نايف
زين اليافعي
زين اليافعي
اجتماع المجلس المحلي في م/ أبين
يوم أمس ومناقشته واستعراضه للأوضاع الأمنية ووقوفه أمام اجتماع المجلس المحلي في م/
أبين يوم أمس ومناقشته واستعراضه للأوضاع الأمنية ووقوفه أمام جملة من التقارير
المتعلقة بعملية سير تنفيذ المشاريع في المحافظة لا سيما مشاريع خليجي 20 خطوة طيبة
ومنتظرة مع جملة المشاكل والهموم والاحتياجات الكثيرة والكبيرة للمحافظة وأبنائها
اجتماع الأمس ومثلما أكد كثير من الحاضرين والمطلعين حمل الجدية والموضوعية والتطرق
المباشر إلى ما يهم المواطن والمحافظة خصوصاً مع تأكيد الأخ المهندس / أحمد بن أحمد
الميسري على تضافر الجهود وتسخير الطاقات في سبيل حل المشاكل المماثلة والملحة
.
الكثيرين في أبين استحسنوا هذا الاجتماع ورأوا فيه خطوة هامة متى ما
ارتبطت قراراته بالتنفيذ العاجل.
الحديث عن المجلس المحلي / أبين حديث ذو شجون
مع فترات مؤلمة عاشتها أبين وأبناؤها في ظل مجلس "ما شافش حاجة" مع أحاديث عن
اختلالات وعمليات فساد وتلاعب في مشاريع المناقصات وتصرفات وأعمال لامسؤولية من قبل
المسؤولين ومتنفذين حولوا حياة المواطن البسيط إلى جحيم لا يطاق ومسلسل لا ينتهي من
الهم والمعاناة .
وإن كان من شيء نقوله فنحن نقول بأننا نريد اجتماعات هادفة
وذات فائدة وليس اجتماعات لمجرد الاجتماعات فقط..
أبين تعاني وهناك جملة من
التحديات الماثلة أمام مجلسها المحلي أبرزها وواحد منها قرب الحدث الرياضي الكبير /
خليجي 20 المقرر أن تستضيف بلادنا هذا العام خلال الفترة من 22 نوفمبر -4
ديسمبر..حدث رياضي يجب أن تشمر له السواعد وتتضاعف فيه الأعمال على كل المستويات في
أبين..صحيح أن هناك أعمال نفذت وتنفذ لهذه المناسبة والحدث الرياضي الكبير إلا أن
هذه الأعمال تحتاج إلى زيادة في الجهد المبذول والعمل الذي يجب أن يتضاعف أكثر
وأكثر في أبين..نثمن دور وجهد قيادة المحافظة ممثلة بالأخ المهندس أحمد بن أحمد
الميسري / محافظ المحافظة وجود المخلصين والعاملين بصدق واخلاص وتفاني إلا أن ما
تحتاجه أبين في الوقت الراهن عمل كبير ومتواصل ضمن منظومة متكاملة يتم فيها التركيز
على الاهتمام بالكفاءات والكوادر الفاعلة أما أولئك "المتعيشين"والفاسدين ومن لا
يهتمون بالمصلحة العامة فيجب إعادة النظر فيهم إن كانت هناك مصداقية وجدية وحرص على
أبين وعلى ما يفيد ويخدم مصلحة أبين ومصالح أبنائها.
المواطن اليوم في أبين
يتطلع إلى إنجازات واصلاحات وتضميد جراح أبين وحل للمشاكل والاحتياجات أما القرارات
والتوصيات الغير منفذة فقد مل منها المواطن البسيط لأنها لم تحقق له شيئاً سوى
الوعود السرابية والتطلعات الغير متحققة.
أبين كانت وما زالت وستظل بوابة النصر
الوحدوي وأبين حظيت وتحظى بدعم ورعاية واهتمام القيادة السياسية ممثلة بالأخ
الرئيس/ علي عبدالله صالح / رئيس الجمهورية ولعل ما نريده اليوم هو صدق النوايا
وحسن التوجهات وتفاعلاً كبيراً مع الهموم والمشاكل والتحديات من قبل قيادة المحافظة
والمهندس الميسري محافظ المحافظة الذي لا يستطيع أحد أن يقلل من حبه لأبين وأبنائها
بل أن ما يحتاجه الميسري اليوم هو زيادة جهوده في معالجة مشاكل وهموم وتحديات أبين
آملين من الجميع مساعدة ومساندة الميسري في توجهاته.
والله من وراء
القصد.
يوم أمس ومناقشته واستعراضه للأوضاع الأمنية ووقوفه أمام اجتماع المجلس المحلي في م/
أبين يوم أمس ومناقشته واستعراضه للأوضاع الأمنية ووقوفه أمام جملة من التقارير
المتعلقة بعملية سير تنفيذ المشاريع في المحافظة لا سيما مشاريع خليجي 20 خطوة طيبة
ومنتظرة مع جملة المشاكل والهموم والاحتياجات الكثيرة والكبيرة للمحافظة وأبنائها
اجتماع الأمس ومثلما أكد كثير من الحاضرين والمطلعين حمل الجدية والموضوعية والتطرق
المباشر إلى ما يهم المواطن والمحافظة خصوصاً مع تأكيد الأخ المهندس / أحمد بن أحمد
الميسري على تضافر الجهود وتسخير الطاقات في سبيل حل المشاكل المماثلة والملحة
.
الكثيرين في أبين استحسنوا هذا الاجتماع ورأوا فيه خطوة هامة متى ما
ارتبطت قراراته بالتنفيذ العاجل.
الحديث عن المجلس المحلي / أبين حديث ذو شجون
مع فترات مؤلمة عاشتها أبين وأبناؤها في ظل مجلس "ما شافش حاجة" مع أحاديث عن
اختلالات وعمليات فساد وتلاعب في مشاريع المناقصات وتصرفات وأعمال لامسؤولية من قبل
المسؤولين ومتنفذين حولوا حياة المواطن البسيط إلى جحيم لا يطاق ومسلسل لا ينتهي من
الهم والمعاناة .
وإن كان من شيء نقوله فنحن نقول بأننا نريد اجتماعات هادفة
وذات فائدة وليس اجتماعات لمجرد الاجتماعات فقط..
أبين تعاني وهناك جملة من
التحديات الماثلة أمام مجلسها المحلي أبرزها وواحد منها قرب الحدث الرياضي الكبير /
خليجي 20 المقرر أن تستضيف بلادنا هذا العام خلال الفترة من 22 نوفمبر -4
ديسمبر..حدث رياضي يجب أن تشمر له السواعد وتتضاعف فيه الأعمال على كل المستويات في
أبين..صحيح أن هناك أعمال نفذت وتنفذ لهذه المناسبة والحدث الرياضي الكبير إلا أن
هذه الأعمال تحتاج إلى زيادة في الجهد المبذول والعمل الذي يجب أن يتضاعف أكثر
وأكثر في أبين..نثمن دور وجهد قيادة المحافظة ممثلة بالأخ المهندس أحمد بن أحمد
الميسري / محافظ المحافظة وجود المخلصين والعاملين بصدق واخلاص وتفاني إلا أن ما
تحتاجه أبين في الوقت الراهن عمل كبير ومتواصل ضمن منظومة متكاملة يتم فيها التركيز
على الاهتمام بالكفاءات والكوادر الفاعلة أما أولئك "المتعيشين"والفاسدين ومن لا
يهتمون بالمصلحة العامة فيجب إعادة النظر فيهم إن كانت هناك مصداقية وجدية وحرص على
أبين وعلى ما يفيد ويخدم مصلحة أبين ومصالح أبنائها.
المواطن اليوم في أبين
يتطلع إلى إنجازات واصلاحات وتضميد جراح أبين وحل للمشاكل والاحتياجات أما القرارات
والتوصيات الغير منفذة فقد مل منها المواطن البسيط لأنها لم تحقق له شيئاً سوى
الوعود السرابية والتطلعات الغير متحققة.
أبين كانت وما زالت وستظل بوابة النصر
الوحدوي وأبين حظيت وتحظى بدعم ورعاية واهتمام القيادة السياسية ممثلة بالأخ
الرئيس/ علي عبدالله صالح / رئيس الجمهورية ولعل ما نريده اليوم هو صدق النوايا
وحسن التوجهات وتفاعلاً كبيراً مع الهموم والمشاكل والتحديات من قبل قيادة المحافظة
والمهندس الميسري محافظ المحافظة الذي لا يستطيع أحد أن يقلل من حبه لأبين وأبنائها
بل أن ما يحتاجه الميسري اليوم هو زيادة جهوده في معالجة مشاكل وهموم وتحديات أبين
آملين من الجميع مساعدة ومساندة الميسري في توجهاته.
والله من وراء
القصد.