عبدالكريم
قبلان السقطري
قبلان السقطري
هذا هو تراثنا السقطري العربي
اليمني الأصيل..هنا تكمن تلك الأصالة والعراقة والحضارة التي عزف عنها الكثير في
سبيل عدم التضحية لأجلها..حيث أنها لم تحظَ من المثقفين والأدباء والباحثين عن صدق
الحقيقة لأي اهتمام بها، ناهيكم عن غياب دعم المؤسسات والاتحادات والمنظمات المدنية
وكذا أجهزة الدولة لكي يحظى هذا التراث بالرقي والاستئناف مرة أخرى في هذه
الحياة، شأنه
شأن التراث والتاريخ العربي في شبه الجزيرة العربية وغيرها من الحضارات
القديمة.
هنا نريد أن ننوه: قد يقول البعض إن أول من لم يحافظ على هذا
التراث وتلك الحضارة والموروث السقطرى الأصيل هم أبناء سقطرى، متجاهلين هذا الموروث
الذي يزخر بكمٍ هائل من الأطياف المتعددة الألحان والأصوات التي يترنم بها الشعب
السقطرى في ترحاله وأسفاره وفي بحره ومراعيه وفي جباله وسهوله كيفما شاءت الحياة
السقطرية أن تحلو لهم (الاهازيج والأغاني) ذات العمق المشترك في الحياة الاجتماعية
السقطرية..
أولاً..
نحن لا نبرئ أنفسنا لكن ليعلم الجميع أن تلك الحضارة
والتراث وقفت أمامنا وأمام الكثير من المثقفين السقطريين وهذه المادة سبب رئيسي
لنشر وإعادة الحفاظ على هذا التراث وكما قيل بأن المادة عصب الحياة فادعموا هذه
الجزيرة الحرة الأبية تجدونا عند حسن ظنكم إنشاء الله..
وأخيراً: شكراً لكم
جميعاً ودمتم بعافية..
باحث ومهتم بالتاريخ والتراث السقطري
اليمني الأصيل..هنا تكمن تلك الأصالة والعراقة والحضارة التي عزف عنها الكثير في
سبيل عدم التضحية لأجلها..حيث أنها لم تحظَ من المثقفين والأدباء والباحثين عن صدق
الحقيقة لأي اهتمام بها، ناهيكم عن غياب دعم المؤسسات والاتحادات والمنظمات المدنية
وكذا أجهزة الدولة لكي يحظى هذا التراث بالرقي والاستئناف مرة أخرى في هذه
الحياة، شأنه
شأن التراث والتاريخ العربي في شبه الجزيرة العربية وغيرها من الحضارات
القديمة.
هنا نريد أن ننوه: قد يقول البعض إن أول من لم يحافظ على هذا
التراث وتلك الحضارة والموروث السقطرى الأصيل هم أبناء سقطرى، متجاهلين هذا الموروث
الذي يزخر بكمٍ هائل من الأطياف المتعددة الألحان والأصوات التي يترنم بها الشعب
السقطرى في ترحاله وأسفاره وفي بحره ومراعيه وفي جباله وسهوله كيفما شاءت الحياة
السقطرية أن تحلو لهم (الاهازيج والأغاني) ذات العمق المشترك في الحياة الاجتماعية
السقطرية..
أولاً..
نحن لا نبرئ أنفسنا لكن ليعلم الجميع أن تلك الحضارة
والتراث وقفت أمامنا وأمام الكثير من المثقفين السقطريين وهذه المادة سبب رئيسي
لنشر وإعادة الحفاظ على هذا التراث وكما قيل بأن المادة عصب الحياة فادعموا هذه
الجزيرة الحرة الأبية تجدونا عند حسن ظنكم إنشاء الله..
وأخيراً: شكراً لكم
جميعاً ودمتم بعافية..
باحث ومهتم بالتاريخ والتراث السقطري