احمد
محمد حسين
محمد حسين
نقول اهلا وسهلا بخليجي عشرين
وباهل الخليج في عدن عدن التي تربطها علاقة اخوية مع نقول اهلا وسهلا بخليجي عشرين وباهل الخليج في عدن عدن
التي تربطها علاقة اخوية مع منطقة الخليج وابناءه منذ عصور عدن التجارة والميناء
والبخور عدن العطرة والمحبة ترحب بلقاء اشقاء الجوار بلقاء من تربطهم منذ
القدم التجارة وخير شاهد على تلك العلاقة ميناء المعلا للسفن الشراعية وان كان مر
زمن ليس بالقصير الخمسينات والستينات للتجارة بين الخليج وعدن اما عبر البر او
البحر فما زلنا نتذكر الملج القعقع عين الجمل، والاواني الفخارية البيضاء التي كانت
منطقة الخليج تمتاز بصناعتها وتباع في اسواق عدن وكل ذلك كان عندما كنا نحن وهم
نرزح سوية تحت نير الاستعمار فكما قلنا لهم سابقا اهلا وسهلا نقول لهم مجددا اهلا
وسهلا في عدن الكرم وعدن المضياف فان لم تسعكم الارض فاتم في وسط العين تحلون.
ومادام خليجي عشرين لم يبقى له الا اشهر قليلة وتنطلق صفارته ورصدت له الاموال لاجل
تحسين خدمات المياه والكهرباء تجميل الطرقات والتشجير وطلاء واجهات المباني وعمل كل
مايمكن عمله لاظهار عدن في اجمل حلة ومظهر. ويحق للانسان ان يتساءل هنا كم من
الاموال رصدت ولما رصدت وماذا تم انجازه ومالم يتم؟ ومن حق اي مواطن ان يتساءل عن
هذه الاشياء لان مايحدث في مدينة عدن من خير او شر يؤثر في ابنائها لذلك لاسرية
ولاحرج ان يطرح اي شخص كتلك اسئلة لذا الشفافية واجبه من قبل المسئولين حتى يعلم
المواطنين ماذا تم من انجازه للخطة الموضوعية لاستقبال خليجي عشرين ومالم يتم بعد
وكم من الاموال رصدت لهذا مشروع وماحجم الفائدة من هذا كله لمدينة عدن؟؟؟ ويطرح
المواطن تلك الاسئلة لكونه لايرى اي تغيير حدث في المدينة او مايلفت الانتباه فما
زالت الكهرباء تنقطع من حين لاخر كالعادة ووعود التصليح تطرح ايضا كالعادة الطرق هي
الطرق والزحمة هي الزحمة وعدن وهي عدن والقمامة في قلب الشوارع والنظافة معدومة.
لذا نقول اين مشاريع خليجي عشرين التي صرفت الاموال وحشدت الناس لها؟؟ ونقول ايضا
اهلا خليجي عشرين.
وباهل الخليج في عدن عدن التي تربطها علاقة اخوية مع نقول اهلا وسهلا بخليجي عشرين وباهل الخليج في عدن عدن
التي تربطها علاقة اخوية مع منطقة الخليج وابناءه منذ عصور عدن التجارة والميناء
والبخور عدن العطرة والمحبة ترحب بلقاء اشقاء الجوار بلقاء من تربطهم منذ
القدم التجارة وخير شاهد على تلك العلاقة ميناء المعلا للسفن الشراعية وان كان مر
زمن ليس بالقصير الخمسينات والستينات للتجارة بين الخليج وعدن اما عبر البر او
البحر فما زلنا نتذكر الملج القعقع عين الجمل، والاواني الفخارية البيضاء التي كانت
منطقة الخليج تمتاز بصناعتها وتباع في اسواق عدن وكل ذلك كان عندما كنا نحن وهم
نرزح سوية تحت نير الاستعمار فكما قلنا لهم سابقا اهلا وسهلا نقول لهم مجددا اهلا
وسهلا في عدن الكرم وعدن المضياف فان لم تسعكم الارض فاتم في وسط العين تحلون.
ومادام خليجي عشرين لم يبقى له الا اشهر قليلة وتنطلق صفارته ورصدت له الاموال لاجل
تحسين خدمات المياه والكهرباء تجميل الطرقات والتشجير وطلاء واجهات المباني وعمل كل
مايمكن عمله لاظهار عدن في اجمل حلة ومظهر. ويحق للانسان ان يتساءل هنا كم من
الاموال رصدت ولما رصدت وماذا تم انجازه ومالم يتم؟ ومن حق اي مواطن ان يتساءل عن
هذه الاشياء لان مايحدث في مدينة عدن من خير او شر يؤثر في ابنائها لذلك لاسرية
ولاحرج ان يطرح اي شخص كتلك اسئلة لذا الشفافية واجبه من قبل المسئولين حتى يعلم
المواطنين ماذا تم من انجازه للخطة الموضوعية لاستقبال خليجي عشرين ومالم يتم بعد
وكم من الاموال رصدت لهذا مشروع وماحجم الفائدة من هذا كله لمدينة عدن؟؟؟ ويطرح
المواطن تلك الاسئلة لكونه لايرى اي تغيير حدث في المدينة او مايلفت الانتباه فما
زالت الكهرباء تنقطع من حين لاخر كالعادة ووعود التصليح تطرح ايضا كالعادة الطرق هي
الطرق والزحمة هي الزحمة وعدن وهي عدن والقمامة في قلب الشوارع والنظافة معدومة.
لذا نقول اين مشاريع خليجي عشرين التي صرفت الاموال وحشدت الناس لها؟؟ ونقول ايضا
اهلا خليجي عشرين.