ومن الأمثال التي تخالف الشريعة الإسلامية وتدعو إلى الباطل: -"اليمين الفاجرة ولا الحنبات" المثل يدعو إلى تفضيل الحلف بالله كاذباً على الوقوع في ورطة واليمين الكاذبة تسمّى الغموس لأنها تغمس صاحبها في النار. " إن سرقت اسرق جمل وإن عشقت اعشق قمر".. والمثل فيه دعوة غير أخلاقية للمنكر ولما حرم الله تعالى, فكأن القائل يقول: ما دمت ستسرق، فكن ذكياً واسرق شيئاً ثميناً وإذا عشقت فاحرص على عشق امرأة جميلة.. والصواب أن يقول: إن كنت سارقاً فتب إلى الله تعالى وتحلل من المظالم, وإن كنت عاشقاً فتب إلى الله تعالى واملأ قلبك بحبه تعالى وحب رسوله صلى الله عليه وسلم. -" اذا لقيت اليتيم بالزربة لا تدخله ولا تخرجه".. وقد امرنا الله تعالى بالإحسان إلى اليتيم ورعايته، فضلاً عن مساعدته إن كان في مأزق, قال صلى الله عليه وسلم : "أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين يقصد أصبعيه الوسطى والسبابة". -" الأقارب عقارب".. وهذا مثل منتشر بين كل العرب وهو مثل يحض على قطيعة الرحم التي أوصى بها الرحمن الرحيم وحذرنا تعالى من قطيعتها.
أحوال وأمثال يمنية أميركا والعرب: يا مشتكي لغير منصف زادك الله ظلامه.. العرب: كل الدجاج نقرتني حتى مقطوعة السبلة.. المواطن العربي: أمسيت من فقر ليلة سارق وزاني وحلاف.. الإعلام العربي: الناس حوات الناس والدم حوات الرأس. المعارضة والسلطة والشعب: عمياء تخضب مجنونة والدرنى تسمع Alkabily@hotmail.com