أحلام
القبيلي
القبيلي
التهريب طاعون العصر : أصبح التهريب
في بلادنا كالطاعون وباء لا يسلم من فيروساته إلا من رحم الله تعالى ، فيروس الكبد
والتسمم الغذائي والأورام السرطانية إلى جانب فيروس الكساد الذي أصاب منتجاتنا
المحلية وأصاب اقتصادنا في مقتل والسبب أننا مغرمون بكل ما يأتي من الغرب ، ونثق
بكل المنتجات الغير محليه ثقة عمياء ، ونستطعمها وإن كانت بلا طعم.
أبو ولد : رايته في البقالات السعودية عندما كنت
هناك لأداء مناسك الحج وسرني ذلك كثيراً ولما خرجت من السوبر ماركت ذهبت لوالدتي
ابشرها بما رأيت " وكأني رأيت أحد أقاربي " ورغم حبي لأبو ولد لأنه جيل بعد جيل
أطيب منه مستحيل إلا أنني أتحسس من اسمه واشعر أن هناك تمييز عنصري " ليش ما سموه
أبو بنت" والبنت زي الولد ما هيش كمالة عدد.
نووودي : بعد أن كنت قد أدمنت أكل
الاندومي وبلغ عشقي لها درجة كبيرة جداً وقرأت عنها ما قطع حبل الود بيني وبينها
"اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها" أبدلني الله تعالى خيراً منها وجاءت
نوودي المنتج المحلي الخالي من الأضرار والأمراض ، وتشجيعاً مني لهذا المنتج ولجميع
المنتجات المحلية كتبت هذه الكلمات.
كلام قبيلي : يا أهلي ويا كل من لي يا أهل
العقول المُضية هذه نصيحة قبيلي والنصح أغلى هدية منتج بلادي محلي ذو جودتةً عالمية
إشراف عالي وفني زوره وشوف المزية أما الغريب ما تهمه كلاً يهمة خوية ما جاء من
الغير من خير كله صناعه ردية وفوق ذا يا مواطن توصل لنا منتهية قاطعوها: وسأظل
أنادي بمقاطعة المنتجات الأميركية واليهودية والدينماركية وأذكركم بفتوى الشيخ
القرضاوي: إن المقاطعة فريضة على كل مسلم وأن تلك الأموال التي ندفعها في شراء سلعة
يهودية أو أميركية تتحول إلى رصاصة أو قذيفة إلى صدور الشعب الفلسطيني الأعزل
.
أخي المواطن قاطعه اقل واجب به تجود المنتجات القاتلة أمريكي أو صنع اليهود لا
تشتري أريال ولا منتج ولغ فيه القرود فانتا وسبرايت وتايد ملاء بجرثومة ودود والقدس
تحت أقدامهم وإسلامنا بيده قيود لا لا تساهم يا أخي في قتل مسلم بالنقود دعاء اليوم
: (اللهم إنا نعوذ بك من الغلاء والوباء ومن الكفر والفقر ومن شر الفتن ما ظهر منها
وما بطن) ولا تنسونا من خالص دعائكم أنا وندى ووالدي مع تحياتي أنا أحلام القبيلي
وكيل آدم على ذريته alkabily@hotmail. c0m
في بلادنا كالطاعون وباء لا يسلم من فيروساته إلا من رحم الله تعالى ، فيروس الكبد
والتسمم الغذائي والأورام السرطانية إلى جانب فيروس الكساد الذي أصاب منتجاتنا
المحلية وأصاب اقتصادنا في مقتل والسبب أننا مغرمون بكل ما يأتي من الغرب ، ونثق
بكل المنتجات الغير محليه ثقة عمياء ، ونستطعمها وإن كانت بلا طعم.
أبو ولد : رايته في البقالات السعودية عندما كنت
هناك لأداء مناسك الحج وسرني ذلك كثيراً ولما خرجت من السوبر ماركت ذهبت لوالدتي
ابشرها بما رأيت " وكأني رأيت أحد أقاربي " ورغم حبي لأبو ولد لأنه جيل بعد جيل
أطيب منه مستحيل إلا أنني أتحسس من اسمه واشعر أن هناك تمييز عنصري " ليش ما سموه
أبو بنت" والبنت زي الولد ما هيش كمالة عدد.
نووودي : بعد أن كنت قد أدمنت أكل
الاندومي وبلغ عشقي لها درجة كبيرة جداً وقرأت عنها ما قطع حبل الود بيني وبينها
"اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها" أبدلني الله تعالى خيراً منها وجاءت
نوودي المنتج المحلي الخالي من الأضرار والأمراض ، وتشجيعاً مني لهذا المنتج ولجميع
المنتجات المحلية كتبت هذه الكلمات.
كلام قبيلي : يا أهلي ويا كل من لي يا أهل
العقول المُضية هذه نصيحة قبيلي والنصح أغلى هدية منتج بلادي محلي ذو جودتةً عالمية
إشراف عالي وفني زوره وشوف المزية أما الغريب ما تهمه كلاً يهمة خوية ما جاء من
الغير من خير كله صناعه ردية وفوق ذا يا مواطن توصل لنا منتهية قاطعوها: وسأظل
أنادي بمقاطعة المنتجات الأميركية واليهودية والدينماركية وأذكركم بفتوى الشيخ
القرضاوي: إن المقاطعة فريضة على كل مسلم وأن تلك الأموال التي ندفعها في شراء سلعة
يهودية أو أميركية تتحول إلى رصاصة أو قذيفة إلى صدور الشعب الفلسطيني الأعزل
.
أخي المواطن قاطعه اقل واجب به تجود المنتجات القاتلة أمريكي أو صنع اليهود لا
تشتري أريال ولا منتج ولغ فيه القرود فانتا وسبرايت وتايد ملاء بجرثومة ودود والقدس
تحت أقدامهم وإسلامنا بيده قيود لا لا تساهم يا أخي في قتل مسلم بالنقود دعاء اليوم
: (اللهم إنا نعوذ بك من الغلاء والوباء ومن الكفر والفقر ومن شر الفتن ما ظهر منها
وما بطن) ولا تنسونا من خالص دعائكم أنا وندى ووالدي مع تحياتي أنا أحلام القبيلي
وكيل آدم على ذريته alkabily@hotmail. c0m