بحمد الله وتوفيقه عدتُ يوم أمس من العاصمة عمان بعد رحلة علاجية استمرت (خمسون يوماً) فالشكر لله أولاً ثم لكل الأحبة الذين اتصلوا يسألوا عني وعن صحتي أثناء علاجي ولكل من دعا لي في ظهر الغيب..
شكراً لمن اتصل وعلى رأسهم الوالد -رئيس مجلس الوزراء الأستاذ- محمد سالم باسندوة, والأخ الشيخ يحي الراعي رئيس مجلس النواب والسفير الدكتور عبدالولي الشميًري والأستاذ الدكتور- عبدالجليل سعيد والأستاذ- عبد الحافظ الفقيه, والوزير نبيل شمسان والأخ- شوقي أحمد هايل محافظ تعز- والدكتور- محمد الشعيبي -رئيس جامعة تعز والأستاذ- أنس الشميري والأستاذ- أحمد قائد الصبري, والوالد العميد عبدالكريم عبدالاله والشيخ- حمود سعيد المخلافي ـ الاستاذ محمد الأمير الدبعي ـ الاستاذ محمد الصبري ـ الدكتور حبيب بجاش ـ الدكتور/ عبدالغني نصر الشميري".
وليعذرني من لم أذكر اسمة فالقائمة تطول والشكر موصول إلى الزملاء المتصلين من أعضاء مجلس النواب والوزراء والشخصيات الاجتماعية من محافظة تعز ومن المحافظات الأخرى وللإخوة أعضاء التكتل الوطني لأعيان تعز الذين كانوا على اتصال دائم, وللإخوة أبناء مديريتي مقبنة وجبل حبشي, في الداخل وفي المهجر ولكل الأحبة في داخل الوطن وفي المهجر..
فقد كانت اتصالاتكم بي بمثابة البلسم الذي يداوي الجراح، وبمشاعركم الجياشة انسيتموني الآلام والبعد عن الأهل..
وإن أنسى لم أنسَ طاقم صحيفة أخبار اليوم وعلى رأسهم الأستاذ/ إياد البحيري -الذين عايشوا مرضي وآلامي منذ الوهلة الأولى.
للجميع الشكر والتقدير وفائق المحبة والاحترام واسأل الله سبحانه ان لايريكم ولا يري احبتكم اي مكروه او الم.
محمد مقبل الحميري
شكر وتقدير.. 1897