تعديل وزاري أجراه الدكتور رشاد العليمي. أربعة وزراء من المقربين للانتقالي فما هو المقابل؟
هل سيتم هناك دمج للوحدات العسكرية والأمنية أم سيتبع ذلك تسليم رئاسة الأركان ووزارة الداخلية للانتقالي كذلك؟
من يوم تم إعلان (المجلس الرئاسي) وكل قراراته لصالح الانتقالي!
هل هذه هي المهمة المناطة به من قبل (التحالف) تسليم المحافظات الجنوبية للانتقالي؟
والمضحك أنه رغم ذلك كله فلم يستطيع الدكتور العليمي وربعه حتى الآن استلام المعاشيق أو رفع العلم الوطني هناك أو على الأقل إقناع قائد المنطقة العسكرية الرابعة بإرتداء البدلة والرتبة العسكرية التابعة للجيش اليمني!
فهل سيتمكن وزير الدفاع الجديد من إقناع قائد المنطقة العسكرية الرابعة بذلك أم ستصدر التوجيهات لوزير الدفاع الجديد بإرتداء نفس لباس ذلك القائد؟ العالم ينتقل من الجيل الأول إلى الجيل الثاني والثالث في مجال الاتصالات الخلوية ونحن ننتقل من دنبوع (واحد) إلى دنبوع (اثنين) في الشرعية الهوشلية !!