أساءوا إلى ملياري مسلم
فتهجم مسلم على فرنس ،
أدان المسلمون جريمة المسلم واستنكروا فعلته
وتبنى رئيس جمهورية فرنسا حملة الإساءة، وتوعد بالاستمرار
والمتأمل في أغلب العمليات الإرهابية المنسوبة للإسلام، رغم أنها جرائم فردية
لا يقرها رجال الدين
ولا تشجعها ولا تدعمها الحكومات
ومستنكرة ومدانة من عامة المسلمين
المتأمل فيها يجدها رد فعل لفعل استفزازي .
ويعد الاستفزاز سبباً من أسباب ارتكاب الجريمة، ويدخل تحت مسمى الإساءة للآخر
حيث يكون المجني عليه هومن دفع الجاني للاعتداء عليه نتيجة ما يصدر عنه من أقوال أو أفعال أدت إلى إثارة غضبه والإقدام على ارتكاب الجريمة
واعتبر المشرع الاستفزاز عذراً مخفضاً للعقوبة.
وقد كان تشكيك أردوغان في قوى ماكرون العقلية في محله ولم يأت من فراغ، فالاستفزاز في علم النفس ناتج عن قصور فكري، وعدم فهم
والمستفز يقوم بذلك لعدة عوامل منها عدم ثقته بنفسه ،كما أنه يعاني من التوتر والقلق النفسي وإن كان يحاول إخفاء ذلك.