فاروق
الجفري
الجفري
في ظل المنافسة الشديدة التي شهدها
العام 2007م بين استوديوهات و منتجي ونجوم هوليود في في ظل المنافسة الشديدة التي شهدها العام
2007م بين استوديوهات و منتجي ونجوم هوليود في أميركا، ظهرت مشكلة تشابه وتكرار
الأفكار والموضوعات السينمائية في الأفلام.
وقد طرحت مجلة "ستوديو"
الفرنسة آراء لعدد من النقاد الفرنسيين أكدوا فيها أن السينما الأميركية أصبحت تعتد
على عدد محدود من الموضوعات التي تسعى من خلالها إلى جذب جمهورها، مشيرة إلى وجود
أزمة في السيناريوهات تهدد شعبية الأفلام الأميركية فبينما اتجهت بعض الاستوديوهات
للأفلام التي تناقش الموضوعات "الميتافيزهية" خلال الشهور الماضية لتقدم أفلاماًَ
مثل "مقابلة جوبلاك" والتي أثارت جدلاً عالمياً واسعاً، قررت هوليوود تكرار نفس
التجربة مع بداية العام الحالي من خلال فيلم "نهاية العالم" لتجد فيه أيضاً صورة
الشيطان على الشاشة من خلال الممثل " أرنولد شوارزنجر" وليظهر بعده الممثل "بورس
ويلز" في فيلم "الحاسة السادسة" مناقشاً قضية الأرواح وتأثيرها على
العالم.
وتشير المجلة "ستوديو" إلى اتجاه عدد من السينمائيين العالميين إلى
الأفلام، ومن خلال نهاية العام 2006م أنتجت استوديوهات هوليود عدد من أفلام الرعب
والإثارة يأتي في مقدمتها فيلم "رعب في الأعماق" الذي يعود بالمشاهد إلى سلسلة
أفلام "الفك المفترس" وفيلم المنزل المهجور".
وأخيراً أشارت مجلة "ستوديو" إلى
الزحام الذي غزا الشاشة الكبيرة في أفلام الرسوم المتحركة قبل "فانتازيا 2000"
و"توني ستوري" و"طرزان" و"بوكمان" وغيرها.
مما ضاعف الصراع بين استوديوهات
"ديزني لاند" و"دريم ووركس" وأدى إلى عزوف الكثير من الجمهور عنها.
العام 2007م بين استوديوهات و منتجي ونجوم هوليود في في ظل المنافسة الشديدة التي شهدها العام
2007م بين استوديوهات و منتجي ونجوم هوليود في أميركا، ظهرت مشكلة تشابه وتكرار
الأفكار والموضوعات السينمائية في الأفلام.
وقد طرحت مجلة "ستوديو"
الفرنسة آراء لعدد من النقاد الفرنسيين أكدوا فيها أن السينما الأميركية أصبحت تعتد
على عدد محدود من الموضوعات التي تسعى من خلالها إلى جذب جمهورها، مشيرة إلى وجود
أزمة في السيناريوهات تهدد شعبية الأفلام الأميركية فبينما اتجهت بعض الاستوديوهات
للأفلام التي تناقش الموضوعات "الميتافيزهية" خلال الشهور الماضية لتقدم أفلاماًَ
مثل "مقابلة جوبلاك" والتي أثارت جدلاً عالمياً واسعاً، قررت هوليوود تكرار نفس
التجربة مع بداية العام الحالي من خلال فيلم "نهاية العالم" لتجد فيه أيضاً صورة
الشيطان على الشاشة من خلال الممثل " أرنولد شوارزنجر" وليظهر بعده الممثل "بورس
ويلز" في فيلم "الحاسة السادسة" مناقشاً قضية الأرواح وتأثيرها على
العالم.
وتشير المجلة "ستوديو" إلى اتجاه عدد من السينمائيين العالميين إلى
الأفلام، ومن خلال نهاية العام 2006م أنتجت استوديوهات هوليود عدد من أفلام الرعب
والإثارة يأتي في مقدمتها فيلم "رعب في الأعماق" الذي يعود بالمشاهد إلى سلسلة
أفلام "الفك المفترس" وفيلم المنزل المهجور".
وأخيراً أشارت مجلة "ستوديو" إلى
الزحام الذي غزا الشاشة الكبيرة في أفلام الرسوم المتحركة قبل "فانتازيا 2000"
و"توني ستوري" و"طرزان" و"بوكمان" وغيرها.
مما ضاعف الصراع بين استوديوهات
"ديزني لاند" و"دريم ووركس" وأدى إلى عزوف الكثير من الجمهور عنها.