(أصدر قاض أمريكي حكماً بالسجن 15عاماً على رجل انتزع علماً للمثليين من باب باب كنيسة ثم أحرقه أمالم ناد للتعري)
وقالت المدعية العامة في بلدة ستوري :( إن الحقيقة المرة أن هناك من يستهدفون أفراداً ويقترفون جرائم بسبب العرق أو التوجه الجنسي ، وعندما يحدث ذلك من الضروري أن نتصدى له كمجتمع ، ولابد أن يعرف الناس أن عقوبة مثل هذه الأفعال ستكون قاسية.)
كل هذا من أجل انتزاع علم للمثليين،
أما الاعتداء الجسدي واللفظي ونزع الحجاب من رؤوس المسلمات والاعتداء عليهم وجرائم القتل وإحراق المساجد فلا ضير في ذلك؟!
طبعاً المدعية ذكرت العرق والتوجه الجنسي ولم تذكر الانتماء الديني!
وكشفت صحيفة دايلي بيست الأمريكي تنامي الهجمات ضد المسلمين في الولايات المتحدة هذا العام ، ورصدت هيئة مراقبة الإسلاموفوبيا أكثر من 500 حادث عنيف ضد المسلمين ،منذ بداية العام
مضيفة أن الرقم تقديري ، وأن العدد الحقيقي للحوادث ربما يكون أكثر بكثير .