نبيل
مصطفى الدفعي
مصطفى الدفعي
اكتب هذه الكلمات لكم يا إخوتي في
فلسطين المحتلة لأحتفي معكم وأنتم تحيوون الذكرى ال(34) اكتب هذه الكلمات لكم يا
إخوتي في فلسطين المحتلة لأحتفي معكم وأنتم تحيوون الذكرى ال(34) ليوم الأرض
الفلسطينية.
أكتب لكم هذه الكلمات. .
وأنباء تنشر أن قوات العدو
الإسرائيلي لا زالوا يهاجمون إخواننا الفلسطينيين الصامدين في غزة البطلة، لا زالوا
يرتكبون من الجرائم الفظيعة ،ما يسجله لهم التاريخ باعتبارهم أصحاب أبشع الأعمال
الوحشية ضد العرب والمسلمين.
أكتب هذه الكلمات ومأساة دموية مستمرة وشباب وأطفال
ونساء وكبار السن تتطاير أجسادهم أشلاءً في السماء وفي كل مكان من الأرض الفلسطينية
المحتلة جراء الاعتداء المسلح الهمجي البربري الوحشي الذي تقوم به قوات الصهاينة
الفاشية بعمد لاحتلال الأراضي الفلسطينية. .
أكتب هذه الكلمات بعد أن قرأت ما
نشرته صحفنا العربية لما وصل إليه مؤتمر القمة العربية، أكتب لأقول يا قادتي ويا
سادتي إذا كنا جادين حقاً وتعلمنا من تجاربنا السابقة علينا أن نحدد أهدافنا
ونحققها على مراحل، وهو حشد قوانا لاستعادة حقوقنا المغتصبة وحماية شعوبنا من
العدوان والحفاظ على رموزنا الدينية والحضارية التي تتمثل في مسجدنا
الأقصى. .
أكتب لكم هذه الكلمات لأحيي صمودكم واستمرار مقاومتكم الباسلة ضد العدو
الإسرائيلي الغاشم وتتحدون الانباء التي تروجها صحف وقنوات عميلة عربية تحمل تهديد
القوات الإسرائيلية باستمرار هجماتها وعدوانها إذا استمرت المقاومة الفلسطينية
الباسلة.
.
أكتب هذه الكلمات لأقول لهم يجب أن تعلموا ويعلم العدو الإسرائيلي
الصهيوني الغاشم أن المقاومة الفلسطينية في عزة وفي كل الأراضي الفلسطينية المحتلة
ليست مثل المناسبات العربية التي تقام لعدة أيام يحشد فيها الناس ويعلو الصخب
وترتفع الأعلام ثم تنفض بلا أثر سوى الذكريات. .
فالمقاومة الفلسطينية أثبتت
للعالم أنها ذات أثر بعيد في تغيير الواقع والتأثيرعلى مجريات الأمور، لأنها تعبير
مجسد عن إرادة شعب طالت معاناته تحت الاحتلال الإسرائيلي وتبددت أحلامه في أن
يتعايش في سلام مع المتطرفين اليهود وأن إسرائيل لا تعلم أن كفاح الشعب الفلسطيني
البطل اثبت بما لا يدع مجالاُ للشك إن الشعوب لا يقهرها الإحباط ولا يصرفها الفشل
عن النضال المسلح. .
وان إقدام الجماهير الفلسطينية على مواجهة المحتلين المدججين
بالسلاح وهم عزل لا يملكون إلا الإيمان بالله وبحقهم وبالحجارة هو تعبير عن الشجاعة
الفائقة والاستعداد الدائم للتضحية في تحرير الوطن والشعب.
أختتم هذه الكلمات
في هذه الورقة لأقول لكم يا أشقائي وإخواني في فلسطين المحتلة وأنا أحتفي معكم
تحياتي إلى كل الشهداء الأبطال وأبارك لهم الشهادة إنشاء الله مع الملائكة
والصديقين وأن ساعة النصر قريبة على اليهود الكفره بعون الله.
فلسطين المحتلة لأحتفي معكم وأنتم تحيوون الذكرى ال(34) اكتب هذه الكلمات لكم يا
إخوتي في فلسطين المحتلة لأحتفي معكم وأنتم تحيوون الذكرى ال(34) ليوم الأرض
الفلسطينية.
أكتب لكم هذه الكلمات. .
وأنباء تنشر أن قوات العدو
الإسرائيلي لا زالوا يهاجمون إخواننا الفلسطينيين الصامدين في غزة البطلة، لا زالوا
يرتكبون من الجرائم الفظيعة ،ما يسجله لهم التاريخ باعتبارهم أصحاب أبشع الأعمال
الوحشية ضد العرب والمسلمين.
أكتب هذه الكلمات ومأساة دموية مستمرة وشباب وأطفال
ونساء وكبار السن تتطاير أجسادهم أشلاءً في السماء وفي كل مكان من الأرض الفلسطينية
المحتلة جراء الاعتداء المسلح الهمجي البربري الوحشي الذي تقوم به قوات الصهاينة
الفاشية بعمد لاحتلال الأراضي الفلسطينية. .
أكتب هذه الكلمات بعد أن قرأت ما
نشرته صحفنا العربية لما وصل إليه مؤتمر القمة العربية، أكتب لأقول يا قادتي ويا
سادتي إذا كنا جادين حقاً وتعلمنا من تجاربنا السابقة علينا أن نحدد أهدافنا
ونحققها على مراحل، وهو حشد قوانا لاستعادة حقوقنا المغتصبة وحماية شعوبنا من
العدوان والحفاظ على رموزنا الدينية والحضارية التي تتمثل في مسجدنا
الأقصى. .
أكتب لكم هذه الكلمات لأحيي صمودكم واستمرار مقاومتكم الباسلة ضد العدو
الإسرائيلي الغاشم وتتحدون الانباء التي تروجها صحف وقنوات عميلة عربية تحمل تهديد
القوات الإسرائيلية باستمرار هجماتها وعدوانها إذا استمرت المقاومة الفلسطينية
الباسلة.
.
أكتب هذه الكلمات لأقول لهم يجب أن تعلموا ويعلم العدو الإسرائيلي
الصهيوني الغاشم أن المقاومة الفلسطينية في عزة وفي كل الأراضي الفلسطينية المحتلة
ليست مثل المناسبات العربية التي تقام لعدة أيام يحشد فيها الناس ويعلو الصخب
وترتفع الأعلام ثم تنفض بلا أثر سوى الذكريات. .
فالمقاومة الفلسطينية أثبتت
للعالم أنها ذات أثر بعيد في تغيير الواقع والتأثيرعلى مجريات الأمور، لأنها تعبير
مجسد عن إرادة شعب طالت معاناته تحت الاحتلال الإسرائيلي وتبددت أحلامه في أن
يتعايش في سلام مع المتطرفين اليهود وأن إسرائيل لا تعلم أن كفاح الشعب الفلسطيني
البطل اثبت بما لا يدع مجالاُ للشك إن الشعوب لا يقهرها الإحباط ولا يصرفها الفشل
عن النضال المسلح. .
وان إقدام الجماهير الفلسطينية على مواجهة المحتلين المدججين
بالسلاح وهم عزل لا يملكون إلا الإيمان بالله وبحقهم وبالحجارة هو تعبير عن الشجاعة
الفائقة والاستعداد الدائم للتضحية في تحرير الوطن والشعب.
أختتم هذه الكلمات
في هذه الورقة لأقول لكم يا أشقائي وإخواني في فلسطين المحتلة وأنا أحتفي معكم
تحياتي إلى كل الشهداء الأبطال وأبارك لهم الشهادة إنشاء الله مع الملائكة
والصديقين وأن ساعة النصر قريبة على اليهود الكفره بعون الله.