حسن نايف
يبدو أن حمى الانتخابات قد بدأت
أعراضها مبكرة في مديرية الحزم محافظة إب من خلال ثلة مهوسة بحب الظهور والتسلق على
حساب المواطنين ومصالحهم العامة والوطنيين الذين قدموا ولا زالوا خدمات متميزة
للمديرية التي أضحت اليوم تنعم بالخدمات المختلفة كالتعليم الذي قضى على أمية أبناء
المديرية من خلال المدارس التي تم إنشاؤها في عموم قرى المديرية والمياه والكهرباء
التي وصلت إلى
كل منزل في السهل والجبل وبطون الوديان والاتصالات التي ربطت قرى المديرية بالعالم
وشبكة الطرقات المسفلتة والمعبدة التي ساهمت في إيصال الخدمات إلى كل التجمعات
السكانية بالمديرية.
هذه الثلة التي أغواها الشيطان وركبت موجة أعداء
النجاح وذهبت بكيل التهم الجزافية المفضوحة ضد من يحظون بحب وتقدير وامتنان أبناء
المديرية، كالبرلماني الناجح محمد نجيب ممثل الدائرة في البرلمان لدورات ثلاث الذي
تسجل له في ميزان حسناته النقلة النوعية التي شهدتها وتشهدها المديرية على مختلف
الأصعدة.
لا نجافي الحقيقة إن قلنا باعتراف كل الوطنيين من أبناء المديرية أن
محمد نجيب هو صاحب اليد الطولى في إيصال المشاريع الخدمية إلى كل قرية وتجمع سكاني
بالمديرية ولا ينكر ذلك إلا جاحد أعمى الله بصيرته قبل بصره..
وبالمثل يطلع رئيس
فرع المؤتمر الشعبي بالمديرية عبدالسلام محمد الحزمي بدور فاعل في متابعة وتنفيذ
المشاريع الخدمية والإنمائية وحل المعوقات وتذليل الصعوبات التي تعترض سير تنفيذ
تلك المشاريع والمساهمة في حل القضايا الاجتماعية بين أبناء المديرية.
والحق أن
عملية التشهير التي تقودها تلك الثلة المأزومة تقف وراءها عناصر تشربت ثقافة معاداة
النجاح ولا يهمها خدمة المواطنين بقدر حرصها على تحقيق مصالح أنانية ضيقة، لذلك فهي
مكشوفة ولا يصدقها كل ذي عقل لبيب خصوصاً وأن من تقف وراء تلك الحملة التشهيرية
مشهورة بمواقفها اللاوطنية، وحرصها على تشويه كل ما هو جميل والتقاص من كل ما تحقق
للمديرية من نهضة تنموية وخدمية على مختلف الأصعدة، ولأنها أخفقت في كسب تأييد
أبناء المديرية افتزعت وكأنها أصيبت بمس شيطاني عندما رأت المنجزات المحققة على أرض
الواقع وارتعدت فرائصها للالتفاف الشعبي الواسع حول النائب نجيب وقتلهم قيادات
السلطة المحلية وفرع المؤتمر بالمديرية.
إن الادعاء بنهب مقدرات الحزم إنما هي
فرية يُراد بها باطل والهدف تشويه سمعة الوطنيين المخلصين لأبناء المديرية، فالكل
يعلم يقيناً أن ممثلهم في البرلمان هو من سعى وجاهد في سبيل إيصال الكهرباء وربط كل
منازل قرى المديرية وبدون مقابل عدى الرسوم القانونية التي وردت لصالح المؤسسة
العامة للكهرباء..
بل وحسب علمي لم يعمل كغيرة في عديد من المديريات على احتكار
إدارة تلك المشروعات سداد الكهرباء أو المياه أو الوحدات والمراكز الصحية المنتشرة
في عزل المديرية.
كما أن خدمات الرعاية الاجتماعية ساهمت في تقليص فجوة الفقر في
المديرية وتعد من الشواهد الحية على جهود النائب/ محمد نجيب وقيادات المؤتمر الذين
عملوا جميعاً على توسيع رقعة المظلة الاجتماعية التي شملت كل الفقراء في المديرية،
ومن المهم التأكيد أنه يتم تسليم المستحقات للمستفيدين من قبل لجان صندوق الرعاية
يداً بيد دون تدخل من أحد كما هو حاصل في بعض المديريات الأخرى التي يستحوذ عليها
النافذون والمشائخ ويجتزون منها مبالغ طائلة.
كم كان رائعاً النائب/ محمد نجيب
عندما يبدو واثقاً من طهارة يده وعفته وترفعه عن الصغائر حيث طالب البرلمان تشكيل
لجنة للنظر فيما تضمنه منشور وزع أمام البرلمان باسم أشخاص ادعوا تمثيلهم أبناء
المديرية يبتهم البعض بالسيطرة على مقدرات مديرية الحزم وأبدى استعداده لتحمل نتائج
ما ستسفر عنه اللجنة في ضوء نزولها الميداني شريطة أن يتحمل الطرف الآخر ما ستؤول
إليه اللجنة من قرارات، وحسناً عملت بالمثل قيادات المؤتمر الشعبي العام حيث طالبت
محافظ محافظة إب بالاضطلاع بمسؤولياته وتشكيل لجنة للتحقيق والتأكد من صحة ما تضمنه
المنشور سيئ الصيت من إدعاءات باطلة وزائفة.
هذان الموقفان يؤكدان أنها واثقان
من نظافة أيديهم التي لم تتلوث و أن أيديهم البيضاء الممدودة بالخير للجميع لا يمكن
لهما أن تظل كما عهدها أبناء المديرية نظيفة عفيفة ويكفيهم ثقة أبناء المديرية
وحبهم لهم، أما المأزومون وأصحاب النفوس الضعيفة فإنهم قد جربوا أكثر من مرة ولم
يفلحها في كسب ود أبناء المديرية الذين أصبحوا اليوم على قدر كبير من الوعي ويفرقون
بين الطيب والبطال..
والخسيس من طاهر اليد.
لكن يبدو أن حمى الانتخابات قد
مستهم وبدأو باكراً في تدشين حملتهم الانتخابية ولهؤلاء نقول..
لا داعي للعب
الجهال فأنتم معروفون بمواقفكم العدائية للناجحين والمتميزين من أبناء
المديرية.
أعراضها مبكرة في مديرية الحزم محافظة إب من خلال ثلة مهوسة بحب الظهور والتسلق على
حساب المواطنين ومصالحهم العامة والوطنيين الذين قدموا ولا زالوا خدمات متميزة
للمديرية التي أضحت اليوم تنعم بالخدمات المختلفة كالتعليم الذي قضى على أمية أبناء
المديرية من خلال المدارس التي تم إنشاؤها في عموم قرى المديرية والمياه والكهرباء
التي وصلت إلى
كل منزل في السهل والجبل وبطون الوديان والاتصالات التي ربطت قرى المديرية بالعالم
وشبكة الطرقات المسفلتة والمعبدة التي ساهمت في إيصال الخدمات إلى كل التجمعات
السكانية بالمديرية.
هذه الثلة التي أغواها الشيطان وركبت موجة أعداء
النجاح وذهبت بكيل التهم الجزافية المفضوحة ضد من يحظون بحب وتقدير وامتنان أبناء
المديرية، كالبرلماني الناجح محمد نجيب ممثل الدائرة في البرلمان لدورات ثلاث الذي
تسجل له في ميزان حسناته النقلة النوعية التي شهدتها وتشهدها المديرية على مختلف
الأصعدة.
لا نجافي الحقيقة إن قلنا باعتراف كل الوطنيين من أبناء المديرية أن
محمد نجيب هو صاحب اليد الطولى في إيصال المشاريع الخدمية إلى كل قرية وتجمع سكاني
بالمديرية ولا ينكر ذلك إلا جاحد أعمى الله بصيرته قبل بصره..
وبالمثل يطلع رئيس
فرع المؤتمر الشعبي بالمديرية عبدالسلام محمد الحزمي بدور فاعل في متابعة وتنفيذ
المشاريع الخدمية والإنمائية وحل المعوقات وتذليل الصعوبات التي تعترض سير تنفيذ
تلك المشاريع والمساهمة في حل القضايا الاجتماعية بين أبناء المديرية.
والحق أن
عملية التشهير التي تقودها تلك الثلة المأزومة تقف وراءها عناصر تشربت ثقافة معاداة
النجاح ولا يهمها خدمة المواطنين بقدر حرصها على تحقيق مصالح أنانية ضيقة، لذلك فهي
مكشوفة ولا يصدقها كل ذي عقل لبيب خصوصاً وأن من تقف وراء تلك الحملة التشهيرية
مشهورة بمواقفها اللاوطنية، وحرصها على تشويه كل ما هو جميل والتقاص من كل ما تحقق
للمديرية من نهضة تنموية وخدمية على مختلف الأصعدة، ولأنها أخفقت في كسب تأييد
أبناء المديرية افتزعت وكأنها أصيبت بمس شيطاني عندما رأت المنجزات المحققة على أرض
الواقع وارتعدت فرائصها للالتفاف الشعبي الواسع حول النائب نجيب وقتلهم قيادات
السلطة المحلية وفرع المؤتمر بالمديرية.
إن الادعاء بنهب مقدرات الحزم إنما هي
فرية يُراد بها باطل والهدف تشويه سمعة الوطنيين المخلصين لأبناء المديرية، فالكل
يعلم يقيناً أن ممثلهم في البرلمان هو من سعى وجاهد في سبيل إيصال الكهرباء وربط كل
منازل قرى المديرية وبدون مقابل عدى الرسوم القانونية التي وردت لصالح المؤسسة
العامة للكهرباء..
بل وحسب علمي لم يعمل كغيرة في عديد من المديريات على احتكار
إدارة تلك المشروعات سداد الكهرباء أو المياه أو الوحدات والمراكز الصحية المنتشرة
في عزل المديرية.
كما أن خدمات الرعاية الاجتماعية ساهمت في تقليص فجوة الفقر في
المديرية وتعد من الشواهد الحية على جهود النائب/ محمد نجيب وقيادات المؤتمر الذين
عملوا جميعاً على توسيع رقعة المظلة الاجتماعية التي شملت كل الفقراء في المديرية،
ومن المهم التأكيد أنه يتم تسليم المستحقات للمستفيدين من قبل لجان صندوق الرعاية
يداً بيد دون تدخل من أحد كما هو حاصل في بعض المديريات الأخرى التي يستحوذ عليها
النافذون والمشائخ ويجتزون منها مبالغ طائلة.
كم كان رائعاً النائب/ محمد نجيب
عندما يبدو واثقاً من طهارة يده وعفته وترفعه عن الصغائر حيث طالب البرلمان تشكيل
لجنة للنظر فيما تضمنه منشور وزع أمام البرلمان باسم أشخاص ادعوا تمثيلهم أبناء
المديرية يبتهم البعض بالسيطرة على مقدرات مديرية الحزم وأبدى استعداده لتحمل نتائج
ما ستسفر عنه اللجنة في ضوء نزولها الميداني شريطة أن يتحمل الطرف الآخر ما ستؤول
إليه اللجنة من قرارات، وحسناً عملت بالمثل قيادات المؤتمر الشعبي العام حيث طالبت
محافظ محافظة إب بالاضطلاع بمسؤولياته وتشكيل لجنة للتحقيق والتأكد من صحة ما تضمنه
المنشور سيئ الصيت من إدعاءات باطلة وزائفة.
هذان الموقفان يؤكدان أنها واثقان
من نظافة أيديهم التي لم تتلوث و أن أيديهم البيضاء الممدودة بالخير للجميع لا يمكن
لهما أن تظل كما عهدها أبناء المديرية نظيفة عفيفة ويكفيهم ثقة أبناء المديرية
وحبهم لهم، أما المأزومون وأصحاب النفوس الضعيفة فإنهم قد جربوا أكثر من مرة ولم
يفلحها في كسب ود أبناء المديرية الذين أصبحوا اليوم على قدر كبير من الوعي ويفرقون
بين الطيب والبطال..
والخسيس من طاهر اليد.
لكن يبدو أن حمى الانتخابات قد
مستهم وبدأو باكراً في تدشين حملتهم الانتخابية ولهؤلاء نقول..
لا داعي للعب
الجهال فأنتم معروفون بمواقفكم العدائية للناجحين والمتميزين من أبناء
المديرية.