عبدالله عبدالله هاجر
ما أريد أن أقوله في البداية هو أن
الوحدة وكما هو معروف قوة والتفرق ضعف، هذا من ناحية ومن ما أريد أن أقوله في البداية
هو أن الوحدة وكما هو معروف قوة والتفرق ضعف، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى أن
الوحدة اليمنية مكسب عظيم ومنجز عملاق لا يستهان به على الإطلاق، نعم فالوحدة
اليمنية لمت شمل اليمنيين وأنهت حياة الفرقة والانقسام والشتات التي كانت حادثة في
ماضي ما قبل قيامها في ال 22 من مايو 1990م، بالوحدة اليمنية المباركة
استتب الأمن في عموم محافظات الجمهورية ووجد الاستقرار في الوطن وتحققت الديمقراطية
والحرية. .
حرية الرأي والرأي الآخر.
بالوحدة اليمنية وجدت النهضة الشاملة في
شتى المجالات بالوحدة اليمنية تحققت الكثير من المشاريع العملاقة الإنمائية
والخدمية والتي عادت بالنفع الكبير على المجتمع اليمني بأسره، بالوحدة اليمنية
أصبحنا قوة لا يستهان بها وأصبحت لنا كلمة لها ثقلها الكبير وسط كل المحافل
الدولية.
ما ذكرته آنفاً بطبيعة الحال لم يأتى من فراغ بل نتيجة الجهود المضنيه
التي بذلها ولا زال يبذلها فخامة المشير/ علي عبدالله صالح وإلى جانبه أبناء اليمن
الشرفاء وما أريد توضيحه أكثر هو أن الوحدة اليمنية صخرة صلبة عملاقة يتعسر على
الحاقدين اختراقها مهما بلغت مؤامراتهم ودسائسهم المشينة ليس ذلك فحسب، بل أقول
لذوي النفوس العليلة مستحيل وألف مستحيل أن نفرط فيها أو ننجر وراء أهوائهم
ونزواتهم الشيطانية التي تهدف أساساً لخراب الوطن وليس لبنائه كما يزعمون.
مبروك
وألف مبروك للقيادة السياسية، للشعب اليمني قاطبة الاحتفاء بالشمعة العشرين من عمر
الوحدة اليمنية التي أضاءت وتضيئ سماء الوطن اليمني والعربي
الكبير.
الوحدة وكما هو معروف قوة والتفرق ضعف، هذا من ناحية ومن ما أريد أن أقوله في البداية
هو أن الوحدة وكما هو معروف قوة والتفرق ضعف، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى أن
الوحدة اليمنية مكسب عظيم ومنجز عملاق لا يستهان به على الإطلاق، نعم فالوحدة
اليمنية لمت شمل اليمنيين وأنهت حياة الفرقة والانقسام والشتات التي كانت حادثة في
ماضي ما قبل قيامها في ال 22 من مايو 1990م، بالوحدة اليمنية المباركة
استتب الأمن في عموم محافظات الجمهورية ووجد الاستقرار في الوطن وتحققت الديمقراطية
والحرية. .
حرية الرأي والرأي الآخر.
بالوحدة اليمنية وجدت النهضة الشاملة في
شتى المجالات بالوحدة اليمنية تحققت الكثير من المشاريع العملاقة الإنمائية
والخدمية والتي عادت بالنفع الكبير على المجتمع اليمني بأسره، بالوحدة اليمنية
أصبحنا قوة لا يستهان بها وأصبحت لنا كلمة لها ثقلها الكبير وسط كل المحافل
الدولية.
ما ذكرته آنفاً بطبيعة الحال لم يأتى من فراغ بل نتيجة الجهود المضنيه
التي بذلها ولا زال يبذلها فخامة المشير/ علي عبدالله صالح وإلى جانبه أبناء اليمن
الشرفاء وما أريد توضيحه أكثر هو أن الوحدة اليمنية صخرة صلبة عملاقة يتعسر على
الحاقدين اختراقها مهما بلغت مؤامراتهم ودسائسهم المشينة ليس ذلك فحسب، بل أقول
لذوي النفوس العليلة مستحيل وألف مستحيل أن نفرط فيها أو ننجر وراء أهوائهم
ونزواتهم الشيطانية التي تهدف أساساً لخراب الوطن وليس لبنائه كما يزعمون.
مبروك
وألف مبروك للقيادة السياسية، للشعب اليمني قاطبة الاحتفاء بالشمعة العشرين من عمر
الوحدة اليمنية التي أضاءت وتضيئ سماء الوطن اليمني والعربي
الكبير.