فاروق
الجفري
الجفري
بالرغم من أن أحدث ما توصلت
إليه الموضة العالمية يؤكد أن نظارة الشمس الجديدة لم تعد بالرغم من أن أحدث ما توصلت إليه الموضة
العالمية يؤكد أن نظارة الشمس الجديدة لم تعد غامقة اللون وبفضل العدسات الملونة
طبقاً للملابس التي يرتديها الشخص سواءً كان رجلاً أو امرأة، واستبدل العدسات
السوداء أو البنية اللون بأخرى ويفضل اللون الأزرق الفاتح أو اللون الوردي بمختلف
درجاته، إلا أن أخصائيي البصريات في أمريكا وأوربا أكدوا أن الرجل والمرأة
على حد سواء مازالا يقبلان على النظارة السوداء والعدسات الغامقة التي تخفي العيون
وتضفي على صاحبها نوعاً من الغموض. إن اختيار شكل ولون عدسات نظارة الشمس مرتبط
ارتباطاً وثيقاً بشخصية المرأة أو الرجل على حدٍ سواء، ويعبر بصورة أو بأخرى عن
شخصية الفرد وأسلوبه في التفكير أيضاً وقد يعكس طريقته في المعيشة والمستوى الثقافي
الذي ينتمي إليه وطرق تعامله مع القضايا. ويقول علماء النفس أن النظارة السوداء
مازالت تحتل المكانة الأولى لدى النساء لان هذا النوع من النظارات تتوارى من خلفه،
فهو يساعدها على مراقبة الأشياء بدون حرج ومن ناحية أخرى يضفي عليها نوعاً من أنواع
الغموض والسحر، وعادة ما يطلب هذا النوع من النظارات السوداء أشخاص أصحاب مواصفات
خاصة مثل الفرد الذي يعاني من وهج الشمس وطبيعة عمله التي تجعله يتعرض لأشعة الشمس
لفترات طويلة، وأيضاً يقبل على النظارة السوداء النساء والرجال الذين يرغبون في
إخفاء شخصياتهم، والإنسان الماكر يقبل لاشعورياً على ارتداء العدسات السوداء حتى لا
ينكشف أمره ويستطيع أن يحرك عينيه في كل الاتجاهات أثناء الكلام وأيضاً في حالة
الصمت. وهناك أنواع أخرى ممن يقبلون على النظارة السوداء وهم الأشخاص سريعو الغضب
والإنسان العصبي المزاج، هؤلاء يفضلون إخفاء بعض من ثوراتهم خلف العدسات السوداء.
وعلينا أن ننوه هنا بأن بعض العائلات في بعض الدول الأوروبية التي تهتم بتربية
الكلاب تقوم بوضع نظارة سوداء على عيون كلابها خاصة عند الخروج إلى الشارع وهذه
النظارات صنعت خاصة للكلاب.
إليه الموضة العالمية يؤكد أن نظارة الشمس الجديدة لم تعد بالرغم من أن أحدث ما توصلت إليه الموضة
العالمية يؤكد أن نظارة الشمس الجديدة لم تعد غامقة اللون وبفضل العدسات الملونة
طبقاً للملابس التي يرتديها الشخص سواءً كان رجلاً أو امرأة، واستبدل العدسات
السوداء أو البنية اللون بأخرى ويفضل اللون الأزرق الفاتح أو اللون الوردي بمختلف
درجاته، إلا أن أخصائيي البصريات في أمريكا وأوربا أكدوا أن الرجل والمرأة
على حد سواء مازالا يقبلان على النظارة السوداء والعدسات الغامقة التي تخفي العيون
وتضفي على صاحبها نوعاً من الغموض. إن اختيار شكل ولون عدسات نظارة الشمس مرتبط
ارتباطاً وثيقاً بشخصية المرأة أو الرجل على حدٍ سواء، ويعبر بصورة أو بأخرى عن
شخصية الفرد وأسلوبه في التفكير أيضاً وقد يعكس طريقته في المعيشة والمستوى الثقافي
الذي ينتمي إليه وطرق تعامله مع القضايا. ويقول علماء النفس أن النظارة السوداء
مازالت تحتل المكانة الأولى لدى النساء لان هذا النوع من النظارات تتوارى من خلفه،
فهو يساعدها على مراقبة الأشياء بدون حرج ومن ناحية أخرى يضفي عليها نوعاً من أنواع
الغموض والسحر، وعادة ما يطلب هذا النوع من النظارات السوداء أشخاص أصحاب مواصفات
خاصة مثل الفرد الذي يعاني من وهج الشمس وطبيعة عمله التي تجعله يتعرض لأشعة الشمس
لفترات طويلة، وأيضاً يقبل على النظارة السوداء النساء والرجال الذين يرغبون في
إخفاء شخصياتهم، والإنسان الماكر يقبل لاشعورياً على ارتداء العدسات السوداء حتى لا
ينكشف أمره ويستطيع أن يحرك عينيه في كل الاتجاهات أثناء الكلام وأيضاً في حالة
الصمت. وهناك أنواع أخرى ممن يقبلون على النظارة السوداء وهم الأشخاص سريعو الغضب
والإنسان العصبي المزاج، هؤلاء يفضلون إخفاء بعض من ثوراتهم خلف العدسات السوداء.
وعلينا أن ننوه هنا بأن بعض العائلات في بعض الدول الأوروبية التي تهتم بتربية
الكلاب تقوم بوضع نظارة سوداء على عيون كلابها خاصة عند الخروج إلى الشارع وهذه
النظارات صنعت خاصة للكلاب.