فؤاد
قنه
قنه
إن التاريخ مليء بالعبر والدروس
والتجارب والتاريخ يعيد نفسه بنفسه ومن شب على شيء شاب إن التاريخ مليء بالعبر والدروس والتجارب
والتاريخ يعيد نفسه بنفسه ومن شب على شيء شاب عليه الأيام هي من تذكر الشعوب والأمم
والأفراد بما جرى في تاريخ البشرية ، أن الذي يطلع على نشاط هذه الفئة المارقة منذ
أن تأسست على يد اليهودي عبدالله بن سبأ يعرف الهدف والغاية التي أسست من أجلها ألا
وهو الهدف الأساسي القاضي على الإسلام باسم الإسلام ونخر المجتمع الإسلامي من
الداخل وهدم قواعده وجعله مجتمعاً هشاً ضعيف البنية لا يستطيع الاعتماد على
نفسه أنها فكرة عبقرية جاءت تحت غطاء الإسلام وباسم الإسلام وهي سم ناقع قاتل ولكن
مهدئ كالإبرة المخدرة للجسم المعلول فهي تريح الجسم من الألم لفترة وجيزة ويعاود
المرض والألم من جديد بعد انتهاء مفعولها ، ولذا فإن كثيراً من الناس لا يعرفون
حقيقة هؤلاء المجرمين ولا يدري من معه ولا عليه ومن عدوه ومن صديقه وذلك بسبب مكرهم
ودجلهم ودهائهم وذر الرماد في عيون المساكين بحب آل البيت إن أتباع عبدالله بن سبأ
يسقلون ويحدون السكاكين لتقطيع أوصال المسلمين وفي كل يوم يحفرون المقابر لقتل وسفك
كل من وقف ضد أفكارهم الشيطانية أننا نوجه رسالة إنذار وناقوس الخطر على اليمن
ومستقبل اليمن والنظام من هؤلاء المرتزقة كفى سذاجةً وضحكاً هؤلاء لا دين لهم ولا
أمانة ويكفي ما أعطي لهم من فرص يرجعون عن غيهم وأفكارهم الخبيثة النتنة، كما ندعو
علماءنا الأفاضل إلى أن يتقوا الله ويؤدون واجبهم لكشف المخطط الجهنمي ومن وراءه
وأهدافه ومن يقف وراءه بكل صدق وأمانة وحتى تبرأ ذمتكم أمام الله ثم لنصرة تنوير
الشعب اليمني ليكون على بصيرة من أمره كون الأمر و القضية خطيرة ولا تحتمل السكوت
والخنوع عن هذه الشرذمة كونها نبتة سرطانية محسوبة ستقضي على الشعب اليمني بأكمله
هذه المارقة لا تذر ولا تبقي على حياة الناس ولن ترحم لا كبيراً ولا صغيراً ولا
شيخاً ولا طفلاً ولا نساء يا أولوي الألباب ويا حكامنا وقادتنا إحذروا قبل فوات
الأوان وخذوا العبرة من التاريخ الحديث والقديم ، يا حكامنا هل تشاهدون عبر
الفضائيات ما جرى ويجري في العراق أم انتم صم بكم عمي لا ترون ولا تسمعون ما تقوم
به هذه الفئات المرتزقة من سفك للدماء لمساكين والأبرياء، تصوروا يا قادتنا يا
حكامنا ويا علماءنا الأفاضل كيف تعاملت هذه الفئة المجوسية مع من يدعون أنهم
أتباعهم وأنصارهم وكيف تصرفوا معهم بهمجية وخيانة وخداع وخذلان فبالله عليكم كيف
يكون تعاملهم مع غيرهم ممن ينهجون نهجهم كيف يكون مصيرهم أنها والله الطامة الكبرى
إنها هذه الفئة الشيطانية تتلذذ بقتل وسفك غيرهم ممن لا ينهجون نهجهم والتاريخ يذكر
بما عملوه مع من يدعون أنهم أتباعهم فلقد خانوا الإمام علي بن أبي طالب كرم الله
وجهه في معركته مع معاوية غدروا به وتركوه وحيداً، وكذا خانوا الإمام الحسن بن عليه
رضي الله عنه كما خانوا أباه من قبل وخانوا أخاه الحسين بن علي رضي الله عنه وغدروا
به حتى قال رضي الله عنه فيهم "اللهم أحكم بيني وقوم دعونا لينصرونا فقاتلونا" يا
حكومتنا الرشيدة ويا قيادتنا المبجلة فرغوا أنفسكم ساعة واحدة لتقرؤوا كتب التاريخ
حتى تعرفوا حقيقة الحوثية وما تبطنه في المقام الأول لكم أنتم كقيادة والسعي لأنهاء
الحكم الجمهوري وإعادة عجلة التاريخ إلى ما قبل الثورة السبتمبرية فأنتم المستهدفون
في المقام الأول ثم من وقف في وجههم ثم من خالفهم في مذهبهم المجوسي ولا سيما
العلماء الصادقين وأصحاب العقيدة السمحاء هذا إذا كنتم لا تعرفون شيئاً عن هذه
الحقيقة فالمصيبة أعظم والجزاء من جنس العمل والله والله والله لن ينجوا أحد من نار
الحوثي مهما قدم لهم الدعم المادي والمعنوي من تحت المياه بسبب الخوف منهم فأنهم له
بالمرصاد وسوف يلقون أنفسهم وهم في المسلخ المعد في اليوم المناسب ليروا عين
الحقيقة هم يذبحوكم كما تذبح الشاه ويا ليت ذلك بل سوف يقطعونكم أرباً إرباً هذه في
ديانتهم وعقيدتهم ومذهبهم وأخلاقهم ولا يعيشون إلا على شرب الدماء وسفكه والغدر
والخيانة ونهب أموال أموال الناس بالباطل والسعي لحكم بأي طريقة وبأي ثم لاعتقادهم
أنهم طبقة رامية لا يجوز لحكم ولا لهم دون سواهم وأن الحكم باطل ويجب إزالته
ويعتبرون أنفسهم شعب الله المختار يمثلون الله في أرضه فكل البشرية وكل ما في هذا
الكون خلق مسخر لهم فقط وأن باقي البشر عبيد في أحسن الأحوال ولم يبلغوا درجة
الكلاب ، أصحوا واستيقظوا يا أصحاب القرار قبل فوات الأوان أوقفوا زحف المملكة
الحوثية القادمة من صعدة فإنها إن زحفت واستولت على اليمن لا سمح الله لا سمح الله
فإن أول قرار لها هو استيراد مسالخ مركزية حديثة لتجدوا أنفسكم معلقين فيها تقطعون
مثلما تقطع الأغنام والأبقار الله الذي لا إله إلا هو لتلقون نفس المصير الذي لقبه
البطل الشهيد/ صدام حسين رحمه الله عليه مهما أبديتم تعاطفكم وسماحتكم لن تشفع لكم
هذه الأعمال مهما كانت أرحموا أنفسكم ووطنكم وأمتكم قبل فوات الأوان ولن ينفعكم
الندم وانتم مكبلي الأيدي والرجلين ومعصوبي العينين أنها والله المصيبة والصاعقة لو
سكت الحاكم وقادة الأحزاب والعلماء وكل من لديه نزعه، وذرة وطنية فالنتيجة محسومة
ستمتلئ الأرض أنهاراً وعيوناً من الدماء بدلاً وتمتلئ السهول و الوديان بأنهار من
الدماء تغرق أرض اليمن بفيضانات من الدماء بدلاً من الماء وتصدر المملكة الحوثية
الوحيدة لهذه الأعمال القبيحة أشلاء وعظام وجلود بني الإنسان إذا قامت المملكة
الحوثية"الخطر القادم".
والتجارب والتاريخ يعيد نفسه بنفسه ومن شب على شيء شاب إن التاريخ مليء بالعبر والدروس والتجارب
والتاريخ يعيد نفسه بنفسه ومن شب على شيء شاب عليه الأيام هي من تذكر الشعوب والأمم
والأفراد بما جرى في تاريخ البشرية ، أن الذي يطلع على نشاط هذه الفئة المارقة منذ
أن تأسست على يد اليهودي عبدالله بن سبأ يعرف الهدف والغاية التي أسست من أجلها ألا
وهو الهدف الأساسي القاضي على الإسلام باسم الإسلام ونخر المجتمع الإسلامي من
الداخل وهدم قواعده وجعله مجتمعاً هشاً ضعيف البنية لا يستطيع الاعتماد على
نفسه أنها فكرة عبقرية جاءت تحت غطاء الإسلام وباسم الإسلام وهي سم ناقع قاتل ولكن
مهدئ كالإبرة المخدرة للجسم المعلول فهي تريح الجسم من الألم لفترة وجيزة ويعاود
المرض والألم من جديد بعد انتهاء مفعولها ، ولذا فإن كثيراً من الناس لا يعرفون
حقيقة هؤلاء المجرمين ولا يدري من معه ولا عليه ومن عدوه ومن صديقه وذلك بسبب مكرهم
ودجلهم ودهائهم وذر الرماد في عيون المساكين بحب آل البيت إن أتباع عبدالله بن سبأ
يسقلون ويحدون السكاكين لتقطيع أوصال المسلمين وفي كل يوم يحفرون المقابر لقتل وسفك
كل من وقف ضد أفكارهم الشيطانية أننا نوجه رسالة إنذار وناقوس الخطر على اليمن
ومستقبل اليمن والنظام من هؤلاء المرتزقة كفى سذاجةً وضحكاً هؤلاء لا دين لهم ولا
أمانة ويكفي ما أعطي لهم من فرص يرجعون عن غيهم وأفكارهم الخبيثة النتنة، كما ندعو
علماءنا الأفاضل إلى أن يتقوا الله ويؤدون واجبهم لكشف المخطط الجهنمي ومن وراءه
وأهدافه ومن يقف وراءه بكل صدق وأمانة وحتى تبرأ ذمتكم أمام الله ثم لنصرة تنوير
الشعب اليمني ليكون على بصيرة من أمره كون الأمر و القضية خطيرة ولا تحتمل السكوت
والخنوع عن هذه الشرذمة كونها نبتة سرطانية محسوبة ستقضي على الشعب اليمني بأكمله
هذه المارقة لا تذر ولا تبقي على حياة الناس ولن ترحم لا كبيراً ولا صغيراً ولا
شيخاً ولا طفلاً ولا نساء يا أولوي الألباب ويا حكامنا وقادتنا إحذروا قبل فوات
الأوان وخذوا العبرة من التاريخ الحديث والقديم ، يا حكامنا هل تشاهدون عبر
الفضائيات ما جرى ويجري في العراق أم انتم صم بكم عمي لا ترون ولا تسمعون ما تقوم
به هذه الفئات المرتزقة من سفك للدماء لمساكين والأبرياء، تصوروا يا قادتنا يا
حكامنا ويا علماءنا الأفاضل كيف تعاملت هذه الفئة المجوسية مع من يدعون أنهم
أتباعهم وأنصارهم وكيف تصرفوا معهم بهمجية وخيانة وخداع وخذلان فبالله عليكم كيف
يكون تعاملهم مع غيرهم ممن ينهجون نهجهم كيف يكون مصيرهم أنها والله الطامة الكبرى
إنها هذه الفئة الشيطانية تتلذذ بقتل وسفك غيرهم ممن لا ينهجون نهجهم والتاريخ يذكر
بما عملوه مع من يدعون أنهم أتباعهم فلقد خانوا الإمام علي بن أبي طالب كرم الله
وجهه في معركته مع معاوية غدروا به وتركوه وحيداً، وكذا خانوا الإمام الحسن بن عليه
رضي الله عنه كما خانوا أباه من قبل وخانوا أخاه الحسين بن علي رضي الله عنه وغدروا
به حتى قال رضي الله عنه فيهم "اللهم أحكم بيني وقوم دعونا لينصرونا فقاتلونا" يا
حكومتنا الرشيدة ويا قيادتنا المبجلة فرغوا أنفسكم ساعة واحدة لتقرؤوا كتب التاريخ
حتى تعرفوا حقيقة الحوثية وما تبطنه في المقام الأول لكم أنتم كقيادة والسعي لأنهاء
الحكم الجمهوري وإعادة عجلة التاريخ إلى ما قبل الثورة السبتمبرية فأنتم المستهدفون
في المقام الأول ثم من وقف في وجههم ثم من خالفهم في مذهبهم المجوسي ولا سيما
العلماء الصادقين وأصحاب العقيدة السمحاء هذا إذا كنتم لا تعرفون شيئاً عن هذه
الحقيقة فالمصيبة أعظم والجزاء من جنس العمل والله والله والله لن ينجوا أحد من نار
الحوثي مهما قدم لهم الدعم المادي والمعنوي من تحت المياه بسبب الخوف منهم فأنهم له
بالمرصاد وسوف يلقون أنفسهم وهم في المسلخ المعد في اليوم المناسب ليروا عين
الحقيقة هم يذبحوكم كما تذبح الشاه ويا ليت ذلك بل سوف يقطعونكم أرباً إرباً هذه في
ديانتهم وعقيدتهم ومذهبهم وأخلاقهم ولا يعيشون إلا على شرب الدماء وسفكه والغدر
والخيانة ونهب أموال أموال الناس بالباطل والسعي لحكم بأي طريقة وبأي ثم لاعتقادهم
أنهم طبقة رامية لا يجوز لحكم ولا لهم دون سواهم وأن الحكم باطل ويجب إزالته
ويعتبرون أنفسهم شعب الله المختار يمثلون الله في أرضه فكل البشرية وكل ما في هذا
الكون خلق مسخر لهم فقط وأن باقي البشر عبيد في أحسن الأحوال ولم يبلغوا درجة
الكلاب ، أصحوا واستيقظوا يا أصحاب القرار قبل فوات الأوان أوقفوا زحف المملكة
الحوثية القادمة من صعدة فإنها إن زحفت واستولت على اليمن لا سمح الله لا سمح الله
فإن أول قرار لها هو استيراد مسالخ مركزية حديثة لتجدوا أنفسكم معلقين فيها تقطعون
مثلما تقطع الأغنام والأبقار الله الذي لا إله إلا هو لتلقون نفس المصير الذي لقبه
البطل الشهيد/ صدام حسين رحمه الله عليه مهما أبديتم تعاطفكم وسماحتكم لن تشفع لكم
هذه الأعمال مهما كانت أرحموا أنفسكم ووطنكم وأمتكم قبل فوات الأوان ولن ينفعكم
الندم وانتم مكبلي الأيدي والرجلين ومعصوبي العينين أنها والله المصيبة والصاعقة لو
سكت الحاكم وقادة الأحزاب والعلماء وكل من لديه نزعه، وذرة وطنية فالنتيجة محسومة
ستمتلئ الأرض أنهاراً وعيوناً من الدماء بدلاً وتمتلئ السهول و الوديان بأنهار من
الدماء تغرق أرض اليمن بفيضانات من الدماء بدلاً من الماء وتصدر المملكة الحوثية
الوحيدة لهذه الأعمال القبيحة أشلاء وعظام وجلود بني الإنسان إذا قامت المملكة
الحوثية"الخطر القادم".