعتي الصحفية لإهتمام وحرص الأخ/ المحافظ / أحمد
الميسري على إنجاز مشاريع خليجي "20" ودعمه الكبير وتذليله كافة المعوقات أمام سير
العمل وتسخير الإمكانيات لتحسين وتنظيف وتطوير وتجميل مدينة زنجبار فإن المطلوب منه
وهو يدرك أن لا ينسى إنعاش الجانب الإعلامي كعنصر مهم لإكتمال المهام والمسؤوليات
التي تخدم المصلحة العامة..
وللموضوع بقية بإذن الله لاحقاً والله على ما نقول
شهيد.
بالمشاريع الخاصة لاستضافة الحدث الرياضي لبطولة خليجي "إن الأعمال الكبيرة الجاري تنفيذها
بالمشاريع الخاصة لاستضافة الحدث الرياضي لبطولة خليجي "20" التي تستضيفها بلادنا
ولأول مرة في أواخر العام الجاري وحددت اللجنة العليا لخليجي "20" التي يرأسها
الدكتور/ رشاد العليمي محافظات عدن وأبين ولحج الأرض التي تجري فيها
المباريات والتمارين على ملاعبها وتعتبر محافظة أبين وعاصمتها زنجبار على ما
اعتقد المحور الأساسي التي تقام فيها المباريات وعلى ملعبها الدولي الضخم الذي يجري
تنفيذه بأقصى وتيرة وأنجز منه أكثر من 80% حتى الآن فضلاً عن المنشئات الرياضية
الأخرى من الطرقات والتشجير والإنارة والحدائق والمجسمات وتأهيل المنشئات الرياضية
لملعب الشهداء وبيت الشباب والرياضة ومباني ومسابح ساحة الشهداء الجاري العمل فيها
أيضاً على قدم وساق وبصورة متسارعة..
الملاحظ وأنا أتحدث عن المشهد التنموي في
أبين الخاص بالخليجي وسنعرف عندما نرى أو نزور على الواقع ما يجري بمحافظتي عدن
ولحج في وقت لاحق إن زنجبار تحولت حالياً إلى ورشة عمل متكاملة من حيث أعمال
النظافة والتحسين المختلفة لجعلها بالمظهر الجمالي الذي يليق بها وبالحدث الرياضي
الهام..
* وفي هذا الإتجاه يتابع محافظ أبين م.
أحمد الميسري هذه المشاريع
والأعمال الحثيثة شخصياً وبشكل مباشر وألزم المكاتب المعنية وصندوق التحسين
والنظافة بالمحافظة بالإستنفار ومواظبة العمل والاشراف والمتابعة من ساعات الصباح
وحتى المساء..
لكن اللافت للنظر أن هذه الجهود والأعمال الملموسة التي برزت
بصورة مدهشة ومتميزة على واقع الأرض لا سيما مؤخراً وبعد استتباب الحالة الأمنية
وأقول ضجيج اصوات مايسمون بالحراك كل هذه التحولات الكبيرة ينقصها الجانب الإعلامي
المواكب لإبراز ما يعتمل ولتهيئة النفوس وأتجاه الإنظار إلى خليجي "20" وعظمة
الإنجازات التي تشهدها المحافظة والتي سخرت لها عشرات المليارات من الريالات
لتشييدها واستغرب هنا من نسيان فكرة إنشاء المركز الإعلامي لخليجي "20" الذي اعلن
عنه المحافظ قبل أشهر ووفر له كثير من الإمكانيات أبرزها وسائل المواصلات والمكاتب
بديوان عام المحافظة الجديد وأنا اعاتب الزميل محمد الشحيري عندما كتب قبل أيام
بصحيفة كل أحد عن تعطل عمل المركز الإعلامي للخليجي وأسائله متى بدأ العمل لتفاجأ
بتعطيله أيضاً لا تصدر عن المحافظة أية صحيفة بعد توقف حيفة أبين والتي وعد الأخ/
المحافظ بتوفير إمكانيات الطباعة على الأقل لإستئناف صدورها وما زلنا منتظرين
ومتفائلين.
* ان وجود مركز إعلامي لخليجي "20" وصحيفة تبرز ما يجري من مشاريع
وعمل وتفاعل أمر ضروري ومهم جداً كون الاعتماد على الوسائل الإعلامية والصحف
البعيدة الأخرى تخضع لمزاج ورغبات القائمين عليها لي له جدوى وهي ليس ملزمة بذلك
وأمام ذلك فاتني من خلال متابعتي الصحفية لإهتمام وحرص الأخ/ المحافظ / أحمد
الميسري على إنجاز مشاريع خليجي "20" ودعمه الكبير وتذليله كافة المعوقات أمام سير
العمل وتسخير الإمكانيات لتحسين وتنظيف وتطوير وتجميل مدينة زنجبار فإن المطلوب منه
وهو يدرك أن لا ينسى إنعاش الجانب الإعلامي كعنصر مهم لإكتمال المهام والمسؤوليات
التي تخدم المصلحة العامة..
وللموضوع بقية بإذن الله لاحقاً والله على ما نقول
شهيد.