أحلام
القبيلي
القبيلي
في ظل نظام السلبطة والتزوير
والتلفيق الذي تنتهجه أميركا لضرب أي بلد عربي أو إسلامي أو كوري شمالي يراودني
كابوس ضرب مدينة القاعدة اليمنية ونقل أبنائها وسكانها إلى قاعدة جوانتانامو "
اللهم احفظنا" بسبب تشابه اسمها مع اسم عدوها اللدود تنظيم القاعدة وأقدم هنا
اقتراحاً عل وعسى أن ينفعنا إذا بلغت الحمى دماغ أميركا وبدأت تهلوس وتخرف، اقترح
تغيير اسم مدينة القاعدة إلى القائمة
أو الجالسة أو حتى الراقدة أو المنبطحة أرضاً تجنباً للشر قبل وقوعه " والحذر ولا
الشجاعة"ولا أخفيكم علماً أنني اعلم كما تعلمون أن أميركا إذا ما أرادتنا بسوء فلن
ينفعنا تغيير الأسماء أو تبديلها فليس من المستبعد حينها أن تدعي أن هناك تنظيماً
إرهابياً أخر يحمل نفس اسم مدينة الراهدة وربنا "عالظالم والمفتري".
لا تشلوها
ولا تطرحوها: لا يزال العرب محتارون في كيفية إرضاء الولايات المتحدة الأميركيه في
ظل منطقها المتعنت المجسَّد بقول الفنان اليمني:" لا تشلوني ولا تطرحوني" وفي هذا
المقام أتذكر هذه القصة التي تحكي أن رجلاً قال لزوجته: أنت طالق إذا جلستي وأنت
طالق إذا وقفتي وأنت طالق إذا رقدتي فما كان منها إلا أن رمت بنفسها على الأرض فقال
زوجها : فداك أبي وأمي إن مات مالك احتاجك أهل المدينة في فتواهم ولا أظن فتوى
الإمام مالك تنفع العرب في حل قضاياهم مادامت أميركا طرف فيها درس أميركي: يقول
الشاعر العربي: ازرع جميلاً ولو في غير موضعه ما ضاع قطعاً جميلٌ أينما زرعا ولكن
ما بال حلفاء أميركا من الدول العربية والإسلامية قد ضاع معروفها مع أميركا ولم
تحصد ما زرعت غير الاتهام بالإرهاب وتمويل الإرهاب والمطالبة بمصادرة أرصدتها في
البنوك الأميركية لتعويض اسر ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر في حينها لابد أن
الأستاذة أميركا تريد أن تعلمهم درساً بليغاً مفاده : من يزرع المعروف في غير أهله
يلاقي الذي لاقى مجير أم عامر يا عاراااه: يقول الطغرائي في لاميته: ما كنت أوثر أن
يمتد بي زمني حتى أرى دولة الأوغاد والسفلِ وها هو الزمن قد امتد بنا بعده حتى
رأينا دولة الأوغاد والسفل يتحكمون في مصائرنا نحن ذوي الحسب والنسب والأصل الأصيل
من لا أصل لهم ولا نسب من يهود وأميركان ولكم أن تعرفوا أن سكان الولايات المتحدة
الأميركية الدولة الحاكمة لهذا العالم يرجع أصلهم إلى مجموعه من العناصر غير
المرغوب فيها من اللصوص وقطاع الطرق والمحكوم عليهم بالإعدام والفارين من السجون
سكنوا أرضها عقب استكشافها وصارت ملجأ لهم حتى تستشعروا مدى العار الذي لحق بنا من
تحكم هؤلاء في مصائرنا قال الشاعر: واعلم بأن عليك العار تلبسه من عضة الكلب لا من
عضة الأسد وبما أن كل عود يرجع لأصله نجد النزعة العدوانية والإرهابية تسيطر على
الشعب الأميركي وتتحكم به لأن العناصر الموروثة قد كونت لديهم استعداداً وقابلية
وميلاً نحو السلوك الإجرامي العدواني ولا يغرك نسب فالأصل لا كان فاتر با يدلك عليه
فعله ويدي قراره
والتلفيق الذي تنتهجه أميركا لضرب أي بلد عربي أو إسلامي أو كوري شمالي يراودني
كابوس ضرب مدينة القاعدة اليمنية ونقل أبنائها وسكانها إلى قاعدة جوانتانامو "
اللهم احفظنا" بسبب تشابه اسمها مع اسم عدوها اللدود تنظيم القاعدة وأقدم هنا
اقتراحاً عل وعسى أن ينفعنا إذا بلغت الحمى دماغ أميركا وبدأت تهلوس وتخرف، اقترح
تغيير اسم مدينة القاعدة إلى القائمة
أو الجالسة أو حتى الراقدة أو المنبطحة أرضاً تجنباً للشر قبل وقوعه " والحذر ولا
الشجاعة"ولا أخفيكم علماً أنني اعلم كما تعلمون أن أميركا إذا ما أرادتنا بسوء فلن
ينفعنا تغيير الأسماء أو تبديلها فليس من المستبعد حينها أن تدعي أن هناك تنظيماً
إرهابياً أخر يحمل نفس اسم مدينة الراهدة وربنا "عالظالم والمفتري".
لا تشلوها
ولا تطرحوها: لا يزال العرب محتارون في كيفية إرضاء الولايات المتحدة الأميركيه في
ظل منطقها المتعنت المجسَّد بقول الفنان اليمني:" لا تشلوني ولا تطرحوني" وفي هذا
المقام أتذكر هذه القصة التي تحكي أن رجلاً قال لزوجته: أنت طالق إذا جلستي وأنت
طالق إذا وقفتي وأنت طالق إذا رقدتي فما كان منها إلا أن رمت بنفسها على الأرض فقال
زوجها : فداك أبي وأمي إن مات مالك احتاجك أهل المدينة في فتواهم ولا أظن فتوى
الإمام مالك تنفع العرب في حل قضاياهم مادامت أميركا طرف فيها درس أميركي: يقول
الشاعر العربي: ازرع جميلاً ولو في غير موضعه ما ضاع قطعاً جميلٌ أينما زرعا ولكن
ما بال حلفاء أميركا من الدول العربية والإسلامية قد ضاع معروفها مع أميركا ولم
تحصد ما زرعت غير الاتهام بالإرهاب وتمويل الإرهاب والمطالبة بمصادرة أرصدتها في
البنوك الأميركية لتعويض اسر ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر في حينها لابد أن
الأستاذة أميركا تريد أن تعلمهم درساً بليغاً مفاده : من يزرع المعروف في غير أهله
يلاقي الذي لاقى مجير أم عامر يا عاراااه: يقول الطغرائي في لاميته: ما كنت أوثر أن
يمتد بي زمني حتى أرى دولة الأوغاد والسفلِ وها هو الزمن قد امتد بنا بعده حتى
رأينا دولة الأوغاد والسفل يتحكمون في مصائرنا نحن ذوي الحسب والنسب والأصل الأصيل
من لا أصل لهم ولا نسب من يهود وأميركان ولكم أن تعرفوا أن سكان الولايات المتحدة
الأميركية الدولة الحاكمة لهذا العالم يرجع أصلهم إلى مجموعه من العناصر غير
المرغوب فيها من اللصوص وقطاع الطرق والمحكوم عليهم بالإعدام والفارين من السجون
سكنوا أرضها عقب استكشافها وصارت ملجأ لهم حتى تستشعروا مدى العار الذي لحق بنا من
تحكم هؤلاء في مصائرنا قال الشاعر: واعلم بأن عليك العار تلبسه من عضة الكلب لا من
عضة الأسد وبما أن كل عود يرجع لأصله نجد النزعة العدوانية والإرهابية تسيطر على
الشعب الأميركي وتتحكم به لأن العناصر الموروثة قد كونت لديهم استعداداً وقابلية
وميلاً نحو السلوك الإجرامي العدواني ولا يغرك نسب فالأصل لا كان فاتر با يدلك عليه
فعله ويدي قراره