أ.
محمد أحمد نعمان
محمد أحمد نعمان
مع دخول فصل الصيف وقرب انتهاء
الفصل الدراسي الثاني من هذا العام تشهد ا لكهرباء انقطاعات مع دخول فصل الصيف وقرب
انتهاء الفصل الدراسي الثاني من هذا العام تشهد ا لكهرباء انقطاعات في بعض مديريات
محافظة عدن لبعض الوقت وهذا الأمر يشكل ازعاجا للعديد من الأسر التي قد
يعاني بعض أفرادها بعض الأمراض وخصوصا في فصل الصيف والبعض الآخر قد يكون لهم أبناء
في بعض المراحل الدراسية مما يشكل عائقا أمام الأبناء من كتابة واجباتهم المدرسية
أو مذاكرة دروسهم.
وهناك بعض الأبناء يجد انقطاع الكهرباء فرصة ليتعذر ويتهرب من
كتابة الواجبات المدرسية ومذاكرة الدروس فتأتي نتيجته في نهاية العام غير مشرفة
فالشيء المرجو من الإخوة في ان لا يكرروا نفس مسلسل الانقطاعات التي نعاني منها
سنويا عند دخول فصل الصيف والتي يعاني منها جميع الطلاب واخص بالذكر الثالث الثانوي
والتاسع الأساسي فهما مرحلتان انتقاليتان وطلاب هاتين المرحلتين بحاجة إلى بذل
مجهود اكبر وقدر اكبر من المذاكرة.
وعادة ما تكون الاختبارات الوزارية في شهري
يونيو ويوليو وقد تعودنا في السنوات السابقة ان تشهد هذه الشهور انقطاعات متزايدة
للكهرباء وأيضا لا ننسى طلاب الجامعات والمعاهد الذين تصادف امتحاناتهم هذه
الشهور.
وأقول مرة أخرى لا نريد مسلسل الانقطاعات المتكررة في هذا العام ولا
نريد نفس الأعذار السابقة التي سمعناها طويلا ان سبب الانقطاعات ناتج عن الصيانة
والتي لا أعلم لماذا لا تكون هذه الصيانة إلا عند دخول موسم ا لصيف وقرب
الامتحانات.
نأمل من الإخوة المسئولين في الكهرباء مراعاة ا لمواطنين ومراعاة
الطلاب سائلا المولى العلي القدير ان يوفق الجميع لما فيه مصلحة العباد
والبلاد.
الفصل الدراسي الثاني من هذا العام تشهد ا لكهرباء انقطاعات مع دخول فصل الصيف وقرب
انتهاء الفصل الدراسي الثاني من هذا العام تشهد ا لكهرباء انقطاعات في بعض مديريات
محافظة عدن لبعض الوقت وهذا الأمر يشكل ازعاجا للعديد من الأسر التي قد
يعاني بعض أفرادها بعض الأمراض وخصوصا في فصل الصيف والبعض الآخر قد يكون لهم أبناء
في بعض المراحل الدراسية مما يشكل عائقا أمام الأبناء من كتابة واجباتهم المدرسية
أو مذاكرة دروسهم.
وهناك بعض الأبناء يجد انقطاع الكهرباء فرصة ليتعذر ويتهرب من
كتابة الواجبات المدرسية ومذاكرة الدروس فتأتي نتيجته في نهاية العام غير مشرفة
فالشيء المرجو من الإخوة في ان لا يكرروا نفس مسلسل الانقطاعات التي نعاني منها
سنويا عند دخول فصل الصيف والتي يعاني منها جميع الطلاب واخص بالذكر الثالث الثانوي
والتاسع الأساسي فهما مرحلتان انتقاليتان وطلاب هاتين المرحلتين بحاجة إلى بذل
مجهود اكبر وقدر اكبر من المذاكرة.
وعادة ما تكون الاختبارات الوزارية في شهري
يونيو ويوليو وقد تعودنا في السنوات السابقة ان تشهد هذه الشهور انقطاعات متزايدة
للكهرباء وأيضا لا ننسى طلاب الجامعات والمعاهد الذين تصادف امتحاناتهم هذه
الشهور.
وأقول مرة أخرى لا نريد مسلسل الانقطاعات المتكررة في هذا العام ولا
نريد نفس الأعذار السابقة التي سمعناها طويلا ان سبب الانقطاعات ناتج عن الصيانة
والتي لا أعلم لماذا لا تكون هذه الصيانة إلا عند دخول موسم ا لصيف وقرب
الامتحانات.
نأمل من الإخوة المسئولين في الكهرباء مراعاة ا لمواطنين ومراعاة
الطلاب سائلا المولى العلي القدير ان يوفق الجميع لما فيه مصلحة العباد
والبلاد.
