علي
محمد الحزمي
محمد الحزمي
لم ينتهي الحديث أبداً عن مسابقة
شاعر اليمن والتي بدأت حلقاتها تعرض على قناة «العقيق» لم ينتهي الحديث أبداً عن مسابقة شاعر اليمن
والتي بدأت حلقاتها تعرض على قناة «العقيق» والتي قامت بحملة دعائية غير مسبوقة
لمسابقة على المستوى المحلي وبتكلفة تفوق الجائزة الكبرى والتي ستمنح إلى جانب
الدرع الخاص بلقب شاعر اليمن في دورته الأولى ، ولم يخفي الكثير من المشاركين
والذين عرضت مشاركاتهم في الحلقات الأولى والذين أصيب الكثير منهم بالغرابة والدهشة
من استبعاد مشاركاتهم التي اعتمدوا عليها واعتبروا المشاركات الرسمية وتم
استبدالها بمشاركات ثانوية أو مشاركات أخرى طلبتها لجنة التحكيم والتي تعاملت مع
الشعراء بغرابة في كل المحطات التي شارك فيها أغلب الشعراء.
الساحة اليمنية
للمواهب الأدبية كان فيها متصفح خاص تم فيه مناقشة كل ما يتعلق بهذه المسابقة والتي
اعتبرها الكثير خالية من المصداقية والتي كانت بحاجة إلى حس أدب بعيد عن الحس
التجاري الذي تميزت به المسابقة من خلال ظهور حلقاتها الأولى للمشاهد ، وبالمقابل
كان لقناة العقيق مجهوداً رائعاً في تقديم فعاليات التنافس بكادر إخراجي متميز
وبإمكانيات عكست مدى قدرة هذه القناة على المنافسة في الساحة اليمنية بقوة من خلال
ظهورها الجديد بثوب مسابقة شاعر اليمن ومن جديد نطرح هذه القضية التي أصبحت حديث
شعراء اليمن هذه الأيام فكثير من الشعراء احتملوا عناء السفر من محافظة إلى محافظة
وتحملوا تكاليف السفر وكل ما يتعلق من مصاريف إقامة وسفر ومأكل ومشرب ولكن هذا لم
يمنعهم من المشاركة والتنافس بقوة مع كثير من شعراء الوطن الواحد وتقديم كل ما
يستطيعون تقديمه من اجل أن يحظى المبدع ولو بفرصة الحصول على شقة يستطيع من خلالها
الإقامة فيها والزواج إن أمكن، بعيداً عن التفكير حتى بالحصول على السيارة البرادو
والمبالغ المالية المخصصة ، وكثر الحديث عن انسحاب رئيس اتحاد الشعراء الشعبيين من
اللجنة وكذا امتعاض بعض رؤساء الاتحادات في المحافظات والذين استغربوا تجاهل القناة
للشعراء الذين سافروا من محافظات بعيدة ولم يتحصلوا حتى على مبلغ ألفين ريال مقابل
بدل السفر وهذا ما جعل البعض يبدي امتعاضه حتى قبل المشاركة وحتى قبل عرض الحلقات ،
وإذا كانت اللجنة في كل محافظة أو محطة اختلفت عن المحطة الأخرى إلا أن اللون
السائد في التقييم كان هو الأبرز وهذا ما سيجعل من حق اللجنة حذف العديد من
المشاركات والتي كانت قوية ورائعة ،لكن هناك أخبار تدور في الكواليس حول ما إذا
كانت هناك اتفاقات مسبقة مع شعراء بعينهم من أجل الحصول على أكبر قدر من المشاهدين
داخل الوطن وخارجه،ولكن في الساحة اليمنية للمواهب الأدبية حمى وطيس النقاش بعد طرح
العديد من الشعراء مشاكلهم مع لجنة التحكيم وهذا ما يتطلب حضور أحد المعنيين من قبل
القناة للمشاركة والرد على الاستفسارات إن أمكن على رابط الموقع الساحة اليمنية
للمواهب الأدبية المرفق نهاية مقالي هذا.
وإذا كان لدى المسؤولين في القناة
المذكورة والتي قامت مؤخرا بالإعلان عن ترددها الجديد وهو 11219على النايل سات
قليلا من الاهتمام بالشعراء أرجو التكرم بالدخول على موقع الساحة اليمنية للمواهب
الأدبية ومناقشة الموضوع بموضوعية ومصداقية قبل أن تفقد القناة مصداقيتها وقبل أن
يصبح البرنامج عرضة للتأويل وهو لا يزال في البداية وهذا ما نطمح إليه جميعا من
خلال المشاركة بفعالية وبقوة واستحقاق واخذ البيرق عن جدارة لكل من يستحق أن يكون
شاعر الوطن وأن يحظى بلقب شاعر اليمن وسيارة برادو آخر موديل وفوقها مبلغ مالي
محترم إلى جانب الاثنين الآخرين والمشاركين الآخرين الذين تم رصد جوائز عديدة لهم
منها شقق فاخرة وفلل وكذا زيارة الوفد كاملاً إلى إحدى الدول العربية الشقيقة
لإحياء أمسيات شعرية أدبية وهذا ما نطمح إليه جميعاً في تمثيل الوطن خير تمثيل سواء
في الداخل أو الخارج والله الموفق.
شاعر اليمن والتي بدأت حلقاتها تعرض على قناة «العقيق» لم ينتهي الحديث أبداً عن مسابقة شاعر اليمن
والتي بدأت حلقاتها تعرض على قناة «العقيق» والتي قامت بحملة دعائية غير مسبوقة
لمسابقة على المستوى المحلي وبتكلفة تفوق الجائزة الكبرى والتي ستمنح إلى جانب
الدرع الخاص بلقب شاعر اليمن في دورته الأولى ، ولم يخفي الكثير من المشاركين
والذين عرضت مشاركاتهم في الحلقات الأولى والذين أصيب الكثير منهم بالغرابة والدهشة
من استبعاد مشاركاتهم التي اعتمدوا عليها واعتبروا المشاركات الرسمية وتم
استبدالها بمشاركات ثانوية أو مشاركات أخرى طلبتها لجنة التحكيم والتي تعاملت مع
الشعراء بغرابة في كل المحطات التي شارك فيها أغلب الشعراء.
الساحة اليمنية
للمواهب الأدبية كان فيها متصفح خاص تم فيه مناقشة كل ما يتعلق بهذه المسابقة والتي
اعتبرها الكثير خالية من المصداقية والتي كانت بحاجة إلى حس أدب بعيد عن الحس
التجاري الذي تميزت به المسابقة من خلال ظهور حلقاتها الأولى للمشاهد ، وبالمقابل
كان لقناة العقيق مجهوداً رائعاً في تقديم فعاليات التنافس بكادر إخراجي متميز
وبإمكانيات عكست مدى قدرة هذه القناة على المنافسة في الساحة اليمنية بقوة من خلال
ظهورها الجديد بثوب مسابقة شاعر اليمن ومن جديد نطرح هذه القضية التي أصبحت حديث
شعراء اليمن هذه الأيام فكثير من الشعراء احتملوا عناء السفر من محافظة إلى محافظة
وتحملوا تكاليف السفر وكل ما يتعلق من مصاريف إقامة وسفر ومأكل ومشرب ولكن هذا لم
يمنعهم من المشاركة والتنافس بقوة مع كثير من شعراء الوطن الواحد وتقديم كل ما
يستطيعون تقديمه من اجل أن يحظى المبدع ولو بفرصة الحصول على شقة يستطيع من خلالها
الإقامة فيها والزواج إن أمكن، بعيداً عن التفكير حتى بالحصول على السيارة البرادو
والمبالغ المالية المخصصة ، وكثر الحديث عن انسحاب رئيس اتحاد الشعراء الشعبيين من
اللجنة وكذا امتعاض بعض رؤساء الاتحادات في المحافظات والذين استغربوا تجاهل القناة
للشعراء الذين سافروا من محافظات بعيدة ولم يتحصلوا حتى على مبلغ ألفين ريال مقابل
بدل السفر وهذا ما جعل البعض يبدي امتعاضه حتى قبل المشاركة وحتى قبل عرض الحلقات ،
وإذا كانت اللجنة في كل محافظة أو محطة اختلفت عن المحطة الأخرى إلا أن اللون
السائد في التقييم كان هو الأبرز وهذا ما سيجعل من حق اللجنة حذف العديد من
المشاركات والتي كانت قوية ورائعة ،لكن هناك أخبار تدور في الكواليس حول ما إذا
كانت هناك اتفاقات مسبقة مع شعراء بعينهم من أجل الحصول على أكبر قدر من المشاهدين
داخل الوطن وخارجه،ولكن في الساحة اليمنية للمواهب الأدبية حمى وطيس النقاش بعد طرح
العديد من الشعراء مشاكلهم مع لجنة التحكيم وهذا ما يتطلب حضور أحد المعنيين من قبل
القناة للمشاركة والرد على الاستفسارات إن أمكن على رابط الموقع الساحة اليمنية
للمواهب الأدبية المرفق نهاية مقالي هذا.
وإذا كان لدى المسؤولين في القناة
المذكورة والتي قامت مؤخرا بالإعلان عن ترددها الجديد وهو 11219على النايل سات
قليلا من الاهتمام بالشعراء أرجو التكرم بالدخول على موقع الساحة اليمنية للمواهب
الأدبية ومناقشة الموضوع بموضوعية ومصداقية قبل أن تفقد القناة مصداقيتها وقبل أن
يصبح البرنامج عرضة للتأويل وهو لا يزال في البداية وهذا ما نطمح إليه جميعا من
خلال المشاركة بفعالية وبقوة واستحقاق واخذ البيرق عن جدارة لكل من يستحق أن يكون
شاعر الوطن وأن يحظى بلقب شاعر اليمن وسيارة برادو آخر موديل وفوقها مبلغ مالي
محترم إلى جانب الاثنين الآخرين والمشاركين الآخرين الذين تم رصد جوائز عديدة لهم
منها شقق فاخرة وفلل وكذا زيارة الوفد كاملاً إلى إحدى الدول العربية الشقيقة
لإحياء أمسيات شعرية أدبية وهذا ما نطمح إليه جميعاً في تمثيل الوطن خير تمثيل سواء
في الداخل أو الخارج والله الموفق.
