عبدالعزيز
أحمد سعد الجلال
أحمد سعد الجلال
قبل أن تدون أنا ملي حرفاً ويسجل
قلمي كلمة أحسست أنني تائه وسط أسطر الصفحات باحثاً عن نقطة أبدأ بها
رثائي. .
قمة شامخة عبر السنين ليكبر في نظر الجميع ويحتل مساحة في وجداني إنه
الإنسان الفريد في تعاملاته وتغلبه على المصالح العامة والخاصة لهدفٍ يسعى به
الوصول إليه عندما يذكرني أخواني وأصدقائي وأهلي عن مكانه الإعلامي "يحيى علاو" ومن
هو البديل. . تأتي الذكرى وستظل تدق هذا الجرس من مكان تركه ونادراً أن يملاوه
غيرة. .
ملأ المكان من واقع أليم بكل اقتدار إبهاراً ونجاحاً وضربات رائعة
التي كان يهديها رحمة الله عليه بطبعة الإنساني وثقافته المتشبعة والعمل الدؤوب
والجهد المتواصل. .
بالقيادة والخبرة والبراعة استطاع أنه يبحر بها إلى شاطئ
الأمان من خلال طبائع الحلم والأناة والمرونة وسعة الصدر وتقبل الآراء والرأي الآخر
التي كان يمتاز بها عن غيره. .
فلو تحدثنا عند ثقافته فهي عديدة والمتعة
السياحية والرياضية فهي كثيرة.
من ينساك أيها العلم الإعلامي وصاحب المهام
والإخلاص من ينساك يا صاحب الفكرة المرهفة والقوة واللباقة اليوم نحن نفتقده فإلى
جنة الخلد يا أستاذنا "يحيى علاو" وسوف تبقى كائناً في مخيلتنا ما حيينا ونبراس
الأجيال من بعدك "فذكرى وبالذكرى يدق الجرس". .
ونسأل الله أن يتغمدك بواسع رحمته
ويسكنك فسيح جناته.
قلمي كلمة أحسست أنني تائه وسط أسطر الصفحات باحثاً عن نقطة أبدأ بها
رثائي. .
قمة شامخة عبر السنين ليكبر في نظر الجميع ويحتل مساحة في وجداني إنه
الإنسان الفريد في تعاملاته وتغلبه على المصالح العامة والخاصة لهدفٍ يسعى به
الوصول إليه عندما يذكرني أخواني وأصدقائي وأهلي عن مكانه الإعلامي "يحيى علاو" ومن
هو البديل. . تأتي الذكرى وستظل تدق هذا الجرس من مكان تركه ونادراً أن يملاوه
غيرة. .
ملأ المكان من واقع أليم بكل اقتدار إبهاراً ونجاحاً وضربات رائعة
التي كان يهديها رحمة الله عليه بطبعة الإنساني وثقافته المتشبعة والعمل الدؤوب
والجهد المتواصل. .
بالقيادة والخبرة والبراعة استطاع أنه يبحر بها إلى شاطئ
الأمان من خلال طبائع الحلم والأناة والمرونة وسعة الصدر وتقبل الآراء والرأي الآخر
التي كان يمتاز بها عن غيره. .
فلو تحدثنا عند ثقافته فهي عديدة والمتعة
السياحية والرياضية فهي كثيرة.
من ينساك أيها العلم الإعلامي وصاحب المهام
والإخلاص من ينساك يا صاحب الفكرة المرهفة والقوة واللباقة اليوم نحن نفتقده فإلى
جنة الخلد يا أستاذنا "يحيى علاو" وسوف تبقى كائناً في مخيلتنا ما حيينا ونبراس
الأجيال من بعدك "فذكرى وبالذكرى يدق الجرس". .
ونسأل الله أن يتغمدك بواسع رحمته
ويسكنك فسيح جناته.