صالح
يحيى العديني
يحيى العديني
إنه النداء الصامت الذي جاء مبشراً
بأسوأ كارثة بيئية عالمية سيشهدها التاريخ "الاكولوجي إنه النداء الصامت الذي جاء مبشراً بأسوأ
كارثة بيئية عالمية سيشهدها التاريخ "الاكولوجي والجيولوجي" في الأرض حادثة قادمة
لا ترحم، لا تعرف الصغير ولا الكبير لكنها تنذر المؤتمرات البيئية العالمية..أين
أنتم من أفعالي القادمة؟ هل ستأخذون الاحتياطات لأنفسكم فقط؟..أم هل ستبؤون ملجأ لن
استطيع أن أصل إليه؟...لقد أخذتم على عاتقكم مسؤولية التغيرات المناخية
ولكنكم لم تنجحوا واحداً بنداً من بنود السلامة المقررة..إلى متى تنتظروا إلى أن
يهيج بكم البحر أو تخسف بكم الأرض وبأطفال هذا الكون.
إن الاستمرارية في الصناعة
التي لم تهدئ بعد ولكنها تتزايد بلغة لوغارتمية يوماً بعد يوم قد ساهمت في منع
الأشعة الحرارية من المرور إلى طبقات الجو العليا وحجزها مؤدية إلى ارتفاع درجة
حرارة الأرض والمتفرعة منها عديد من الأزمات البيئية الجسيمة الغير معهودة والتي
إذا لم تتفاقم الجهود والمنظمات العالمية والمؤسسات العلمية والدول جميعا لإيجاد
دراسات منظمة ومستخلصه بعمق دقيق تنظم العلاقة بين الكائن الحي "عدو البيئة" وموطنه
لتفادي قيامه من أجل بقاء أطفالنا الأبرياء وإيقاف تكثيف ما يعمله شياطين الأنس
النادرين الذين تأبلسوا على دمار الأمم بشتى وسائل الطرق.
لذا يجب على كافة
شرائح المجتمعات العالمية النهوض بهذا النداء الصامت الذي نسمعه من خلف الحائط ولا
أحد يستجيب له سواء شباب أو علماء وقادة أكاديميين وباحثين متخصصين في علم البيئة
بالإلتفاف والانتباه لهذا النداء الذي إن غفلنا عنه فهو غدار لا يرحم وسيهب لحظة ما
ولن نفلت من فيض يداه وهو يقول لنا الرحيل..
الرحيل!
بأسوأ كارثة بيئية عالمية سيشهدها التاريخ "الاكولوجي إنه النداء الصامت الذي جاء مبشراً بأسوأ
كارثة بيئية عالمية سيشهدها التاريخ "الاكولوجي والجيولوجي" في الأرض حادثة قادمة
لا ترحم، لا تعرف الصغير ولا الكبير لكنها تنذر المؤتمرات البيئية العالمية..أين
أنتم من أفعالي القادمة؟ هل ستأخذون الاحتياطات لأنفسكم فقط؟..أم هل ستبؤون ملجأ لن
استطيع أن أصل إليه؟...لقد أخذتم على عاتقكم مسؤولية التغيرات المناخية
ولكنكم لم تنجحوا واحداً بنداً من بنود السلامة المقررة..إلى متى تنتظروا إلى أن
يهيج بكم البحر أو تخسف بكم الأرض وبأطفال هذا الكون.
إن الاستمرارية في الصناعة
التي لم تهدئ بعد ولكنها تتزايد بلغة لوغارتمية يوماً بعد يوم قد ساهمت في منع
الأشعة الحرارية من المرور إلى طبقات الجو العليا وحجزها مؤدية إلى ارتفاع درجة
حرارة الأرض والمتفرعة منها عديد من الأزمات البيئية الجسيمة الغير معهودة والتي
إذا لم تتفاقم الجهود والمنظمات العالمية والمؤسسات العلمية والدول جميعا لإيجاد
دراسات منظمة ومستخلصه بعمق دقيق تنظم العلاقة بين الكائن الحي "عدو البيئة" وموطنه
لتفادي قيامه من أجل بقاء أطفالنا الأبرياء وإيقاف تكثيف ما يعمله شياطين الأنس
النادرين الذين تأبلسوا على دمار الأمم بشتى وسائل الطرق.
لذا يجب على كافة
شرائح المجتمعات العالمية النهوض بهذا النداء الصامت الذي نسمعه من خلف الحائط ولا
أحد يستجيب له سواء شباب أو علماء وقادة أكاديميين وباحثين متخصصين في علم البيئة
بالإلتفاف والانتباه لهذا النداء الذي إن غفلنا عنه فهو غدار لا يرحم وسيهب لحظة ما
ولن نفلت من فيض يداه وهو يقول لنا الرحيل..
الرحيل!