عزيز
الضبيبي
الضبيبي
هذه الكلمات لا يقصد بها منظمات
حقوق الإنسان فقضايا الأيتام غير مربحة عند هذه المنظمات, وهي ليست مائدة ليتسابق
عليها الصحافيون لأنها مائدة لا تجلب الشهرة,ولا أريد بها أعضاء مجالس النواب
والوزراء فنحن لا نعنيهم بشيء لأننا أطفال أو شباب قد لا يملكون التأثير حسب
آرائهم.
المراد بها الله ورسوله
وأولي الأمر وأصحاب الضمائر الحية في المجتمع اليمني وذلك لإبراء الذمة أمامهم وعلى
مبدأ القاعدة الإسلامية (الدين النصيحة)..
يتم حاليا التخطيط لإغلاق مدرسة
الأيتام كليا وقد بدأ بتنفيذ الخطة من كان الأيتام يعتبرونه الأب الداعم والراعي
والمدافع عنهم الأستاذ/عبد الرحمن الأكوع وزير الدولة أمين العاصمة وتحت دواعي
أسباب واهية لا دخل للأيتام فيها سوى أنهم طلاب في هذه المدرسة مع القول هناك بدائل
دون التفكير بأن الأوراق قد سئمت الوعود السابقة ونحن بما تفكرون به من وعود وبدائل
كافرون لأننا لا نعطي حقنا في التعليم لأي أحد كان.
وأقول للوالد رئيس الجمهورية
الأيتام وعلى مر الزمن عوناً لولاة أمرهم ما داموا على الحق,ونحن الأيتام عوناً لك,
وساعدك الأيمن ومحبوك المخلصون,وفينا أبناء رجالك الأوفياء البواسل الذين وهبوا
أرواحهم رخيصة في سبيل الوطن وطاعة لله ورسوله ولك, ونحن الأيتام حقيقة المجتمع
التكافلية والصورة الواقعية لرعاية ولي الأمر لمواطنيه ,وها نحن طلاب الأيتام ومن
مدرسة دار رعاية الأيتام بصنعاء والتي لم يتشرف ترابها حتى الآن بخطوات أقدامكم رغم
محبتنا لكم ومن أرض الأيتام والتي قسمت في حساب البعض إلى أقساط معلومة وعلى عدد
غير معلوم ,نتشرف برفع النداء إليك بالقول هل يرضيك أن يكون الشارع بيتنا, وتكون
فيه رعايتنا ممن يتربصون بالوطن المكائد,وحاضرنا مع المتخلفين ومستقبلنا مع أيدي
الغدر والخيانة وهل يرضيك أن تشترى أرض أو توهب للأيتام ثم يأتي من يأخذ جزءاً منها
كمعهد للمعلمين وهاهم الآن يطردون الثانوية وغداً البقية وعلى الأيتام وأرضهم
السلام) وهذا النداء إلى من سررنا عندما علمنا أنه أصبح المسئول المباشر على تنمية
الفئات المهمشة القائد الفذ/أحمد علي عبد الله صالح ونقول (بطانياتك التي وهبتنا
إياها أصبحت مهجورة ودارنا التي افتخرت بها لأنها تقدم الخدمات لهذا العدد الكبير
من الأيتام أصبحت منقوصة في الخدمات والعدد) فهل مازلت معنا كما نحن معك ,أم أنه
زارنا منك طيف النسيان.
ونقول لأمانة العاصمة ما هكذا عهدناكم ولكن إن كانت قد
مالت أحوالكم وأخافتكم مطالبنا بالكفالة الجامعية فنحن نقولها وبملء الفم براءة منا
لكم وإذا كان لديكم خطط قيصريه لإزالة المنافع فاتركوها لأن الوطن لا يحتاجها ولكن
إذا وصلنا كوكب المريخ في زمن الا وجود تستطيعون تنفيذها وستجدون من يساعدكم ودعونا
نقولها راضين قبل أن ندخل عليها لا النافية الله يحفظكم ويرعاكم.
وإلى من يقرعون
الأيتام بألسنتهم نسأل الله أن يخزيكم بسماع ما قلتموه كذباً على الأيتام حقيقة في
أبنائكم.
وفي الختام(نحن لا نمتلك أموالاً لنرفع قضايا أمام القضاء لندفع بذلك
الظلم والطغيان,ولكن سنؤجلها إلى يوم القيامة, يوم يستوي الرئيس والمواطن واليتيم,
يوم تتطاير الصحف فتأخذ بالشمال اليمين, يوم ينتهي الظلم بوضع الميزان ,والحاكم
وملك القضاء يكون هو العادل الرحمن,والله من وراء قصدي ونطق اللسان.
حقوق الإنسان فقضايا الأيتام غير مربحة عند هذه المنظمات, وهي ليست مائدة ليتسابق
عليها الصحافيون لأنها مائدة لا تجلب الشهرة,ولا أريد بها أعضاء مجالس النواب
والوزراء فنحن لا نعنيهم بشيء لأننا أطفال أو شباب قد لا يملكون التأثير حسب
آرائهم.
المراد بها الله ورسوله
وأولي الأمر وأصحاب الضمائر الحية في المجتمع اليمني وذلك لإبراء الذمة أمامهم وعلى
مبدأ القاعدة الإسلامية (الدين النصيحة)..
يتم حاليا التخطيط لإغلاق مدرسة
الأيتام كليا وقد بدأ بتنفيذ الخطة من كان الأيتام يعتبرونه الأب الداعم والراعي
والمدافع عنهم الأستاذ/عبد الرحمن الأكوع وزير الدولة أمين العاصمة وتحت دواعي
أسباب واهية لا دخل للأيتام فيها سوى أنهم طلاب في هذه المدرسة مع القول هناك بدائل
دون التفكير بأن الأوراق قد سئمت الوعود السابقة ونحن بما تفكرون به من وعود وبدائل
كافرون لأننا لا نعطي حقنا في التعليم لأي أحد كان.
وأقول للوالد رئيس الجمهورية
الأيتام وعلى مر الزمن عوناً لولاة أمرهم ما داموا على الحق,ونحن الأيتام عوناً لك,
وساعدك الأيمن ومحبوك المخلصون,وفينا أبناء رجالك الأوفياء البواسل الذين وهبوا
أرواحهم رخيصة في سبيل الوطن وطاعة لله ورسوله ولك, ونحن الأيتام حقيقة المجتمع
التكافلية والصورة الواقعية لرعاية ولي الأمر لمواطنيه ,وها نحن طلاب الأيتام ومن
مدرسة دار رعاية الأيتام بصنعاء والتي لم يتشرف ترابها حتى الآن بخطوات أقدامكم رغم
محبتنا لكم ومن أرض الأيتام والتي قسمت في حساب البعض إلى أقساط معلومة وعلى عدد
غير معلوم ,نتشرف برفع النداء إليك بالقول هل يرضيك أن يكون الشارع بيتنا, وتكون
فيه رعايتنا ممن يتربصون بالوطن المكائد,وحاضرنا مع المتخلفين ومستقبلنا مع أيدي
الغدر والخيانة وهل يرضيك أن تشترى أرض أو توهب للأيتام ثم يأتي من يأخذ جزءاً منها
كمعهد للمعلمين وهاهم الآن يطردون الثانوية وغداً البقية وعلى الأيتام وأرضهم
السلام) وهذا النداء إلى من سررنا عندما علمنا أنه أصبح المسئول المباشر على تنمية
الفئات المهمشة القائد الفذ/أحمد علي عبد الله صالح ونقول (بطانياتك التي وهبتنا
إياها أصبحت مهجورة ودارنا التي افتخرت بها لأنها تقدم الخدمات لهذا العدد الكبير
من الأيتام أصبحت منقوصة في الخدمات والعدد) فهل مازلت معنا كما نحن معك ,أم أنه
زارنا منك طيف النسيان.
ونقول لأمانة العاصمة ما هكذا عهدناكم ولكن إن كانت قد
مالت أحوالكم وأخافتكم مطالبنا بالكفالة الجامعية فنحن نقولها وبملء الفم براءة منا
لكم وإذا كان لديكم خطط قيصريه لإزالة المنافع فاتركوها لأن الوطن لا يحتاجها ولكن
إذا وصلنا كوكب المريخ في زمن الا وجود تستطيعون تنفيذها وستجدون من يساعدكم ودعونا
نقولها راضين قبل أن ندخل عليها لا النافية الله يحفظكم ويرعاكم.
وإلى من يقرعون
الأيتام بألسنتهم نسأل الله أن يخزيكم بسماع ما قلتموه كذباً على الأيتام حقيقة في
أبنائكم.
وفي الختام(نحن لا نمتلك أموالاً لنرفع قضايا أمام القضاء لندفع بذلك
الظلم والطغيان,ولكن سنؤجلها إلى يوم القيامة, يوم يستوي الرئيس والمواطن واليتيم,
يوم تتطاير الصحف فتأخذ بالشمال اليمين, يوم ينتهي الظلم بوضع الميزان ,والحاكم
وملك القضاء يكون هو العادل الرحمن,والله من وراء قصدي ونطق اللسان.