كروان
الشرجبي
الشرجبي
الرياضة بالنسبة لي ليست بالشيء
المهم فأنا أساساً لا أجيد ممارسة أي رياضة ولا أحب مشاهدة الرياضة بالنسبة لي ليست
بالشيء المهم فأنا أساساً لا أجيد ممارسة أي رياضة ولا أحب مشاهدة أي برامج رياضية
حتى أني أتذكر أيام المدرسة عندما كنا نلعب كرة قدم ونحن صغار كانوا يضعونني حارسة
مرمى فكان فريقي يخسر بسببي، ولكن وعلى الرغم من كوني رياضية فاشلة إلا أني أفخر
عندما أسمع عن أي انتصارات يحققها شبابنا في أي نوع من أنواع الرياضة فالذي يحفزني
لذلك هو انتمائي لليمن وكوني يمنية.
عموماً كلنا يعلم أن اليمن تستعد
لاستقبال خليجي عشرين وعلى الرغم من أن لاشيء مفرح في هذه الأيام إلا أني وأثناء
تصفحي لأغلبية الصحف لاحظت تكرار أخبار مفرحة وتبشر بالخير، ولأول مرة يتحقق شيء أو
عمل وفي خلال مدته المحددة فقد استكملت مدرجات ملعب التلال وكافة الأعمال الخاصة
بهذا الملعب وكذا ملعب شمسان الذي تم إنجازه كاملاً، وملعب الشعلة وملعب النصر بدار
سعد وملعب الوحدة وملعب المنصورة إجمالاً فإن جميع الملاعب جاهزة بعدن والجميل في
الموضوع أن هذه الملاعب لها مواصفات دولية وهذا بالتأكيد شيء لابد من الإشادة به
وما كان ليكتمل لولا الجهود المبذولة من قبل وزير الشباب والرياضة وذلك لحرصه على
أن تبدو اليمن في أجمل صورة وحتى يعلم الجميع بمدى التزامنا وطبعاً لا ننسى أيضاً
جميع القائمين بالأعمال بشكل عام فلولا تضافر الجهود ما كان ليتحقق شيء، وهذا الأمر
حقيقة أسعدني جداً لأننا سنفي بوعدنا والتزامنا وهذا طبعاً يعطي انطباعاً جيداً عنا
كيمنيين على الصعيد المحلي والخارجي، وهنا لا أستطيع إلا أن أقول شكراً لكل من بذل
مجهوداً ولو بسيطاً من أجل إبراز اليمن بصورة لائقة ومناسبة لاستقبال حدث خليجي
عشرين.
المهم فأنا أساساً لا أجيد ممارسة أي رياضة ولا أحب مشاهدة الرياضة بالنسبة لي ليست
بالشيء المهم فأنا أساساً لا أجيد ممارسة أي رياضة ولا أحب مشاهدة أي برامج رياضية
حتى أني أتذكر أيام المدرسة عندما كنا نلعب كرة قدم ونحن صغار كانوا يضعونني حارسة
مرمى فكان فريقي يخسر بسببي، ولكن وعلى الرغم من كوني رياضية فاشلة إلا أني أفخر
عندما أسمع عن أي انتصارات يحققها شبابنا في أي نوع من أنواع الرياضة فالذي يحفزني
لذلك هو انتمائي لليمن وكوني يمنية.
عموماً كلنا يعلم أن اليمن تستعد
لاستقبال خليجي عشرين وعلى الرغم من أن لاشيء مفرح في هذه الأيام إلا أني وأثناء
تصفحي لأغلبية الصحف لاحظت تكرار أخبار مفرحة وتبشر بالخير، ولأول مرة يتحقق شيء أو
عمل وفي خلال مدته المحددة فقد استكملت مدرجات ملعب التلال وكافة الأعمال الخاصة
بهذا الملعب وكذا ملعب شمسان الذي تم إنجازه كاملاً، وملعب الشعلة وملعب النصر بدار
سعد وملعب الوحدة وملعب المنصورة إجمالاً فإن جميع الملاعب جاهزة بعدن والجميل في
الموضوع أن هذه الملاعب لها مواصفات دولية وهذا بالتأكيد شيء لابد من الإشادة به
وما كان ليكتمل لولا الجهود المبذولة من قبل وزير الشباب والرياضة وذلك لحرصه على
أن تبدو اليمن في أجمل صورة وحتى يعلم الجميع بمدى التزامنا وطبعاً لا ننسى أيضاً
جميع القائمين بالأعمال بشكل عام فلولا تضافر الجهود ما كان ليتحقق شيء، وهذا الأمر
حقيقة أسعدني جداً لأننا سنفي بوعدنا والتزامنا وهذا طبعاً يعطي انطباعاً جيداً عنا
كيمنيين على الصعيد المحلي والخارجي، وهنا لا أستطيع إلا أن أقول شكراً لكل من بذل
مجهوداً ولو بسيطاً من أجل إبراز اليمن بصورة لائقة ومناسبة لاستقبال حدث خليجي
عشرين.
