محمد
أمين الداهية
أمين الداهية
مهما حاول أعداء الوطن المساس
بثوابته المقدسه فلن ينجحوا في ذلك أبدا وكل مؤامراتهم الدنيئه مهما حاول أعداء الوطن المساس
بثوابته المقدسه فلن ينجحوا في ذلك أبدا وكل مؤامراتهم الدنيئه ستنقلب عليهم حسرة
وندامة، أعداء الوطن الجبناء لا ينحصرون في أولئك الذين أعلنوا خيانتهم وتمردهم على
وطنهم وشعبهم ،وأصبحوا ممن سطر التاريخ اسمائهم في صفحات العملاء والمرتزقة،
هناك من هم اخطر بكثير من هؤلاء الذين يجاهرون بخيانتهم ، إنهم الطابور
الخامس المتقنع بقناع الولاء الزائف الذي يغررون به على من يثقون بهم ويوكلون إليهم
مهام وشؤون المواطنين ، هذا الطابور الأخطر على اليمن أرضا وقيادة وشعبا ، يمارس
أبشع الجرائم الإنسانية والوطنية ، فهو من أوصل اليمن إلى هذا المستوى من الاحتقان
الذي شرع اليوم في ولادة العنف ، والتمرد ، والتطرف بكافة أشكاله ، فقد اوجد
الطابور الخامس التمرد وثقافة العنصرية والكراهية ،اوجد أيضا الإرهاب ،اوجد التذمر
من الانتماء إلى هذا الوطن العظيم، والذي يصفه الطابور الخامس بوطن لا مكان للضعفاء
فيه هذه هي سياستهم وهكذا هو دأبهم، الطابور الخامس الذي أصبح اليوم سرطان خبيث
اجتاح كافة المرافق الحكومية ،يجب استئصاله ولن يكون ذلك إلا بتطبيق القانون
ومكافحة الفساد بجدٍ، وكذلك التعامل بحزم مع تقارير الجهاز المركزي للرقابة
.
يجب محاكمة ومحاسبة كل من يتطاولون على الناس وبقانون القوه والسلطة والجاه
يبطشون بالضعفاء ويحاربونهم في معيشتهم متسلحين بمناصبهم وصلاحياتهم ، حتى أصبحنا
نشعر أن الحكومة هي من تخول لهم هذه التصرفات المشينة واللاإنسانيه، مثل هكذا أشخاص
يسيئون إلى النظام والقانون ويولدون لدى المواطنين الغضب وعدم الرضا بحياة في وطن
أصبح السماسرة فيه هم الشرفاء والوطنيون،بينما هم في حقيقة الأمر (الطابور الخامس)
الذي يفتك بالوطن أرضا وإنسانا ، إذا فمن ينقذ الوطن من هذه الكارثة وهل ننتظر إلى
أن يعيد هؤلاء العملاء جرائمهم ونكايتهم بهذا الوطن وأبناءه، هل سننتظر إلى أن نسمع
دوي انفجار احتقان سببه الخونة ممن يدعون الولاء للوطن ، وياله من ولاء متقنع ظالم
،فسحقا لكم أيها الجبناء، وخسئتم يا من تخونون أرضكم ووطنكم وشعبكم.
كلمه أخيره
السماسرة الصغار الذين يبطشون المواطنين ولهم كلمتهم عند مسؤوليهم ورؤسائهم
ويمارسون مهام خلق المزيد من الاحتقان بين أوساط الشعب يجب إعادة النظر فيهم
ومحاكمتهم ،فالأوضاع لا تحتمل المزيد من الاحتقان والتأزم.
بثوابته المقدسه فلن ينجحوا في ذلك أبدا وكل مؤامراتهم الدنيئه مهما حاول أعداء الوطن المساس
بثوابته المقدسه فلن ينجحوا في ذلك أبدا وكل مؤامراتهم الدنيئه ستنقلب عليهم حسرة
وندامة، أعداء الوطن الجبناء لا ينحصرون في أولئك الذين أعلنوا خيانتهم وتمردهم على
وطنهم وشعبهم ،وأصبحوا ممن سطر التاريخ اسمائهم في صفحات العملاء والمرتزقة،
هناك من هم اخطر بكثير من هؤلاء الذين يجاهرون بخيانتهم ، إنهم الطابور
الخامس المتقنع بقناع الولاء الزائف الذي يغررون به على من يثقون بهم ويوكلون إليهم
مهام وشؤون المواطنين ، هذا الطابور الأخطر على اليمن أرضا وقيادة وشعبا ، يمارس
أبشع الجرائم الإنسانية والوطنية ، فهو من أوصل اليمن إلى هذا المستوى من الاحتقان
الذي شرع اليوم في ولادة العنف ، والتمرد ، والتطرف بكافة أشكاله ، فقد اوجد
الطابور الخامس التمرد وثقافة العنصرية والكراهية ،اوجد أيضا الإرهاب ،اوجد التذمر
من الانتماء إلى هذا الوطن العظيم، والذي يصفه الطابور الخامس بوطن لا مكان للضعفاء
فيه هذه هي سياستهم وهكذا هو دأبهم، الطابور الخامس الذي أصبح اليوم سرطان خبيث
اجتاح كافة المرافق الحكومية ،يجب استئصاله ولن يكون ذلك إلا بتطبيق القانون
ومكافحة الفساد بجدٍ، وكذلك التعامل بحزم مع تقارير الجهاز المركزي للرقابة
.
يجب محاكمة ومحاسبة كل من يتطاولون على الناس وبقانون القوه والسلطة والجاه
يبطشون بالضعفاء ويحاربونهم في معيشتهم متسلحين بمناصبهم وصلاحياتهم ، حتى أصبحنا
نشعر أن الحكومة هي من تخول لهم هذه التصرفات المشينة واللاإنسانيه، مثل هكذا أشخاص
يسيئون إلى النظام والقانون ويولدون لدى المواطنين الغضب وعدم الرضا بحياة في وطن
أصبح السماسرة فيه هم الشرفاء والوطنيون،بينما هم في حقيقة الأمر (الطابور الخامس)
الذي يفتك بالوطن أرضا وإنسانا ، إذا فمن ينقذ الوطن من هذه الكارثة وهل ننتظر إلى
أن يعيد هؤلاء العملاء جرائمهم ونكايتهم بهذا الوطن وأبناءه، هل سننتظر إلى أن نسمع
دوي انفجار احتقان سببه الخونة ممن يدعون الولاء للوطن ، وياله من ولاء متقنع ظالم
،فسحقا لكم أيها الجبناء، وخسئتم يا من تخونون أرضكم ووطنكم وشعبكم.
كلمه أخيره
السماسرة الصغار الذين يبطشون المواطنين ولهم كلمتهم عند مسؤوليهم ورؤسائهم
ويمارسون مهام خلق المزيد من الاحتقان بين أوساط الشعب يجب إعادة النظر فيهم
ومحاكمتهم ،فالأوضاع لا تحتمل المزيد من الاحتقان والتأزم.