- فساد مستشري.
- ظلام دامس.
- فقر مدقع.
- قتل وخوف.
- جمود في اتجاه الإصلاحات.
- أسلحة ثقيلة ومتوسطة تملكها مليشيات وقبائل.
- دولة تتوسط بين الأطراف المتنازعة كوسيطٍ فاعل خير.
- اقتصاد على وشك الانهيار.
- غياب تام للدولة في كثير من المحافظات.
- ضرب لأنابيب النفط وأبراج الكهرباء وعجز من قِبل الحكومة في مواجهة هذا التخريب المستمر.
- مخرجات حوار مجمّدة.
- وفي كل اتجاه نسمع جعجعة ولا نرى طحينا.
وفوق كل ذلك سنبقى متعلقين بالأمل بالله أولاً وبإرادة الشرفاء في هذا الوطن ثانياً وإن كانوا مقصيين عن مواقع السلطة واتخاذ القرار.. وستظل فُسحة الأمل في نفوسنا لن نفقدها أبداً مهما أظلمت الأمور، فمع حلكة الظلام ينبثق نور الصباح "وما أضيق العيش لولا فسحة الأمل"..
ـــــــــــــــــــــــــــ
*عضو مجلس النواب.
محمد مقبل الحميري
في بلادي... 1355