أحلام
القبيلي
القبيلي
ليس تشاؤماً ولا انتقاصاً- ولكنها
الحقيقة المرة التي لابد لنا أن نلوكها ولو كانت مرة كالعلقم فالاتحاد العربي لن
يغير من الأمر شيئاً ,,, ولن يحقق التكامل السياسي والاقتصادي بين الدول الأعضاء ,
ولن يحل الخلافات بينها ولن يرسخ العلاقات مع دول الجوار ولن ينهض بواقع الامه
العربية هذا إذا اتفقت الدول العربية على تأسيسه .
يلومون الجمل : مادام القادة هم القادة والحكومات هي الحكومات
والسياسات هي السياسات فالعيب ليس في الجامعة العربية والحل ليس في الاتحاد العربي
لكن العيب كل العيب في القيادات العربية وضعف الإرادة السياسية وتبعيتها ولن أجد ما
يوضح كلامي خيراً من قول الشاعر احمد مطر: أي قيمه لرؤى التجديد والأوطان في قبضة
أولاد القديمة فلا تلوموا الجمل يا جماعه والحق عالجمال.
يفضلونها امريكيه: أكد
عبد الخالق عبد الله أستاذ في جامعة أبو ظبي في برنامج ساعة إخباريه: أن أية مبادرة
عربيه لن تكون ذات جدوى ولن تحظى بأي اهتمام أو قبول, وسيكون مصيرها الفرقعة لأنها
ليست سوى فقاعه سرعان ما تتلاشى وتختفي" ولا ادري ما الذي يجدي في نظر الأستاذ عبد
الخالق، اعتقد انه يحلم بمبادرة أمريكيه بريطانيه إسرائيليه لإنقاذ الوضع العربي
الراهن أو لعله يفضلها فرنسيه والله اعلم.
مبادرة قبيليه: بصفتي أحلام القبيلي
وكيل ادم على ذريته أتقدم بمبادرة قبيليه نستطيع من خلالها تأسيس نظام اتحاد عربي
يتسم بالكفاءه والفاعلية ويحقق للامه العربية مصالحها وينهض بواقعها محور ارتكاز
هذه المبادره : تغيير القيادات العربية القائمة واستبدالها بقيادات عربيه جديدة لا
تؤمن بالعقيدة الأمريكية ولا ترضى بالدون والتبعية.
الجامعة بريئة : إن اتهام
الجامعة العربية بعدم الفاعلية والإفلاس وانتهاء صلاحيتها كنظام عربي مشترك اتهام
باطل ولا يمت إلى الحقيقة بصله فموكلتي وبشهادة الدكتور وحيد عبدالمجيد: لم تكن
فعاله في أي وقت مضى فالتأثر يحدث عندما تكون هناك منظمه فعاله ثم تفقد فاعليتها
لكن الجامعة والحمدلله اكتسبت عدم الفاعلية منذ البداية ولم تكن سوى نوع من الديكور
العربي
الحقيقة المرة التي لابد لنا أن نلوكها ولو كانت مرة كالعلقم فالاتحاد العربي لن
يغير من الأمر شيئاً ,,, ولن يحقق التكامل السياسي والاقتصادي بين الدول الأعضاء ,
ولن يحل الخلافات بينها ولن يرسخ العلاقات مع دول الجوار ولن ينهض بواقع الامه
العربية هذا إذا اتفقت الدول العربية على تأسيسه .
يلومون الجمل : مادام القادة هم القادة والحكومات هي الحكومات
والسياسات هي السياسات فالعيب ليس في الجامعة العربية والحل ليس في الاتحاد العربي
لكن العيب كل العيب في القيادات العربية وضعف الإرادة السياسية وتبعيتها ولن أجد ما
يوضح كلامي خيراً من قول الشاعر احمد مطر: أي قيمه لرؤى التجديد والأوطان في قبضة
أولاد القديمة فلا تلوموا الجمل يا جماعه والحق عالجمال.
يفضلونها امريكيه: أكد
عبد الخالق عبد الله أستاذ في جامعة أبو ظبي في برنامج ساعة إخباريه: أن أية مبادرة
عربيه لن تكون ذات جدوى ولن تحظى بأي اهتمام أو قبول, وسيكون مصيرها الفرقعة لأنها
ليست سوى فقاعه سرعان ما تتلاشى وتختفي" ولا ادري ما الذي يجدي في نظر الأستاذ عبد
الخالق، اعتقد انه يحلم بمبادرة أمريكيه بريطانيه إسرائيليه لإنقاذ الوضع العربي
الراهن أو لعله يفضلها فرنسيه والله اعلم.
مبادرة قبيليه: بصفتي أحلام القبيلي
وكيل ادم على ذريته أتقدم بمبادرة قبيليه نستطيع من خلالها تأسيس نظام اتحاد عربي
يتسم بالكفاءه والفاعلية ويحقق للامه العربية مصالحها وينهض بواقعها محور ارتكاز
هذه المبادره : تغيير القيادات العربية القائمة واستبدالها بقيادات عربيه جديدة لا
تؤمن بالعقيدة الأمريكية ولا ترضى بالدون والتبعية.
الجامعة بريئة : إن اتهام
الجامعة العربية بعدم الفاعلية والإفلاس وانتهاء صلاحيتها كنظام عربي مشترك اتهام
باطل ولا يمت إلى الحقيقة بصله فموكلتي وبشهادة الدكتور وحيد عبدالمجيد: لم تكن
فعاله في أي وقت مضى فالتأثر يحدث عندما تكون هناك منظمه فعاله ثم تفقد فاعليتها
لكن الجامعة والحمدلله اكتسبت عدم الفاعلية منذ البداية ولم تكن سوى نوع من الديكور
العربي